أهم ماتناولته الصحف اليوم … الضغط في الشارع يعقِّد الأزمة… الخرافي: الأمير وحده يستطيع إيقاف مجلس 2009… تخريج 7 ضباط كويتيين من أكاديمية ناصر العسكرية العليا في مصر…الفيلي :لا توجد قاعدة تحدد أن المجلس غير قادر على الانعقاد
وفيما يلي نستعرض أهم و أبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الخميس
الانباء: «التجارة»: إضافة 3 أصناف جديدة من حليب الأطفال للمواد التموينية أول يوليو.
التركي: تحديد 1500 موقع في العاصمة والفروانية وحولي لإنشاء محطات تحويل كهربائية لتقوية أداء الشبكة.
استمرار نشاط الأسهم القيادية وخاصة «بيتك» عزز استقرار السوق وجني الأرباح وراء عودة «السعري» للتراجع
انتهاء مهلة «هيئة الأسواق» لـ 8 شركات مهددة بالشطب وسط توقعات بشطب 5 منها.
اقتصاديون: قانون هيئة الأسواق ونظام البورصة لا يكفيان لجذب الاستثمار الأجنبي
القبس
نتائج منطقة العاصمة التعليمية ( الناجحون – بنين وبنات ) علمي
الدار
الخرافي: مراسيم الضرورة يقدّرها ويقرّرها أمير البلاد
الخضاري: ليدعم المسؤولون الخدمات الطبية النفسية
«الشؤون» تحتفل باليوم العالمي لمكافحة المخدرات
العنزي: نسعى بدأب لتعزيز مشاركة الشباب مجتمعياً وتطوعياً
الوطن : «الداخلية»: تنقلات شملت 168 ضابطاً من مختلف الرتب بين إدارات الوزارة
الكويت بلد العباقرة: النجاح %94
تعاونية الجابرية اطلقت مهرجان «رمض معانا»
د. صباح العلي: الشمالي كان عنوان الكفاءة والالتزام
الراي
غالبية مجلس 2009: من الأفضل أن تتقدم الحكومة بطلب عقد الجلسة.
«العمل الوطني»: رفض أحكام القضاء انقلاب على الدستور وحرق للبلد
«التجارة» تتحضر لإغلاق الباب الخلفي للتقييمات الوهمية.
القبس
نبدأ جولتنا الصحافية من صحيفة لنقرأ على صدر صفحتها الاولى خبراً بعنوان الضغط في الشارع يعقِّد الأزمة وفي التفاصيل قالت بينما تتواصل الإجراءات لفك عُقد الأزمة الناجمة عن تداعيات حكم إبطال مجلس 2012 وإحياء مجلس 2009، شهدت ساحة الارادة تجمعا حاشدا تحت عنوان «لن نرضخ»، في خطوة من شأنها ان تعقِّد مجريات الحل، إذ إن اللجوء الى الشارع لا يمكن ان يشكّل مدخلا للحل. وطالب الخطباء في تجمع «الإرادة» بتغييرات جذرية وتعديلات دستورية، تتضمن حكومة شعبية ونظاماً برلمانياً كاملاً.
وقال النائب مسلم البراك ان الشيخ مشعل الأحمد هو من يقود الحكومة الخفية، ولكنه أشار إلى أنه لا خلاف مع السلطة، وأن التجمع بداية لإطلاق الإمارة الدستورية، وشدد على ضرورة حل مجلس 2009. كما رأى النائب خالد السلطان أن التجمع لا يعتبر خروجاً على نظام الحكم.
وكشفت الصحيفة :قد لوحظ عدم إغلاق الأمن للشوارع والمناطق المحيطة، كما لم ينظِّم المتجمهرون أي مسيرات. وقد استبق رئيس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك التجمع بلقاء مع القيادات الامنية، شدد خلاله على ان حرية التعبير مكفولة، وعلى ضرورة التعامل الحضاري مع التجمعات، محذِّرا من خروج حرية التعبير عن مسارها.
وكشفت مصادر نيابية ان رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي ابلغ المجاميع النيابية لبرلمان 2009 التي التقاها مساء الاثنين الماضي انه سيوجه الدعوة لانعقاد المجلس فور تشكيل الحكومة، اتساقا مع الاجراءات الدستورية المقررة وفق حكم المحكمة الدستورية الاخير.
ونقلت المصادر عن الخرافي قوله «ان مؤدى حكم المحكمة ثابت، وهو ان تشكل حكومة جديدة تقسم امام سمو الامير، ثم تقسم امام مجلس 2009، وعقب ذلك يتخذ القرار المناسب».
الوطن
ونذهب إلى صحيفة الوطن لنقرأ أهم العناوين ” الخرافي: الأمير وحده يستطيع إيقاف مجلس 2009 وجاء في التفاصيل كالأتي أكد رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي أن لا أحد غير سمو الأمير يستطيع ايقاف مجلس الأمة 2009 بعد حكم المحكمة الدستورية غير القابل للطعن، وأن اللجان التي تم انتخابها قبل حل المجلس قائمة ولا يمنعها من أداء عملها الا عدم اكتمال النصاب.
