شدد مرشح الدائرة الاولى الدكتور عبدالحميد دشتي على أن “هناك محاولات لوأد الديموقراطية ، وتكررت المحاولات بشكل مقزز منذ 2006 حتى اليوم، وتم إبطال المجلس من دون نص دستوري”, لافتا الى “اجراء ثلاثة انتخابات في عام واحد كان المفروض أن تجري خلال 12 سنة، بسبب الديموقراطية الملغومة “
وأوضح أن”الإبطال افتئات على سلطة الشعب،وهي مصدر السلطات جميعا،و الحكومة ترتب كل شيء, التسجيل وتحديد موعد الانتخابات وغيرها، ونقبل من أجل مستقبل أولادنا والحفاظ على الديموقراطية التي ننعم بها “.
ونبه الى “وجود ألغام وأفخاخ في الإجراءات، لتكون هناك طعون تقدم للمحكمة الدستورية، وينفجر لغم إبطال المجلس”.
وأكد أن” الشعب ضحية، وهو مصدر السلطات بسبب هذا العبث بفعل فاعل وتوضع ألغام لتكفر الناس بالديموقراطية وتكرههم بالانتخابات “.
وزاد دشتي:”في كل انتخابات فيلم هندي يسمى شطب المرشحين، والقانون 182 من الدستور واضحة، وترفع قضايا أمام القضاء الإداري، ويعود معظمهم وأخطاء ثابتة بحكم المحكمة الدستورية، ويحدث إبطال للمجلس “.
واضاف:”نوصيل رسالة لمن يضع الألغام بانه لو تم اجراء انتخابات كل شهر فسوف نستمر ونشارك لمقاومة التخريب المنظم وكل من يخطط بدأ ينكشف “.
قم بكتابة اول تعليق