ردا على سؤال مذيع قناة العراقية للسفير الكويتي في العراق علي المؤمن: هل يوجد سجناء كويتيون في العراق او سجناء عراقيون في الكويت.أجاب المؤمن: الجرائم العراقية يمكن تصير في اي مكان انما سجناء بمفهوم أسرى احنا طبعا الكويت لنا أسرى والان نبحث عن رفات لشهدائنا وفيه تواصل ثنائي تحت غطاء مجلس الامن كذلك فيه الممثل السامي للامم المتحدة وفيه لجنة كويتية ولجنة عراقية فيه اجتماعات دورية كل اربعة شهور كل ستة شهور كل ما يستحدث من اخبار جديدة عن مقابر جماعية يصير لقاءات .
المذيع :-
كم بقى من رفات الشهداء تبحثون عنهم ؟
المؤمن :-
انا اعتقد رقم بالضبط ما عندي هو ما بين 250 الى 300 رفات .
المذيع :-
من أصل 600 وشوي .
المؤمن :-
من احصل 600 وزيادة طبعا فيه أعداد الأسرى أعداد كبيرة اللي رجعوا كان المفقود 600 عاد منهم الان ما يزيد عن 300 او اقل من 300 الحقيقة .
المذيع :-
هل ممكن ان أسأل بشيء أكثر تحديدا هل لديك علم بأن من الجنسية الكويتية مسجونين في العراق تحت بند قضايا الارهاب.
المؤمن :-
= ما احب استعمل كلمة الارهاب عندنا اعتقد حوالي اربع خمس حالات كلها اطلق سراحها انهوا مدة سجنهم او الحقيقة تكرمت الحكومة العراقية ودولة رئيس الوزراء باعطاء الحالات اهتمام خاص بسبب السن وبسبب سوء الفهم وباعتقادي عندنا حالة واحدة ما احنا متأكدين منها لحد الان .
قم بكتابة اول تعليق