اهم ما تناولته الصحف اليوم.. الدويلة: الأثر الرجعي لمكافأة «الخاص» بيد الحكومة .. المبارك شهد استعداد الجمعيات لشهر رمضان.. الأغلبية» تعد «وثيقة» السقف الأعلى… الأغلبية ترضخ للشباب: السمع والطاعة.. تنسيقية «الغالبية» حسمت إصلاحها السياسي: حكومة شعبية تنال الثقة البرلمانية.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرزعناوين الصحف الصادرة يوم الجمعه
الأنباء
بيان حكومي «للدوائر والتصويت»
كتلة «الأغلبية» تسلم السعدون رؤيتها للإصلاح.. والدلال: توافق على نحو 85% من النقاط المطروحة
«الكويتية»: التزام تام بجدول مواعيد عمرة رمضان وليس هناك نية لإيقاف تشغيل محطات مصر
النشمي :رداً على الجعفري: السوريون يحتاجون إلى الجهاد بالمال ولا نرى جواز جهاد كويتيين في سورية أو غيرها.
الصباح
«سوق المزايدات» انفتح.. استباقاً للانتخابات
«الداخلية» تحذر «البدون»: التظاهرات لن تفيدكم
الأذينة لقياديي «السكنية»: الشفافية لتحقيق مطالب المواطنين.
القبس
مجموعة 29 تواصل اعتصامها في الجامعة
العبدالهادي: تفعيل الاتفاقيات الصحية مع الهند
الكندري: «البلدية» تحتاج إلى خطة استراتيجية محددة الأهداف.
أرض الكنيسة الكاثوليكية في «البلدي»
الوطن
تصريحات الأذينة.. ترفع أسعار تأمين «الكويتية»
خلف الجاسم: نعم رصدنا تغييرات في ملكيات مساهمي «الأمان» لكن لا دخل لنا بالأمر.
«وورلي بارسونز» صاحبة الحظ الأوفر بمشروعي المصفاة الرابعة والوقود النظيف.
«ريم» تبيع عقاراً بقيمة مليون دينار.
محمد الكندري: خريجو «الثانوية العامة» إلى «الجامعة» و«التطبيقي» و«البعثات»
الراي
25 في المئة من المياه الكويتية … تذهب هدراً
1107 طلاب تقدموا لـ «الإطفاء» ومصير 380 يحسم بالقرعة
«الشؤون» تطلب من «الداخلية» التحقيق في بيانات 70 ألف عامل
زكاة سلوى» تمد يد العون لإغاثة 200 أرملة في ألبانيا.
الأنباء
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الأنباء لنقرأ ” الدويلة:الأثر الرجعي لمكافأة «الخاص» بيد الحكومة ” وفي التفاصيل جاء الأتي في ظل ردود فعل غاضبة للمواطنين العاملين في القطاع الخاص والنقابات المعنية بشأن عدم إقرار الأثر الرجعي للمكافأة، أعلنت مديرة إدارة شؤون صرف المزايا المالية في برنامج إعادة هيكلة القوى العاملة هيام الدويلة ان نص المادة رقم 4 من قرار مجلس الوزراء بهذا الخصوص واضح ويقتضي التطبيق بأثر رجعي، مؤكدة أنه لا اجتهاد مع نص خصوصا ان البرنامج جهة تنفيذ وليس جهة إصدار قرارات. وأشارت إلى ان البرنامج سيخاطب مجلس الوزراء لإعادة النظر في إقرار المكافأة المالية للعاملين في القطاع الخاص بأثر رجعي لتحقيق مبدأ العدالة والمساواة مع نظرائهم في القطاع الحكومي، لافتة إلى ان كل الكوادر والمزايا المالية التي صرفت لهم كانت بأثر رجعي اعتبارا من شهر مايو الماضي، وبينت ان التصريحات السابقة التي صدرت عن البرنامج كانت بناء على المقترح الذي تم رفعه الى مجلس الوزراء والذي كان يتضمن الأثر الرجعي للمكافأة المالية إلا ان مجلس الوزراء هو المخول بإقرار ما يراه مناسبا.
ومضت الصحيفة تقول أوضحت الدويلة ان البرنامج سيستقبل المراجعين الراغبين في تحديث بياناتهم اعتبارا من الأحد المقبل من الساعة الثالثة عصرا حتى السادسة مساء من حملة الشهادة الجامعية، بالإضافة إلى حملة الماجستير والدكتوراه ممن لم يتقدموا للبرنامج بتحديث بياناتهم في وقت سابق. وقالت: ان باقي المؤهلات غير مطلوب منهم تحديث بياناتهم ما لم يطرأ جديد على المؤهل المسجل بالبرنامج.
