قالت النائبة د. معصومة المبارك «إنه أمر جميل جدا أن تكون وزارة الداخلية مبادرة وآخذة الحيطة لردة الفعل لقرار المحكمة الدستورية المرتقب غدا الأحد، بما يعكس جهوزيتها وإستعدادها لحفظ الأمن والنظام وهيبة القانون، متسائلة «ولكن أين جهوزيتها إزاء التأجيج الطائفي من مثيري الفتنة وما حدث تحت سمع وبصر رجال الأمن أمام السفارة اللبنانية؟».
وأضافت المبارك «ان سكوت وزارة الداخلية يعطي رسائل مخيفة لا تبعث على الاطمئنان المجتمعي، والمطلوب أن تبادر «الداخلية» بتدارك الأمر فورا وتصدر بيانا يؤكد الحزم في التعامل مع مثيري الفتنة فالظرف دقيق جدا».
قم بكتابة اول تعليق