اهم ما تناولته الصحف اليوم.. الدوائر خمس بصوت واحد.. كويت الخير والمحبة في قصر بيان .. طريق الانتخابات.. يمر بالمحكمة الدستورية.. العصفور :مستشفى الصباح الجديد بسعة 771 سريراً.. نائبان و13 وكيلاً و21 مستشاراً غسلوا 502 مليون دينار في مصارف عراقية.. العبدالهادي جلسة 31 يوليو مكتملة… النصاب .
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الأحد
الأنباء
الأمير وولي العهد وأسرة آل الصباح استقبلوا المهنئين برمضان
العجمي حافظ على «الباك» وعصاه السحرية حققت النادي الشتوي.
طبيون وقانونيون :حقوق المرضى تنتهك.. ويجب فتح تحقيق لحمايتهم
.
البربر: مطالب مستحقة للعاملين في «الأشغال» لتحسين أوضاعهم.
الصباح
بيانات الكتل .. تكسب انتخابي ودغدغة للمشاعر.
العدساني: لجنة «الإيداعات» لم تجد دليلاً واحداً يدين ناصر المحمد.
سفارتنا في واشنطن: لم يصب أي كويتي بأذى في أحداث كولورادو.
«الأوقاف»: صرف زيادات وبدلات الموظفين مع راتب يوليو.
الوطن
العمير: على الحكومة استحقاق حل المجلس والدعوة لانتخابات مجلس أمة جديد
الخرافي هنأ نظيريه في مملكة بلجيكا.
جمعية فهد الأحمد الإنسانية.. تغيث السوريين في الأردن.
السلطان: برنامج «العمل الوطني» إنشائي ولا يتضمن أي منهج إصلاحي.
القبس
الأوقاف:تتبع وزير النفط.. و«الإسكان» وزير التجارة!
هيئة الأسواق تنهي «فرعونية» منصب مدير البورصة.
أيمن بودي: نمر في 7 سنين عجاف.
اليوم تنتهي مهلة استقبال طلبات الراغبين في بيع أسهم «بوبيان» لـ«الوطني»
الشاهد
الحكومة تؤدي اليمين أمام الأمير.. اليوم.
مجلس الوزراء يكلف الجهات الحكومية بمراجعة القوانين الخاصة بها
اتفاق بين نفط الكويت ومعهد الأبحاث للقضاء على بكتيريا البترول.
المحيني: رئيس ديوان الخدمة المدنية تعمد تضليل الشعب.. وستكون لنا وقفــــــة.
الراي
«احترازي» وليس عطلاً أو خللاً هبوط «الجزيرة»
الناصر :تخزين النفط في الخارج تحسباً لاحتمال إغلاق مضيق هرمز
لا عذر للحكومة في عدم تحريك الإنفاق.
الأنباء
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الانباء لنقرأ ” الدوائر خمس بصوت واحد ” وقالت في التفاصيل وزعت الحكومة وبشكل ودي مؤخرا لبعض الجهات وبعض جمعيات النفع العام ذات الاختصاص دراسة اعدتها اللجنة المختصة باعادة دراسة الدوائر الانتخابية والتوزيع المناطقي فيها واعداد الناخبين في كل دائرة.
ومضت الصحيفة تقول مصدر مطلع ابلغ «الأنباء» ان الدراسة التي حصلت «الأنباء» على نسخة منها تقوم على اســـاس تـــساوي عدد الاصـــوات في الدوائر والمناطق بما يحقق مبدأ العدالة والمساواة بين جميع الدوائر الانتخابية وفقا للنظام المعمول به حاليا بـ 5 دوائر لكن بصوت واحد لكل ناخب.
واكدت الدراسة ان التعديلات المقترحة هي غير راديكالية تحقق العدالة بشكل اكبر دون تغيير التركيبة السكانية لأي دائرة.
ووفقا لما ورد في الدراسة فان الدائرة الانتخابية الاولى تضم حاليا 77100 ناخب بحيث تصبح بعد التعديل 87700. اما الدائرة الثانية فتحوي 47800 ناخب بحيث تصبح 76000 ناخب والدائرة الثالثة بها 72800 ناخب لتصبح بعد التعديل 78800. وبالنسبة للدائرة الرابعة التي تحوي 108800 ناخب تصبح بعد التعديل 89200، اما الدائرة الخامسة التي تضم 120300 فتصبح 87300 ناخب. واوضحت الدراسة ان الفارق بين الدائرة الأكبر (الرابعة) والاصغر (الثانية) لا يتعدى 17% في حال تم التعديل بعد ان كان الفارق بين الدائرة الاكبر سابقا (الخامسة) والاصغر (الثانية) 152%.
