كشفت شركة المدار للتمويل والاستثمار عن قيامها حاليا بإجراء تسويات مع بعض عملاء محفظة التمويل .
وقال سوق الكويت للاوراق الماليه انه قد ورد اليه من شركة المدار للتمويل و الاستثمار كتاب نصه كالتالي:
طبقا لتعليمات هيئة أسواق المال فيما يتعلق بالإفصاح عن المعلومات الجوهرية وآلية الإعلان عنها، نود إفادتكم بأن شركة المدار للتمويل والاستثمار تقوم حاليا بإجراء تسويات مع بعض عملاء محفظة التمويل ، وقد تم الاتفاق على القيام ببعض التسويات مما سينتج صافي ربح عن هذه التسويات بقيمة 4,345,000 د.ك (فقط أربعة ملايين وثلاثمائة وخمسة وأربعون ألف دينار كويتي) ، حيث تم الانتهاء حاليا من إحدى هذه التسويات بصورة نهائية مع أحد العملاء المدينين للشركة بمبلغ 4,578,808 د.ك (فقط أربعة ملايين وخمسمائة وثمانية وسبعون ألف وثمانمائة وثمانية دينار كويتي) وذلك مقابل تنازل العميل عن استثمارات مالية لصالح شركة المدار للتمويل والاستثمار ، كما تم عمل خصم للعميل بقيمة 2,238,808 د.ك (فقط مليوني ومائتان وثمانية وثلاثون ألف وثمانمائة وثمانية دينار كويتي) ، وتم رد مخصصات بقيمة 4,208,808 د.ك ( أربعة ملايين ومائتان وثمانية ألف وثمانمائة وثمانية دينار كويتي) مما نتج عن التسوية أرباح بقيمة 1,970,000 د.ك (فقط مليون وتسعمائة وسبعون ألف دينار كويتي).
طبقا لتعليمات هيئة أسواق المال فيما يتعلق بالإفصاح عن المعلومات الجوهرية وآلية الإعلان عنها، نود إفادتكم بأن شركة المدار للتمويل والاستثمار تقوم حاليا بإجراء تسويات مع بعض عملاء محفظة التمويل ، وقد تم الاتفاق على القيام ببعض التسويات مما سينتج صافي ربح عن هذه التسويات بقيمة 4,345,000 د.ك (فقط أربعة ملايين وثلاثمائة وخمسة وأربعون ألف دينار كويتي) ، حيث تم الانتهاء حاليا من إحدى هذه التسويات بصورة نهائية مع أحد العملاء المدينين للشركة بمبلغ 4,578,808 د.ك (فقط أربعة ملايين وخمسمائة وثمانية وسبعون ألف وثمانمائة وثمانية دينار كويتي) وذلك مقابل تنازل العميل عن استثمارات مالية لصالح شركة المدار للتمويل والاستثمار ، كما تم عمل خصم للعميل بقيمة 2,238,808 د.ك (فقط مليوني ومائتان وثمانية وثلاثون ألف وثمانمائة وثمانية دينار كويتي) ، وتم رد مخصصات بقيمة 4,208,808 د.ك ( أربعة ملايين ومائتان وثمانية ألف وثمانمائة وثمانية دينار كويتي) مما نتج عن التسوية أرباح بقيمة 1,970,000 د.ك (فقط مليون وتسعمائة وسبعون ألف دينار كويتي).
قم بكتابة اول تعليق