وأكدت أن البرنامج جهة داعمة للعاملين في القطاع الخاص ولا يقف أبدا ضد مصالحهم، لافتة إلى أن القائمين عليه لم يدخروا جهدا في دعم العمالة الوطنية وصرف الزيادات لمستحقيها، موضحة أنه لا صحة لما أشيع حول تعارض بين ما صرحت به أمس لوسائل الإعلام وقرار مجلس الوزراء والتصريحات السابقة الصادرة من البرنامج.
الصباح
ومع صحيفة الصباح نقرأ” المبارك شهد استعداد الجمعيات لشهر رمضان” وفي التفاصيل قالت قام سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك بجولة على بعض الجمعيات التعاونية، رافـق سموه خلالها عــدد مـــن المسؤولين من بينهم وزيــــر التجـــارة والصناعة انس الصالح ووزير الإعلام الشيخ محمد العبدالله وذلك لتفقد الأسعار والخدمات مع قرب شهر رمضان المبارك.
وكانت الحكومة ناقشت موضوع الأسعار في اجتماعات سابقة لها وأكدت جديتها في ضبط الأسعار، والعمل على منع أي تلاعب أو ارتفاع قد يحدث في الجمعيات التعاونية وخصوصاً في ما يتعلق بأسعار اللحوم والأسماك والدجاج.
وكانت وزارة التجارة رفعت إلى مجلس الوزراء تقريراً متكاملاً بشأن الأسعار وتغليظ العقوبات على المخالفين الذين يرفعون أسعار المواد الغذائية أو الاستهلاكية.
القبس
واهتمت صحيفة القبس بعدد من العناوين الهامة ابرزها ” «الأغلبية» تعد «وثيقة» السقف الأعلى” وفي التفاصيل قالت وسط معلومات بتجميد أي خطوات في اتجاه تقليص عدد أصوات الناخبين خلال الفترة الحالية، خلص اجتماع تنسيقية كتلة الأغلبية أمس إلى تشكيل لجنة ثلاثية تضم رئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون، وعضوي الكتلة محمد الدلال وفيصل اليحيى لصياغة وثيقة تتضمن مشروع الإصلاح السياسي والدستوري، الذي ستتبناه الكتلة في الانتخابات المقبلة.
وأفادت مصادر الكتلة عقب اجتماع اللجنة، الذي ضم 11 عضواً في الكتلة، بأنه تم الاتفاق على تضمين الوثيقة السقف الأعلى من المطالب، على أن يتم حسم الاختلاف بين أعضاء الكتلة بشأن بعض المطالب من خلال التصويت في الاجتماع الموسّع لنواب الأغلبية، بعد الوقوف على مقترحات ممثلي القوى الشبابية، مع حق كل طرف في إبداء تحفظه على ما يراه من أطروحات.
ومضت الصحيفة تقول وتعقد تنسيقية الأغلبية اجتماعاً مع ممثلي القوى الشبابية غداً (السبت)، لبحث مقترحاتهم وتصوراتهم والمطالب التي سيتضمنها مشروع الإصلاح السياسي لتضمين رؤيتهم ضمن وثيقة الأغلبية، التي تعكف اللجنة الثلاثية على إعدادها، تمهيداً لعقد اجتماع موسّع لنواب كتلة الأغلبية الأحد المقبل لاتخاذ قرار بشأن الوثيقة.
وأوضحت المصادر أنه تمت مناقشة أربع أوراق عمل مقدمة من النواب: خالد السلطان، محمد الدلال، مسلم البراك، حمد المطر، تضمنت مقترحات بشأن عدد من الإصلاحات السياسية والدستورية.
الوطن
وابرزت صحيفة الوطن على صدر صفحتها الأولى ” الأغلبية ترضخ للشباب: السمع والطاعة” وفي التفاصيل قالت أكدت مصادر نيابية في كتلة الاغلبية ان اللجنة التنسيقية للكتلة ستبلغ المجاميع الشبابية في اجتماع معهم تعقده غدا السبت في ديوانية أحمد السعدون بالخالدية تبني الاغلبية لمواقفهم وعرض ما يرونه خلال الاجتماع على اجتماع الاثنين المقبل للكتلة الذي سيعقد ايضا بديوانية السعدون، لافتة الى ان بيان الاغلبية الاسبوع المقبل سيكون شديد الوضوح وملبياً لكل تصورات الحركات الشبابية، وان آلية صدوره ستتم من خلال مداولتين بين الاعضاء قبل المصادقة على اصداره.
