أهم ما تناولته الصحف اليومية… الفضل: صدق السلطان عندما قال «لن تنجلي العقدة إلا بدستور جديد»!!… الكندري: نطالب الحكومة بوقف قرارات تعيين القياديين… القلاف: أدعو أن يبتلي اعضاء العلاج بالخارج بداء لا يتوفر علاجه إن رفضوا طلب علاج أي مواطن مستحق… مصر كرمت سعود السنعوسي الفائز بجائزة البوكر عن رواية “ساق البامبو”… مطيع: لن أحيد عن قرار “العوازم”…5 فرق أمنية لــ «رصد» شراء الأصوات والفرعيات
الوطن
الفضل: صدق السلطان عندما قال «لن تنجلي العقدة إلا بدستور جديد»!!
الكندري: نطالب الحكومة بوقف قرارات تعيين القياديين
القلاف: أدعو أن يبتلي اعضاء العلاج بالخارج بداء لا يتوفر علاجه إن رفضوا طلب علاج أي مواطن مستحق
السمحان: قررت ترشيح نفسي في الانتخابات البرلمانية المقبلة
القبس
5 فرق أمنية لــ «رصد» شراء الأصوات والفرعيات
ارتفاع جنوني في أسعار المغردين!
المرشحون يسابقون الوقت في رمضان
الزلزلة: آلية عقيمة تتعامل بها الحكومة في صندوق الأسرة
الراي
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض دولارين و20 سنتا في تداولات أمس الخميس ليستقر عند 100.58 دولار
مصر كرمت سعود السنعوسي الفائز بجائزة البوكر عن رواية “ساق البامبو”
الأنباء
الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة 6 أغسطس
زيادة البدلات والعلاوات للعسكريين
هيئة المعاقين تنجز طلبات صرف بدل سائق وخادم بشكل منتظم ودون تأخير
«التسليف» في انتظار موافقة مجلس الوزراء على آلية صرف القرض الإسكاني وقرض المرأة
الجريدة
المناور: مستمر في المقاطعة
مطيع: لن أحيد عن قرار “العوازم”
من الوطن نقرأ
نتمنى ان يشاركنا السلطان بالدعاء على الخائن اللاوطني الذي رفع شعار «الا الدستور» و«لا لتنقيح الدستور» فتبعة الاذكياء من الأغلبية حتى جاءنا المصلح السلطان!! بو وليد ممكن اقول كااااااك؟
الفضل: صدق السلطان عندما قال «لن تنجلي العقدة إلا بدستور جديد»!!
رداً على تصريح النائب السابق خالد السلطان الذي قال لن تنحل العقدة إلا بدستور جديد، قال النائب السابق نبيل الفضل: صدق خالد السلطان عندما قال “لن تنجلي العقدة إلا بدستور جديد”!!.
وهنا نتمنى أن يشاركنا السلطان بالدعاء على الخائن اللاوطني الذي رفع شعار “الا الدستور” و “لا لتنقيح الدستور” فتبعة الاذكياء دون تمعن وأغلبهم من الأغلبية حتى جاءنا المصلح خالد السلطان!! بو وليد ممكن اقول كااااااك؟!.
ومن القبس نقرأ
أبناء بعض القبائل مطمئنون
فرعياتنا برعاية حكومية!
تتراجع حدة الخلاف بشأن الصوت الواحد كنظام انتخابي، واختارت المعارضة، لتبرير رفض المشاركة في الانتخابات، انها تجري وفق مرسوم ضرورة.
لكن حكم المحكمة الدستورية الذي حصن الصوت الواحد، وأبطل مجلس الأمة، يلعب دوراً حاسماً في تفكيك المقاطعة، حيث تعلن قوى سياسية وشخصيات ونواب قاطعوا الانتخابات السابقة، عزمهم على خوض الانتخابات المقبلة بانتفاء سبب مقاطعتها بعدما زالت اي شبهة دستورية عن الصوت الواحد.
ومن المرجح كذلك ان تسير اغلبية القبائل المقاطعة في اتجاه المشاركة، وهو ما ظهرت اشارات اليه في تحركات مع منتسبي قبيلة مطير لإقناعهم بالترشح.
