طالبت الحملة الشعبية الشبابية (لي متى زحمة؟!) جميع أعضاء مجلس الأمة المنتخبين حديثا من قبل الشعب الكويتي لتطبيق وتنفيذ وعودهم التي نادوا وصاحوا بها أثناء ترشحهم وعلى رأسها قضية الزحمة المرورية في الكويت ولكي لا تصبح أقوالهم ولقاءاتهم الصحفية والتلفزيونية مجرد شعارات كاذبة، متأملين على التقدم بالمبادرة في تفعيل الازمة المرورية للعجل على حلها.
وأكدت الحملة الشعبية (لي متى زحمة؟!) بأن ملف الحل التي تم إنجازه من قبل أعضاء الحملة والاستشاريين والمهنيين والاكاديميين مازال موجود ولم يسلم لحد هذه اللحظة بيد صاحب السمو حفظه الله مشددين بان لا مانع من تبنيه لدى مجلس الامة بشرط تلمس الاهتمام والفاعلية من أجل سرعة حل هذه الأزمة المؤرقة.
وأشارت الحملة الوطنية بأن الزحمة لم تنته ولا نشعر بالقضاء عليها ابدأ وبالأخص في رمضان ومنوهين بأن عودة الطلبة للمدارس قريبة وداعين الدولة بشكل عام لسرعه تنفيذ مشاريعهم وخططهم إن وجدت.
وفي نهاية بيان حملة (لي متى زحمة؟!) هنأت نواب مجلس الأمة ٢٠١٣ على اختيار الشعب الكويتي لهم مشددين بأن عليهم مسؤولية كبيرة من اجل النهوض بوطننا الغالي وعودة أمجاده في جميع المجالات
قم بكتابة اول تعليق