ذكرت وسائل الإعلام البوليفية أن حشداً في بلدة بوليفية دفن مراهقاً حياً بجوار جثة امرأة، اشتبهوا بأنه قتلها بعد اغتصابها.
وأبلغ المدعي المحلي الصحافيين أنه سيبدأ في إجراءات جنائية ضد شخصين في بلدة كولكيوتشاكا للاشتباه بتحريضهما الناس على تطبيق العدالة بأيديهم.
وذكرت صحيفة لا رازون اليومية، أن أهل البلدة الذين كانوا يشهرون العصي والحجارة عرقلوا جهود الشرطة لإخراج جثة الفتى سانتوس راموس (17 عاما)، والذي اعتقد الناس أنه اغتصب وقتل ليندرا أرياس (35 عاما).
قم بكتابة اول تعليق