السؤال عما إذا كان في الإمكان إعتبار المغنية السمراء بيونسيه نولز رمزاً على ساحة الموضة العالمية، غالباً ما يؤدي إلى خلاف بين الذين يعتبرونها أيقونة للأناقة، وآخرين يجادلون بأنها لم تُظهر يوماً ما يذهلهم أو يعبّر عن شخصيتهم.
ربما يكون السبب وراء ذلك هو أن النجمة تغير أسلوبها وطلتها بإستمرار، مما يعني أنها لا تحتفظ بطلة معينة ترتبط بإسمها ولا يمكن التنبؤ بأزيائها.
الشيء الوحيد المؤكد هو أن بيونسيه مثيرة في أزيائها وأنها تضفي لمسة من الجمال على كل ما ترتديه، منذ أن إنفصلت عن مجموعة “دستنيز تشايلدز” التي كانت تتألف من ثلاث مغنيات، وإختارت أن تسطع وحدها.
قم بكتابة اول تعليق