أكد الداعية الإسلامي حامد العلي أن بشائر النصر في سوريا وباقي الدول الإسلامية قادمة لا محالة شريطة تحرك هذه الأمة، مشددا على تماسك الأمة لتكون قوة ضاربة تفاوض على طاولة القوى العالمية بدلا من أن تكون مثل الجواري.
ولفت إلى أن الاستعمار عمل على تفرقتنا ، وحاولوا محاربة الجهاد الذي لن يستطيعون إيقافه رغم كل المؤامرات إلا أن رايات الجهادإرتفعت.
قم بكتابة اول تعليق