قال النائب السابق الدكتور جمعان الحربش: من الواضح ان الضربة المتوقعة للنظام السوري تستخدم كعصا قد لايتم استعمالها اذا قبل رأس النظام التنحي والترتيب لنظام وفق المقاييس الغربية، مشيرا إلى أن المعطيات في الشام مختلفة تماما عن غيرها وثلاث سنوات من الجهاد والاستشهاد انتجت جيلا من الصعب تطويعه وفرض الارادة الغربية العلمانية عليه لكن المحك هو درجة توافق الثوار والمجاهدين وكتائب الجيش الحر حول مشروع بناء سوريا الحرة وهويتها الاسلامية التي تتهددها اليوم المؤامرات .
قم بكتابة اول تعليق