وشددت الدراسة على ان التعديلات المقترحة تحقق عدالة اجتماعية اكثر، مما يسد باب اي طعن دستوري بحجة الفروقات الكبيرة بين الدوائر.
الصباح
ونذهب إلى صحيفة الصباح لنقرأ ” كويت الخير والمحبة في قصر بيان
وفي التفاصيل قالت كعهده في التواصل الدائم والحميم مع كل أبناء شعبه، خصوصاً في المناسبات الدينية المباركة، واصل سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، وسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، وأسرة آل الصباح الكرام استقبال المهنئين بشهر رمضان الفضيل، حيث يتوافد المواطنون والمقيمون على مدى الأيام الثلاثة الأولى من الشهر الكريم على قصر بيان، للتهنئة بهذه المناسبة المباركة.
مصادر نيابية وسياسية أكدت أن هذا الإقبال الكبير من المواطنين على تهنئة صاحب السمو وسمو ولي عهده والأسرة، يجسد روح الأسرة الواحدة في المجتمع الكويتي الذي جبل على الإخاء والمحبة، كما يجسد بوضوح ذلك الرباط الوثيق الذي يصل بين الشعب الكويتي وقيادته السياسية وأسرته الحاكمة، والتي تعززت وترسخت في مواطن كثيرة، ابرزها وأهمها بالتأكيد مرحلة الغزو الصدامي الغادر للبلاد، حيث عجز المقبور صدام وزبانيته عن العثور على كويتي واحد يتعاون معهم، أو يقبل الإساءة بأي وجه من الوجوه إلى قيادته السياسية، أو إلى أي من أبناء الأسرة الحاكمة، وهو مالم يفهمه الطغاة أو يستوعبوه، ولم يدركوا أن الكويتيين يمكن أن يختلفوا في أشياء كثيرة، إلا شيئاً واحداً يحظى بإجماعهم وتوافقهم من دون أي استثناء، وهو أنهم لم ولن يرتضوا بآل الصباح بديلاً، وأنه إذا كان هناك حكم يستحق أن يوصف بـ«الرشيد»، فإنه حكم هذه الأسرة الطيبة التي تولت أمور البلاد مئات السنين، ولم نشهد لأي حاكم منهم طغياناًأو استبداداً أو تعسفاً، وإنما كان حكمهم ولا يزال رفقاً ورحمة وحكمة وتواصلاً مع كل أبناء شعبهم.
الوطن
وبين عدد من الأخبار المحلية نقرأ مع صحيفة الوطن ” طريق الانتخابات.. يمر بالمحكمة الدستورية” وفي التفاصيل قالت الأتي تؤدي الحكومة الجديدة اليمين أمام سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد صباح اليوم ثم تلتئم لمباشرة استكمال الاجراءات الدستورية ومتابعة ما تم تنفيذه من خطوات في اطار ما جاء في حكم المحكمة الدستورية وآلية تطبيق بقية الخطوات لمعالجة الخطأ الاجرائي.
ويستقبل سمو أمير البلاد اليوم رئيس مجلس الامة جاسم الخرافي وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك في اطار لقاءات سموه البروتوكولية، يأتي هذا فيما أكدت مصادر نيابية ان توجيه رئيس مجلس الامة الدعوات لعقد جلسة للمجلس لاداء الحكومة اليمين الدستورية امام المجلس هو «اجراء شكلي» لاتمام الاجراءات الدستورية وخاصة ان هناك حسابات مؤكدة بعدم قدرة المجلس على الالتئام لعدم توفر النصاب اللازم بعد اعتذار غالبية اعضاء مجلس 2009 عن حضور أية جلسة لهذا المجلس.
ومن ناحية اخرى اكد مصدر وزاري ان عددا من الوزراء سيقترحون على الحكومة في أولى جلسات مجلس الوزراء احالة قانون الدوائر الخمس الى المحكمة الدستورية لتحصينه ضد الطعون وعدم الاستعجال بتوجيه الدعوة للانتخابات لاختيار مجلس امة جديد وفق القانون الحالي قبل صدور حكم من المحكمة الدستورية بسلامته وعدم وجود أية ثغرات دستورية فيه تفتح الطريق امام الطعن فيه وابطال الانتخابات مجددا فنعود الى «خانة اليك».. لا طبنا ولا غدا الشر.
