جدل حول إمكانية عودة مجلس 2009 والأزمة الدستورية المقبلة

تعليقا على تصريح الدكتور المقاطع: اذا لم يمكن مجلس ٢٠٠٩ من الانعقاد ؛ فإن المجلس القادم سيكون معرض للطعن والإبطال ! قال النائب السابق محمد حسن الكندري  دخلنا دوامة الازمة الدستورية

وتساءل : هل الحكومة الحالية دستورية وقراراتها دستورية في ظل ابطال عضوية الوزيرة المحلل ؟ وهل مجلس ٢٠٠٩ قائم بحكم إبطال كل الاجراءات التي أعقبت حله ؟ وبالتالي يعود بعد ٦٠ يوما من تاريخ حله بقوة الدستور؟

وتابع الكندري: لو افترضنا ان مجلس ٢٠٠٩ قائم ؛ فإن ذلك سيتعارض دستوريا مع اصدار أي مرسوم وفق المادة ٧١ ومنها مرسوم الصوت الواحد!

واضاف :الأزمة الدستورية إما مجلس ٢٠٠٩ غير قائم ؛ وبالتالي الحكومة غير دستورية لخلوها من محلل!

أو مجلس ٢٠٠٩ قائم؛ معناه سقوط مرسوم الضرورة

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.