كتب المدرب الوطني محمد ابراهيم مقالاً يرثي فيها لاعب نادي القادسية والمنتخب الوطني محمد فهاد الذي انتقل إلى جوار ربه قبل أيام، معدداً صفات اللاعب الفقيد، ومتناولاً العلاقة الوطيدة التي تربطه به وبأسرته الكريمة، وكيف أنه رافق محمد فهاد منذ أن كان فتى يافعاً لم يتخط الرابعة عشرة من عمره حين كان يشرف على تدريبه.
ثم يختم ابراهيم مقاله قائلا: عزاؤنا أنه رحل وهو يحظى بحب الجميع رحل وهو كما عهدناه لايحمل الضغينة لأحد ونسأل الله لأهله الصبر والسلوان
قم بكتابة اول تعليق