قال عاصم عبد الماجد، القيادى بالجماعة الإسلامية، والمدان في جريمة قتل 115 من أفراد الامن عام 1981 في أحداث اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات “إننى أرى رءوسا قد أينعت وحان وقت قطافها”، مؤكدا أن التيار الإسلامي بمختلف توجهاته ليس من صنع الاحتقان في مصر وليسوا هم من فرضوا مواجهات يوم 30 يونيو.
وأضاف عبد الماجد الذي يفتخر دائا بقتله بنفسه وبسلاحه للجنود والضباط : أرى بشائر الهزيمة لاحت في الأفق وضعفت قوة معارضي مرسي وأرى الرعب قد دخل قلوبهم، قائلا: “أما نحن فقد حفرنا لإقدامنا موضعا فلن نفر من المواجهة”.
جاء ذلك خلال المؤتمر الجماهيرى الذى عقد في المنيا بعنوان، “مصر الثورة برؤية إسلامية”.
قم بكتابة اول تعليق