على صفحات موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك ، وقعت مشادات كلامية بين علا أبو الفتوح وخديجة الشاطر على خلفية تأييد رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي.
حيث قالت علا :” واضح إن القيادات ناوية تضحي بـ “100 أو 200 من شبابها الأيام الجايه، الشباب لسة ما وعيش الدرس يا دولة العواجيز”.
فيما ردت عليها خديجة:” لا يا حبيبتي، وعي جيداً من يعمل لإعلاء كلمة الله ويبذل فيها الغالي والنفيس، وعلى الصعيد الآخر من يسعى لدنيا يصيبها أو ولاية لما ضاعت منه فقد صوابه ورشده ومضى يفرق الصف ويغني على ليلاه، متناسياً “همّ الوطن، وساعتها دولة عواجيز أشرف من أنصاف الرجال”.
فى الوقت الذى قالت فيه علا “إذا كان في التعليقات تجاوزا في حقي، فهذا حقي وأنا أتجاوز عنه، ولكن هناك تعليقات تجاوزت في حق والدي (أبو الفتوح) وهناك تعليقات تجاوزت في حق أناس أخرى ممن أختلف كليا معهم (م/خيرت ) أو بناته، ولا أريد أن أتحمل مع صاحب التعليق وزر تعليقه، أرحب بكل التعليقات وأحترم أصحابها حتى أشده تطرفا و اختلافا في الرأي، عشان كده مبحبش البلوك لكي لا أصنع لنفسي عالما وهميا من أصدقائي والموافقين على رأي بل أريده عالم واقعيا فيه هذا وذلك.. غير موافقة على أي لفظ خارج وأرجو من صاحبه حذفه وأرجو ممن يعلقون أن لا يستخدموا أي تجاوزات و ليكون هذا اتفاق راق بيننا بدون بلوك”.
قم بكتابة اول تعليق