أكد الشيخ مبارك العبد الله أن فقد السمع ليس نهاية العطاء بل بداية الإبداع والتحدي من خلال الاستعانة بالله ثم بالطاقات الكامنة، فكم من سامع لا يسمع وكم من بصير لا يبصر.
وزاد خلال رعايته حفلا أقامه مركز الارتقاء للصم تم خلاله تكريم طلبة المركز المجتازين للدورة الشرعية العشرين للعام الدراسي الحالي، إن القلوب هي مفاتيح الأفكار والأسماع والأبصار، وإن الكويت لتفخر بأبنائها الصم وتضرب مثالا إنسانيا راقيا في العناية بهم، والجميع يرى اهتماما تصاعديا بإخواننا من مختلف الاحتياجات الخاصة، والأمر يسير نحو الأفضل، وأجمل شاهد على ما نقول هو النادي الكويتي الرياضي للصم هذا الصرح الشامخ والمركز الرائع مركز الارتقاء للصم.
قم بكتابة اول تعليق