عزَّا عدد من أعضاء مجلس الأمة الكويتي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والمملكة العربية السعودية قيادة وحكومة وشعبا بوفاة ولي العهد الأمير نايف بن عبدالعزيز.
وقال النائب النائب علي الراشد: “نعزي خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي الشقيق في وفاة ولي العهد السعودي ونسأل الله ان يتغمدة برحمته ويسكنه فسيح جناته”.
وتقدم النائب وليد الطبطبائي: بـ”خالص العزاء لخادم الحرمين الشريفين ولأسرة آل سعود وللشعب السعودي بالفقيد الكبير الأمير نايف بن عبدالعزيز. نسأل الله له الرحمة”.
كما عزّأ النائب أسامة المناور المملكه “بفقيدها رحمه الله وجميع أموات المسلمين رحمة واسعة وأحسن عزاء أهله”.
بدوره، قال النائب أحمد مطيع: “نتقدم لخادم الحرمين الشريفين وللشعب السعودي الشقيق وللأمة الإسلامية بأحر التعازي وأصدق المواساة لوفاة ولي العهد، سائلين الله أن يسكنه فسيح جناته”. فيما قال النائب خالد شخير: “أتقدم بأحر التعازي للمملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً لوفاة المغفور له بإذن الله الأمير نايف بن عبدالعزيز، وأسال الله أن يسكنه فسيح جناته”.
وفي السياق، قال النائب علي العمير: “رحم الله ولي عهد المملكة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون”.
وقال النائب عبدالله الطريجي: “نتقدم للأمة الإسلامية وللقيادة والشعب السعودي الشقيق بأحر التعازي لوفاة المغفور له بإذن الله الامير نايف بن عبدالعزيز، ونسأل الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته”.
وقال النائب شايع الشايع: “نشاطر الأمتين الاسلامية والعربية الأحزان بوفاة الفقيد الغالي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله، كما نتقدم الى جلالة الملك والأسرة المالكة بالمملكة العربية السعودية والشعب السعودي حفظهم الله بخالص العزاء بهذا المصاب الجلل”.
من جانبه، قال النائب حمد المطر: “نعزي الأمة الإسلامية والمملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً في وفاة الأمير نايف. إنا لله وإنا إليه راجعون”.
الى ذلك، قال النائب محمد الدلال: “خالص العزاء للشعب السعودي ولآل سعود الكرام على وفاة ولي العهد الأمير نايف بن عبدالعزيز رحمه الله رحمة واسعة”.
وقال النائب أسامه الشاهين: “أعزي الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية ملكا وشعبا وحكومة بوفاة ولي العهد الأمير نايف بن عبدالعزيز، سائلاً الله أن يتغمد الفقيد برحمته ويخلفهم خيراً”.
قم بكتابة اول تعليق