أكد مرشح الدائرة الرابعة النائب السابق مبارك الخرينج أن تجربة الصوت الواحد تجربة جديدة، لافتا إلى أن اكثر دول العالم تستخدم الصوت الواحد، ومؤكدا انه قضى على كثير من المثالب وبالتالي اعتقد انها تجربة ناجحة أعطت فرصة للاقليات والمستقلين لخوض السباق الانتخابي والمنافسة من اجل الفوز .
وقال أن المجلس المبطل اقر قانون الصوت الواحد للجمعيات على الرغم من اعتراضي عليه لان قضية الجمعيات تختلف عن العمل النيابي الذي تمثل من خلاله الامة فالجمعيات تهتم بالوضع الاقتصادي والغذائي في المنطقة ولا يمكن ان تقارن مسؤوليات عضو الجمعية بمسؤوليات عضو مجلس الامة، وبالتالي ارى انه من الحق ان يكون هناك 7 اصوات مؤكدا أن الصوت الواحد تجربة جيدة وكانت حكمة ربان السفينة في محلها اذ اكدت المحكمة الدستورية ان قرار سمو الامير كان صائبا والدليل على ذلك ان الكثير من المعارضين وبعض القبائل والكتل دخلوا السباق الانتخابي، متمنيا من جميع الاخوة المعارضين المشاركة ولكن نحترم وجهة نظرهم .
قم بكتابة اول تعليق