قال حمد المطر إن الحكومة لم تتخذ أي إجراء حتى هذه اللحظة سوى أنها تقدمت باستقالتها، منوهاً ان الاستقالة لم تقبل حتى تاريخه.
ولفت الى أن هناك معلومات مؤكدة بقبول الاستقالة الأحد المقبل.
وأضاف المطر في تصريح لـ«الوطن» ان مخرج الأزمة ينطلق من سرعة حل مجلس 2009 ولا حاجة لانعقاد جلساته لأنه ساقط موضوعياً.
وأكد على ان جميع الشواهد والمؤشرات تصب في أن الانتخابات ستكون منتصف شهر سبتمبر المقبل، ولكن نحذر من أي عبث في تقسيمة الدوائر أو آلية التصويت.
وأوضح المطر ان هناك معلومات مفادها ان الناخب سيدلي بصوتين فقط، لافتاً الى أن الظروف لا تسمح بأي عبث بآلية التصويت.
وعن التنسيق بين كتلة الأغلبية حول الانتخابات المقبلة، قال إننا سنبدأ في وضع خريطة طريق خلال الاجتماعات التي ستأتي.
من جانبه قال عضو مجلس 2012 المبطل بدر الداهوم إن اجتماع الأغلبية سيكون الاثنين المقبل، وسنركز على المطالبة بسرعة حل مجلس 2009، ومن المتوقع أن تكون الانتخابات بعد شهر رمضان.
قم بكتابة اول تعليق