اكد مرشح الدائرة الاولى الدكتور عبدالحميد دشتي الفساد ضارب اطنابه في الكويت خاصة توقيع عقود وتعيينات وقوى الفساد صاروا معروفين ويشار عليهم من الشعب الكويتي وهؤلاء ينظرون الى الكويت على انها كيكة هؤلاء خططوا لايجاد نوع من الالغام في طريقة تركيبة المجلس ويدفعون بالبعض وانتشرت ثقافة الطعون ولينفجر احد الالغام وهناك مخططين لتكفير الناس بالديمقراطية من خلال ابطال مجلسين هذه لم تكن في الثقافة الكويتية والشعب الكويتي واعي لهذا المخطط ولابد ان يقاوم الشعب الكويتي هذا التوجه الفاسد واقول لهم لو عملنا كل شهر انتخاب سوف يذهب الشعب الكويتي ليقاوم الفساد .
قال دشتي ان يكون الانسان متخصص في القانون هو من يستطيع ان يتقدم والمحكمة قبلت وحددت جلسة وكان لي مرافعة لمدة 45دقيقة وبينت معاناة الشعب الكويتي والمخطط الذي تقوم به السطة التنفيذية وحكمت الدستورية ببطلان المجلسين ومايصير يرتبوا لنا انتخابات ونذهب الى اللجان وياتي من يبطل والمحكمة الدستورية اعلي المحاكم لكن المادة 25 اعطت الحق لمجلس الامة الحق في ابطال المجلس ويجوز لمجلس الامة ان يتنازل ويعهد لجهة اخرى وهي المحكمة الدستورية المفترض يكون فيها ممثلين عن السطة التشريعية والتنفيذية وهناك غموض في الحكم لانه حصن المرسوم الصوت الواحد وعدم دستورية لجنة الانتخابات فهناك امور تحتاج توضيح وتقدمت لتحصين الانتخابات المقبلة سلمية ولايشوبها عوار لذا تقدمنا بطلب التفسير وقبلت المحكمة الطلب ولكن شعرنا ان هناك من يستخدم الطلب من خلال ترك الحكومة تعمل بدون رقابة وعودة مجلس 2009وهؤلاء سبب الخراب فقلت لابد ان اسحب طلب التفسير لان هناك قوى فساد تريد ان تتلاعب بالتفسير
قم بكتابة اول تعليق