وأوضح في تصريح إلى الصحافيين في مجلس الأمة أمس أن تواجده في البلاد يرتبط باستكمال الاجراءات الدستورية المتعلقة بتنفيذ حكم المحكمة الدستورية بإبطال مجلس 2012، وعودة مجلس 2009 بقوة الدستور، واحترامنا للسلطة القضائية التي أصدرت هذا الحكم، وحرصا على تعزيز دولة المؤسسات وتقدير السلطة القضائية الواجب على كل من يؤمن بدولة المؤسسات احترامها.
وأضاف ان استقالة الحكومة كانت الخطوة الأولى في الاجراءات المطلوب اتخاذها، ونحن في انتظار تكليف سمو الأمير من يراه لتشكيل الحكومة الجديدة بعد قبول سموه استقالة الحكومة الحالية.
وقال «انا في انتظار دعوة سمو الأمير للتشاور قبل تكليف رئيس الوزراء، وذلك ضمن اللقاءات البروتوكولية التي يجريها سموه»، مشيرا إلى أن هذا رد على من قال إن الخرافي سافر وغادر البلاد، وهو ما تكرر اليوم وأمس.
وأكد الخرافي انه باق في البلاد لحين استكمال الاجراءات الدستورية المطلوبة منه، وإذا تبين أن تشكيل الحكومة قد يستغرق وقتا، فسأسافر وأعود بعد تشكيل الحكومة كي أدعو إلى جلسة لمجلس الأمة لتؤدي الحكومة اليمين الدستورية.
ونقرأ في صحيفة الأنباء خبراً بعنوان” تخريج 7 ضباط كويتيين من أكاديمية ناصر العسكرية العليا في مصر ” وجاء في التفاصيل أقامت أكاديمية ناصر العسكرية العليا في مصر أمس حفل تخرج الدفعة 35 أركان الحرب العليا والدفعة 41 الدفاع الوطني من بينهم سبعة ضباط كويتيين من الجيش الكويتي بحضور رئيس المجلس العسكري في مصر المشير محمد حسين طنطاوي ورئيس الأركان للقوات المسلحة نائب رئيس المجلس العسكرى الفريق سامي عنان.
وذكر الملحق العسكري في سفارتنا لدى مصر العقيد ابراهيم اللوغاني في تصريح لـ «كونا» ان الخريجين من الدفعتين حصلوا على درجة الزمالة من كلية أكاديمية ناصر العسكرية العليا.
وأوضح اللوغاني ان الدورتين ضمتا سبعة ضباط كويتيين خمسة منهم في دورة الدفاع الوطني رقم 41 وهم العقيد الركن محمـــــد عبدالجليل العوضي والعقيــــد الركن أحمد عبدالرازق السيفان والعقيد الركن منصور علي الخليل والعقيد الركن عبدالسلام سلطان صلبوخ والعقيد الركن مشعل سعد العليمي فيما ضمت دورة اركان الحرب العليا رقم 35 ضابطين كويتيين هما العقيد الركن عامر خليفة الشمري والعقيد الركن نبيل عمر جبر البكر.
وأشار الى ان الهدف من الدورة هو تأهيل وتنمية قدرات ومهارات كبار ضباط القوات المسلحة في الكويت وزيادة وتنمية الوعي بالقضايا الاستراتيجية والأمن القومي للدولة ومنطقة الشرق الأوسط في كل ما يتعلق بالدراسات العسكرية والبحث العلمي الاستراتيجي.
الراي
ونتصفح مع صحيفة الراي خبراً بعنوان ” الفيلي :لا توجد قاعدة تحدد أن المجلس غير قادر على الانعقاد وفيما يلي اهم التفاصيل أكد الخبير الدستوري الدكتور محمد الفيلي لـ«الراي» أن «الأثر المباشر لعدم اكتمال النصاب هو عدم إمكان عقد جلسة من جلسات مجلس الأمة، وبالتالي يحق لرئيس مجلس الأمة أن يبلغ صاحب السمو امير البلاد بذلك لاتخاذ ما يراه مناسبا».
وأوضح انه «لا يوجد نص يلزم بذلك، ولكن يعتبر ذلك من الحكمة وشكلا من أشكال الحصافة السياسية ولكي يكون سمو الأمير مطلعا على الواقع بشكل مباشر».
وأشار الى أنه «لا توجد قاعدة محددة يمكن تحديد ان المجلس غير قادر على الانعقاد، والأحوط هو قيام رئيس المجلس بالدعوة مرات عدة للانعقاد حتى يكون الاستنتاج واقعيا وواضحا للعيان بعدم رغبة النواب في عقد جلساته».
وأوضح أن «الأثر غير المباشر على عدم قدرة المجلس على الانعقاد هنا يصبح من الجائز رفع مرسوم حل الى سمو الأمير من قبل الحكومة، ويكون السبب في الحل عدم قدرة المجلس على الانعقاد».
قم بكتابة اول تعليق