والمراهنة في هذا الصدد على النائب السابق محمد هايف، الذي يمكن ان يكون رأس حربة لفك الاحراج عن اشخاص من القبيلة يريدون الترشح لكنهم محرجون كونهم كانوا محسوبين على المقاطعة.
وحسب المعلومات المتوافرة، فإن هايف يدرس جدياً مسألة ترشحه.
ومن المؤشرات أيضاً أن بعض القبائل تنتظر فتح باب الترشح، لبدء «فرعياتها» تحت مسمى «تشاوريات» وهي «غير متخوفة من اي إجراءات حكومية او رقابة على الفرعيات»، لاسيما انه في الانتخابات الماضية لم يُحل أحد من منظمي الفرعيات او المشاركين فيها الى النيابة او يتم ضبطه.
لكن مصدراً أمنياً مسؤولاً كشف لــ القبس ان وزارة الداخلية شكلت 5 فرق أمنية لرصد وتوثيق اي ظواهر تتعلق بالرشوة الانتخابية والانتخابات الفرعية.
■ بن جامع: موقفنا غداً
أعلن أمير قبيلة العوازم الشيخ فلاح بن جامع أن القبيلة ستعلن غداً (الأحد) موقفها من المشاركة في الانتخابات او عدمها.
وسيقيم بن جامع غداً حفل عشاء لأبناء القبيلة للتشاور في هذا الأمر.
■ «التغريد» بـ 10 آلاف!
دخل المغردون في موقع التواصل الاجتماعي التحضير للانتخابات بقوة، وأسعار دعمهم للمرشحين خلال الانتخابات المقبلة تتراوح وفق الخدمات المطلوبة وعدد التغريدات بين 5 آلاف و7.5 آلاف و10 آلاف دينار كويتي.
■ صلاة التراويح
يخشى بعض المرشحين انعكاس توقيت الانتخابات على التفاعل الشعبي مع الندوات وافتتاح المقرات الانتخابية، لا سيما ان الفترة المسائية ستشهد انشغال المواطنين بصلاة التراويح التي تبدأ بعد صلاة العشاء وتنتهي قرابة التاسعة والنصف.
حر وصيام وتضييق على «الفرعيات»، او ما يسمى مجازا «بالتشاوريات» في هذه الاحوال ستكون نسبة المشاركة قليلة جدا، مقارنة بالسنوات الماضية حتى لو لم يكن هناك مقاطعة للانتخابات من قبل بعضهم، اي ان ابناء بعض القبائل مطمئنون من الرعاية الحكومية للفرعيات وعدم التضييق على اجرائها.
تردد صدى التشاوريات بين ابناء القبائل عال جدا خلال اليومين الماضيين، حيث يطالب بعضهم بتوحيد صفوف القبائل لتصب في مصلحة مرشح او مرشحين من القبائل، لضمان وجود كرسي برلماني داخل قبة عبد الله السالم، خاصة وان تجربة القبائل التي لم يكن لها نصيب في تاريخ العمل البرلماني في الكويت منذ اول مجلس امة قد نجحت في انتخابات الصوت الواحد، وتم ادخال بعض الوجوه الجديدة في البرلمان من القبائل ذات الاقليات العددية.
بعضهم يرى أن التشاوريات او الفرعيات التي هي عبارة عن انتخابات تجري بين مواطنين يحق لهم التصويت في الانتخابات البرلمانية ينتمون الى قبيلة واحدة، ستكون هذه المرة مختلفة تماما، وستكون بغطاء حكومي مستشهدين بالانتخابات البرلمانية للمجلس المبطل (2) والتي جرت في ديسمبر 2012، حيث لم يتم تحويل اي متهمين بتنظيم الفرعيات الى النيابة العامة.
رضا الحكومي
وبين طمأنة بعضهم للرضا الحكومي على الانتخابات الفرعية التي كانت للحكومة تجارب «فاشلة» في التصدي لها، بدليل عدم ثبوت التهمة على اي من منظمي الفرعيات في الدوائر الانتخابية كافة، يجد الآخرون أن التصفية من اجل الدخول في الانتخابات تأتي لمصلحة القبائل، لاسيما ان القبائل الاقل عددا في الدوائر الانتخابية الرابعة والخامسة باتت تاخذ نصيبها الفعلي من «الكرسي الاخضر» قائلين «من يذق حلاوة المجلس لن يفرط بصوته لغير ابناء عمومته»!
