نددت الحركة الدستورية الإسلامية (حدس)ب”الانقلاب العسكري على الدستور والديمقراطية ومكتسبات ثورة ٢٥ يناير الشعبية في مصر “, مستنكرة “دور كافة الأطراف الداخلية والخارجية الداعمة والمؤيده للانقلاب العسكري علي الشرعية الدستورية “.
ودانت الحركة “أعمال القتل والعنف التي مورست من البلطجة والأجهزة الأمنية المتعاونة من النظام السابق وندعو كافة الأطراف الي الالتزام بالسلمية في حراكهم السياسي” .
وأكدت الحركة أن “الحكم الرشيد يقوم على مبادئ تداول وتوازن السلطات العامة وتحكيم القانون وتحيي الحركة التفات الشعب المصري الاستثنائي حول دستوره الديمقراطي ورئيسه المنتخب “.
وقالت:”نسأل الله عز وجل ان يحفظ مصر الشقيقه واهلها ويحقن دماءهم واعراضهم وبلدهم ويحفظهم من مكائد الداخل والخارج”.
قم بكتابة اول تعليق