أهم ما تناولته الصحف اليوم … “الأغلبية” بانتظار نتائج “الوزارية”
… جلسة واحدة أم أكثر؟ النواب المتهمون باقتحام المجلس… بلا حصانة.. مطرقة الخرافي.. تُثبِّت أم تخلع الأزمة؟… التربية تطالب الأشغال بتعديل مواصفات مبناها الرئيسي في جنوب السرة.
وفيما يلي نستعرض اهم وابرز العناوين الصادرة يوم السبت
الأنباء
«الصحة» تعزز المستوصفات لسد النقص بالفترة المسائية
الزلزلة: الوضع السياسي متأزم ومن يحب الكويت لا يثير الفتن
موظفو الضبطية القضائية في «الكهرباء» يستنكرون عدم تفعيل العمل بها
جدول اختبارات الدور الثاني لصفوف النقل والثاني عشر
القبس
الأوقاف: تفعيل لجنة محاربة الإرهاب والفكر المتطرف
إحباط محاولة ضخ 19 ألف زجاجة ويسكي.
مصرع مواطنَيْن وإصابة 9 في حوادث مرورية
الكويت تطالب الأمم المتحدة بمعالجة تحدي الفقر المدقع
الراي
مرسوم حل مجلس 2009 ممكن دون… القَسَم
«نهج» يجتمع اليوم بتكويناته كافة لوضع آلية المرحلة المقبلة
نبيلة العلي :قسائم في كبد قبل رمضان لمربي الأغنام … وبعده لأصحاب الإبل.
النمو الخليجي محمي من التدهور العالمي.
“الوطني” يعلن فائزي “الجوهرة”
الوطن
د.عجيل النشمي الفقيه الذي يدعو الشباب الكويتي إلى الجهاد في سورية «عالم فتنة» يريدها ويدعو إليها
رولا دشتي : نهج التهديد والوعيد لا يبني أوطانا!
المسلم: هناك سلطة لا تريد للبلاد الاستقرار
«وورلد فاينانس»: بنك برقان أفضل شريك للأفراد والمستثمرين في الشرق الأوسط
الجريدة: تباين آراء طلبة الجامعة حول زيادة مقررات الإعادة
2.3% انخفاض العائد على الاستثمار للأسهم المدرجة منذ بداية العام.
استقالة المويزري الإعلامية لم تقدم للرئيس.
الانباء
تناولت صحيفة الانباء عبر صفحتها الأولى “الأغلبية” بانتظار نتائج “الوزارية” وفي التفاصيل قالت رغم بيانها الصادر بتحديد مطالبها السياسية خلال المرحلة المقبلة، تجري كتلة الأغلبية مشاورات مكثفة بين جميع اعضائها لقراءة الاحداث ووضع السيناريوهات المتوقع اتخاذها.
وأشارت الصحيفة :أن عضو الكتلة النائب عبداللطيف العميري قال في تصريح لـ «الأنباء» إن اجتماع «الأغلبية» بديوان النائب فلاح الصواغ الاثنين المقبل سيكون لمتابعة جميع الإجراءات السياسية والخطوات التي ستتخذها الحكومة. وأضاف: سيكون الاجتماع مبنيا على النتائج التي ستتوصل إليها اللجنة الوزارية المكلفة بدراسة آلية تنفيذ حكم المحكمة الدستورية القاضي ببطلان مجلس 2012 وعودة مجلس 2009، مشيرا الى ان اجراءات الكتلة ستكون متوقفة على نوعية المعالجة الحكومية ونتائج عمل اللجنة.
وأضاف ان الافكار المطروحة لدى كتلة الاغلبية عديدة وكلها متفقة على رفض عودة مجلس 2009 بالاضافة الى رفض تعديل الدوائر.
ونذهب إلى صحيفة القبس لنقرأ في صدر صفحتها الاولى خبر بعنوان “جلسة واحدة أم أكثر؟ وفي التفاصيل قالت الأزمة الناشئة بعد صدور حكم المحكمة الدستورية بحل مجلس 2012 تلقي بظلالها على مختلف جوانب المشهد السياسي، مع محاولات واتصالات من أجل الخروج منها.
وكشفت الصحيفة :تجري اليوم مشاورات على مستوى عال من أجل التباحث في سيناريوهات الخروج من الأزمة بأقل الخسائر.
ووفق المراقبين، فإن بعدا جديدا للأزمة بدأ يتشكل، وتمثل في رفض عدد كبير من نواب مجلس 2009 المشاركة في عقد جلسة وحيدة للمجلس، بعد عودته يلي ذلك قرار بحله.
النواب أصحاب هذا الموقف يعتبرون ان إجراء من هذا النوع سيكون من أجل شرعنة حل المجلس فقط، لكنه يظهر النواب وكأنهم «دمى»!
ويشدد النواب من أصحاب هذا الاتجاه على ضرورة أن يخضع حل المجلس للآليات الدستورية الصحيحة.