ردة ديموقراطية
الكلمة الاخيرة بالدعوة العصبية القبلية يجدها كثير من ابناء القبائل «ردة» عن العمل الديموقراطي الذي ينشدونه، وعائقا لايصال المميزين ذوي الخبرة الى البرلمان، مشيرين الى ان الانتخابات الفرعية تقتل الدولة المدنية، اضافة الى قتلها طموح المثقفين وذوي التخصص السياسي في العطاء، وتمهد الطريق فعليا لمن يملك «سحر اللسان وخفة البدن» في التنقل بين الادارات الحكومية لانجاز المعاملات!
توقيت الفرعيات
يجد بعض ابناء القبائل أن اجراء الانتخابات الفرعية في رمضان سهل بسيط جدا في ظل غياب المنع الحكومي، ورقابة الداخلية لاسيما ان اجواء رمضان في الفرعيات ستكون اجمل من الايام العادية، قائلين: من يرغب خوض الانتخابات يسجل في اول 10 ايام، ومن ثم يتم الاستعداد للفرعيات التي ستجرى في اول 3 ايام من الشهر الفضيل، وبحجة المباركة في الشهر الفضيل يتوارى منظمو الفرعيات عن انظار رقابة الداخلية داخل الدواوين التي سيتم الاتفاق عليها بطرق اكثر حيلة!
وعن فضح امر منظمي الفرعيات، قال احدهم: لايوجد سر في الكويت، والجميع سيعلم اماكن الدواوين التي ستجري فيها الانتخابات، غير ان الاهم هو الصمت الحكومي المنتظر، لضمان اجراء الانتخابات بسهولة ويسر، وهذا ما يتوقعه كل ابناء القبائل.
ومن الجريدة الراي نقرا
مصر كرمت سعود السنعوسي الفائز بجائزة البوكر عن رواية “ساق البامبو”
أقام مركز اعداد القادة لإدارة الأعمال الليلة الماضية في القاهرة احتفالية لتكريم الأديب الكويتي الشاب سعود السنعوسي آخر الفائزين بجائزة (البوكر) الجائزة العالمية للرواية العربية عن روايته (ساق البامبو).
وأعرب سفير الكويت لدى مصر الدكتور رشيد الحمد الذي حضر الحفل في تصريح لـ(كونا) عن سعادته لحصول المبدع الكويتي السنعوسي على جائزة البوكر للرواية العربية هذا العام متمنيا له دوام التميز والنجاح.
وأشاد بالتنظيم الرائع للاحتفالية وبالمجهود الكبير الذي يبذله مركز اعداد القادة لإدارة الأعمال لتكريم ونقل التجارب الناجحة للأدباء والعلماء والمبدعين في مختلف الدول العربية.
وأكد أن فوز السنعوسي بهذه الجائزة وتكريمه في مختلف المحافل وفي شتى البلدان انما يعكس تأثير الأدب الكويتي في التراث الثقافي العربي.
وقال ان السنعوسي أبدع فى روايته التي تمثل جانبا كبيرا من الحياة الاجتماعية فى الكويت وغيرها من البلدان التي ذكرها الاديب.
من جهته أعرب السنعوسي عن في تصريح مماثل لـ(كونا) عن سعادته لتكريمة في مصر والى جانب “عملاق الرواية العربية” الأديب بهاء طاهر.
وذكر السنعوسى أنه من قراء الأديب بهاء طاهر وكذلك الأديب محمد المخزنجي الذي قضى سنوات طويلة من حياته في الكويت يعمل في (مجلة العربي) العريقة.
وأكد أنه حصل على دعم كبير من نقاد وأدباء ومثقفي مصر قبل فوزه بالجائزة وقال ان أول مقالة كتبت عن روايته (ساق البامبو) كانت بقلم الكاتب ابراهيم فرغلي من مصر.
