إستكمل النائب فى المجلس المبطل والمحامي اسامة الشاهين الاسئلة الحائرة التى طرحها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر حيث تساءل :
ما ضمانات أن لا تكون في البرلمانات المقبلة أخطاء إجرائية «مدفونة»، تستغل لإبطال المجالس كما أبطل مجلس 2012 ومجلس الصوت الواحد؟
لماذا صدر الحكم ببطلان مرسوم لجنة الانتخابات التي شطبت قبيضة وبتحصين مرسوم الصوت الواحد؟ رغم خروج المرسومين بوقت وسند متطابقين؟
كيف السبيل للإصلاح تحت قبة البرلمان، وهو ملغوم بـ: رد قوانينه، شطب وتأجيل وإحالة استجواباته، حله وإبطاله، تغيير دوائره بمرسوم؟
كيف يواجه شعب بلا أحزاب منظمة ولا هيئات مجتمع مدني حية ولا إعلام حر غير خاضع لمموليه، مكائن حكومة وتجار وطائفيين تمتلك كل ذلك؟
لماذا نشارك في تجميل مشهد قبيح ونكون شهود زور عليه، بينما مقاطعتنا ومعارضتنا نجحت في إنهاء نسخته الأولى وستطيح بنسخه المقبلة؟
لماذا نطالب المعارضة بوضع حلول لوضع سياسي وقانوني متشابك صنعته الحكومة بأياديها المختلفة ولا نطالب السلطة المسؤولة عن كل ذلك؟
كيف أضاف القضاء لحالات إنهاء البرلمانات المحددة حصرًا بالدستور حالة إنهائه بحكم قضائي فاختل مبدأ التوازن بين السلطات العامة؟
قم بكتابة اول تعليق