واعتبرت المصادر البيان المقبل للاغلبية بانه يحمل «مشروع مصالحة» بين الاغلبية والشباب بعد اعتبار غالبية الاعضاء موقف الحركات الشبابية بانه المفتاح للنجاح في الانتخابات المقبلة، لافتة الى ان سقف بيان الكتلة هذه المرة سيكون مرتفعا جدا وسيتضمن المطالبة بحكومة برلمانية ضمن اطار الامارة الدستورية ووجوب تعديل لبعض مواد الدستور وقانون المحكمة الدستورية وقانون لائحة المجلس واصلاح القضاء ومحاربة الفساد وتحديد موعد وآلية اقرار القوانين المتعلقة بالنزاهة وكشف الذمة المالية وتضارب المصالح، اضافة الى وجوب حصول الحكومة على ثقة البرلمان واعتبار الجلسات دستورية اذا غابت عنها الحكومة.
وذكرت المصادر ان الاغلبية سيسمحون بحضور ومشاركة ممثل عن الحركات الشبابية لاجتماعات الكتلة للاستماع الى توجهاتهم ومطالبهم والعمل على تبنيها، لافتة الى ان اعضاء في كتلة الاغلبية تلقوا تأكيدات حكومية بعدم وجود توجه في الفترة الحالية لتعديل قانون الانتخابات او آلية التصويت وان الانتخابات المقبلة ستقام وفق القانون والآلية الحالية (خمس دوائر واربعة اصوات).
لكن تصريحاً آخر للبراك اعطى ايحاء بان عدد الاصوات لكل ناخب سوف يتقلص، حيث نقل عنه قوله: تؤكد المعلومات التي تسربت بأن الاتجاه هو للخمس دوائر، وان الحسم لم يتم لصوت واحد أم لصوتين اثنين لكل ناخب.
الراي
وابرزت صحيفة الراي خبراً بعنوان ” تنسيقية «الغالبية» حسمت إصلاحها السياسي: حكومة شعبية تنال الثقة البرلمانية ” وفي التفاصيل قالت حسمت «تنسيقية» الغالبية البرلمانية في اجتماع عقد في ديوانية رئيس مجلس الأمة السابق أحمد السعدون صباح أمس، مسودة «برنامج الاصلاح السياسي»، متضمناً «النظام البرلماني» و«المشاركة الشعبية المؤثرة» في الحكومة، وإجراء تعديلات دستورية تلزم «الوزارة» بنيل الثقة البرلمانية فضلاً عن «إصلاحات» قضائية وانتخابية واقتصادية.
وفيما تركت اللجنة التنسيقية للكتلة «القضايا الملحة» محل الخلاف والاختلاف الى اجتماع آخر يعقد الاحد المقبل على «أمل ان يحسم الخلاف من خلال التصويت»، قررت الالتقاء بالقوى الشبابية غدا السبت في ديوانية السعدون أيضا، للخروج بموقف موحد تجاه «العبث في تعديل الدوائر الانتخابية أو آلية التصويت فيها» في حين شهد الاجتماع عتابا من «الشعبي» على «العدالة» بسبب بيانها الصادر أول من أمس المتضمن «أسماء حملت مسؤولية صياغة بيان الغالبية الذي تعرض الى نقد شبابي».
وفي تطورات ملف «الدوائر الانتخابية» كشف النائب مسلم البراك عن «معلومات تفيد بأن الاتجاه هو للدوائر الخمس، والحسم لم يتم لكنه وفق الصوت الواحد أو الصوتين»، معتبراً «إقرار هذا العبث في النظام الانتخابي كارثة بكل المقاييس».
وعلى صيغة التوفيق والتوافق بين كتلة الغالبية والقوى الشبابية، انفض لقاء «اللجنة التنسيقية» على اتفاق بلقاء القوى الشبابية غدا السبت في ديوان السعدون ايضا للاطلاع على رؤيتهم الخاصة في هذا الشأن، وحسم برنامج الكتلة ورؤيتها للاصلاح السياسي من خلال التصويت الاحد المقبل.
و فيما أرجئت النقاط محل الاختلاف لتحسم الاحد، لم يخل الاجتماع من لغة العتب بين كتلتي «العمل الشعبي» و«العدالة» على خلفية بيان الاخيرة وتحميلها بـ «الاسم» السعدون ومسلم البراك وخالد السلطان مسؤولية صياغته بعد ان ووجه برد فعل غاضب من الشباب.
قم بكتابة اول تعليق