وأعرب عن سعادته البالغة بتكريم سمو أمير دولة الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح له مؤكدا أن هذا التكريم سيكون دافعا وحافزا قويا للتميز والابداع.
وعن روايته الجديدة قال السنعوسي انه بطبعه متريث جدا خاصة بعد أن اكتسب قاعدة عريضة من القراء من مختلف البلدان العربية وانه سيحرص ان تكون روايته القادمه أقوى من الأولى أو على الاقل فى نفس المستوى. واضاف ان رواية (ساق البامبو) عمل روائي جريء يقترب بموضوعية من ظاهرة العمالة الأجنبية في الخليج ويطرح سؤالا بعمق عن الهوية حيث تعد الرواية رهانا ومجازفة كبيرين وردا على لسان بطل شبه نفسه بنبات البامبو وهو الضائع بين هويتين وبلدين.
وأوضح أنها رواية تسجل تواريخها بين الفلبين والكويت وتؤرخ لبعض الأحداث التاريخية والسياسية والدينية حيث تعد وثيقة عن البلد الشرق آسيوي وأساطيره ودياناته وفقره المدقع.
ومن الأنباء نقرأ
إعلان الحكومة الجديدة 4 أغسطس أو صباح اليوم التالي.. وعطلة عيد الفطر 5 أيام
الجلسة الافتتاحية لمجلس الأمة 6 أغسطس
علمت «الأنباء» ان مرسوم الدعوة لانعقاد مجلس الأمة الجديدة سيصدر قبل عطلة عيد الفطر استنادا للمادة 63 من لائحة المجلس التي تنص على انه «يدعو صاحب السمو الأمير المجلس لأول اجتماع بعد إعلان النتائج خلال أسبوعين من انتهاء الانتخابات».
وقالت مصادر في تصريحات خاصة لـ «الأنباء»، انه تم تحديد الثلاثاء 6 أغسطس لعقد الجلسة الافتتاحية بحضور صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الاحمد.
وبالنظر الى حسبة مجلس الوزراء في جلسته الاستثنائية اول من امس الذي حدد 25 يوليو الذي سيوافق 17 رمضان للدعوة الى الانتخابات يوافق تاريخ الجلسة الافتتاحية ـ 6 أغسطس ـ 29 رمضان.
وردا على سؤال اذا حدث وصادف تاريخ 6 أغسطس ـ 30 رمضان الذي هو عطلة رسمية، أكدت المصادر أنه سيتم تبكير موعد الجلسة التزاما بالمهلة التي حددتها اللائحة «ولن تؤجل لبعد عطلة العيد».
وزادت المصادر: سيكون الجزء الأول من الجلسة للنطق السامي لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد ثم خطاب رئيس السن يليه خطاب سمو رئيس الوزراء، على ان يلي ذلك جلسة عادية برئاسة رئيس السن لأداء القسم للنواب والوزراء ثم انتخاب رئيس المجلس ونائبه وأمين السر والمراقب، على ان يتم بعد ذلك انتخابات اللجان ومناقشة ما يستجد من اعمال.
على الصعيد ذاته، قالت مصادر أخرى في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» إن إعلان الحكومة الجديدة سيكون مساء الأحد 4 أغسطس او صباح اليوم التالي على أقصى تقدير.
هذا، وعلمت «الأنباء» ان عطلة عيد الفطر ستكون من الأربعاء 7 أغسطس حتى الأحد 11 منه (بدل يوم الجمعة)، على ان يستأنف الدوام الاثنين 12 أغسطس.
ومن الجريدة نقرأ
مطيع: لن أحيد عن قرار “العوازم”
أعلن عضو المجلس المبطل احمد مطيع أنه لم يحسم أمر نزوله في الانتخابات المقبلة، وما زال منتظرا ما تجمع عليه قبيلة العوازم، مشددا على انه سيتجه مع توجه القبيلة ولن يحيد عن رأيها ومشورتها.
وأكد مطيع في تصريح اليوم أن ما نشر عن اتخاذه قرار خوض الانتخابات غير صحيح، مطالبا الصحافة بأن تنتهج المهنية وتتأكد من الأخبار من صاحب الخبر قبل نشرها.
قم بكتابة اول تعليق