كما يرى هؤلاء انه يصعب في هذه الأجواء انعقاد جلسات المجلس، لاسيما في ظل مواقف كتلة الأغلبية في مجلس 2012 الرافضة لعودة المجلس السابق.
وقال النائب صالح عاشور ان كثيرين من النواب «لا يقبلون، ولا نحن نقبل ان نكون أدوات بيد حكومة بدون مصداقية».
الراي
وانفردت صحيفة الرأي عبرصفحاتها بتصريح للخبير الدستوري محمد الفيلي بعنوان “النواب المتهمون باقتحام المجلس… بلا حصانة ” الذي أوضح أن «رفع الحصانة عن النواب التسعة المتهمين باقتحام مجلس الأمة سار».
وقال الفيلي: «إن القرارات التي صدرت عن مجلس 2012 الذي أبطلت عضويته سليمة، واحتياطيا نقول انها قائمة، ويؤخذ بها الى حين انعقاد مجلس 2009، ورفع الحصانة عن النواب التسعة جرى في مجلس 2012».
ومن المقرر ان يمثل النواب التسعة وعدد من الشباب المتهمين باقتحام المجلس امام المحكمة الاثنين المقبل.
وكان النواب التسعة شكلوا مع الشباب فريق دفاع موحداً يتولى الترافع عنهم امام المحكمة.
وذكر الفيلي أن «مجلس 2012 اتخذ قرار رفع الحصانة، وهذا القرار ينفذ، وإن لم نقل بسلامة القرار فإنه عندما لا يكون المجلس منعقدا يتخذ الاجراء الجزائي ثم يخطر المجلس في اول اجتماع له».
وأوضح: «في قضية النواب (التسعة) سواء قلنا بوجوب نفاذ قرار مجلس 2012 بقرينة سلامة الظاهر، أو إذا اعتبرنا ان هذه الفترة خارج دور الانعقاد، ففي الحالتين نحن امام اتخاذ الاجراء الجزائي، بمعنى أن رفع الحصانة سار وفق قرار مجلس 2012 أو في غير وجود دور انعقاد».
الوطن
واهتمت صحيفة الوطن بالأحواء والأحداث الأبرز وذكرت في عنوان “مطرقة الخرافي.. تُثبِّت أم تخلع الأزمة؟ ومضت تقول في التفاصيل يبدو ان ما ألمحت اليه الحكومة من تطمينات عبر وزير الاعلام ووزير العدل مرات عدة، والتصريحات بأن أسباب حل مجلس 2009 مازالت قائمة، وأن هناك اجراءات لتصحيح ما شاب مرسوم حل المجلس، لم تكن مطمئنة لكتلة الأغلبية البرلمانية التي مازالت مرتابة تجاه الاجراءات الحكومية.
وقالت الصحيفة أن كتلة الأغلبية «المتشائمة» قابلها تفاؤل من قبل الحكومة، حيث قالت مصادر وزارية لـ«الوطن» انها مازالت متفائلة، وتؤكد ان الأزمة متى اشتدت فرجت.
وكشفت الصحيفة أنه بين التفاؤل والتشاؤم تساءل مصدر برلماني «هل يفتتح رئيس مجلس 2009 جاسم الخرافي جلسة المجلس العائد بقوة المحكمة الدستورية خلال الشهر الجاري»؟ وأجاب المصدر على سؤاله بأن حل الأزمة الساسية مرهون بمبادرة وموافقة الخرافي على توجيه دعوة للنواب بموعد انعقاد الجلسة، مشددا على ان طي ملف تفاعلات الساحة السياسية وانكشاف ضبابية المشهد السياسي، الناجمة عن تداعيات حكم المحكمة الدستورية ببطلان مجلس 2012 وعودة برلمان 2009 بات في قبضة الرئيس الخرافي او من ينوب عنه كنائبه عبدالله الرومي او امين السر عدنان عبد الصمد او المراقب علي العمير.
الجريدة
ونشرت صحيفة الجريدة في عددها الصادر اليوم موضوعا بعنوان “التربية تطالب الأشغال بتعديل مواصفات مبناها الرئيسي في جنوب السرة ” وقالت خاطبت وزارة التربية الجهات المختصة في وزارة الأشغال العامة لإدخال تعديلات على التصميمات الخاصة بمشروع المبنى الرئيسي لـ”التربية” في جنوب السرة.
واوضحت الصحيفة أن وزارة التربية طلبت من نظيرتها وزارة الأشغال العامة بصفتها الجهة المشرفة على تنفيذ مبنى وزارة التربية الرئيسي في منطقة الاستعلامات الحكومية بجنوب السرة إضافة مواصفات جديدة على مشروع المبنى الرئيسي الدائم المخصص لها. وفي هذا السياق، كشفت مصادر تربوية مطلعة لـ”الجريدة” أن “التربية” خاطبت وزارة الأشغال لإضافة مواصفات جديدة للمبنى الرئيسي، موضحة أن التربية قامت بدراسة إدخال تغييرات على مواصفات المبنى بعد أن اكتشف مهندسوها في قطاع المنشآت وجود بعض النواقص في المشروع.
قم بكتابة اول تعليق