ومضت الصحيفة تقول واشار المصدر الوزاري الى ان الطريق لانتخاب مجلس امة جديد لابد ان يمر عبر المحكمة الدستورية حتى تكون الاجراءات سليمة وحتى لاتتهم الحكومة بالتقصير في تحقيق اقصى الاجراءات المطلوبة لحماية العملية الانتخابية، لافتا الى ان اي تعديل على الدوائر او عدد الاصوات هو طريق آخر لإشاعة العدالة والمساواة بين الناخبين والمرشحين بعدما اثاره عدد ليس بقليل من الخبراء الدستوريين حول شكوك عن عدم دستورية قانون الانتخاب الحالي (الخمس دوائر)، لافتا الى ان خيار التعديل قد يفهم لدى البعض بانه يستهدف اغلبية مجلس 2012 او انه قد يعطل استعجال عملية الاقتراع لحاجة التعديل لإجراءات ودراسات مستفيضة قبل اصداره اضافة الى احتمال اثارة شبهات حول دواعي اصداره بمرسوم ضرورة وهو لا يحتمل الضرورة على حد قول بعض الخبراء الدستوريين.
القبس
ونذهب إلى صحيفة القبس لنقرأ ” العصفور :مستشفى الصباح الجديد بسعة 771 سريراً” وفي التفاصيل جاء الأتي كشف مدير منطقة الصباح الطبية د. عادل العصفور عن نية الوزارة انشاء مستشفى الصباح الجديد بموازاة البحر، بكلفة مالية تقدر بـ 200 مليون دينار وبطاقة سريرية قدرتها 771 سريرا في مخلتف الاقسام، مشير إلى ان المشروع سيكون تحت اشراف وزارة الصحة مباشرة.
وقال العصفور ان الوزارة تدرس حاليا انشاء مبنى متخصص للاشعة في منطقة الصباح قادر على استقبال 1200 حالة شهريا، مؤكدا ان هذا سيختزل مواعيد الاشعة والرنين المغناطيسي.
ولفت العصفور إلى ان مستشفى الصباح الجديد سيتضمن 617 سريرا للمرضى منها 100 سرير للعناية المركزه و 30 سريرا للعناية المركزة الخاصة في قسم الجراحة و30 سريرا للعناية المركزة الخاصة بقسم الباطنية و15 سريرا للعناية المركزة الخاصة بقسم القلب و15 سريرا للعناية المركزة الخاصة بقسم الاصابات المتعددة و15 سريرا للعناية المركزة الخاصة بأمراض التنفس ،مشيرا إلى ان هذا التقسيم في العناية المركزة سيمنح القسم خصوصية وعناية افضل للمرضى.
واشار إلى ان المستشفى سيتضمن 256 سريرا للاجنحة الخاصة بقسم الباطنية ومقسم على 8 اجنحة بينما يتضمن قسم الجراحة 192 سريرا موزعة على 6 اجنحة .
وتابع: كذلك يتضمن المستشفى 64 سريرا مقسمة على جناحين للاصابات المتعددة.
الشاهد
ومع صحيفة الشاهد نقرأ ” نائبان و13 وكيلاً و21 مستشاراً غسلوا 502 مليون دينار في مصارف عراقية ” وقالت في التفاصيل كشفت مصادر مطلعة لـ »الشاهد« عن قيام وكلاء وزارة ومستشارين لدى وزارات عدة بعمليات غسيل اموال واسعة النطاق في الخفاء بعيدا عن اعين المركزي عن طريق شركات استثمارية ومالية خاصة يملكونها تقوم بتحويل تلك الاموال على مصارف عراقية ومن ثم الى دول اوروبية مستغلين ضعف رقابة المركزي العراقي ومتحصنين بنفوذهم المحلي في التستر على تلك العمليات.
واضافت ان اجمالي قيمة الاموال المحولة عن طريق 7 شركات مملوكة للوكلاء والمستشارين بلغت 502 مليون دينار على مدار 3 سنوات، موضحة ان الشركات المشار اليها لديها تراخيص لمزاولة النشاط الاستثماري في الكويت والعراق على حد سواء وتحت هذا الغطاء تفعل ما تشاء.
وبينت المصادر انه ضمن الاموال المغسولة بتلك الطريقة هناك ما يقارب الـ 100 مليون دينار تم غسلها لصالح نائبين بالعمولة حيث اكدت ان مبلغ عمولة الشركة التي قامت بتلك العملية منفردة بلغ 5 ملايين دينار.
وقالت ان الرقابة على عمل الشركات الاستثمارية مازال يفتقد للحزم، لافتة الى انه من حق الشركات ان تحول اموالها للاستثمار طالما لديها رخصة ولكن هل تنفذ هذا الاستثمار بتلك الاموال ام لا؟
وشددت على انه يجب ان يتم مراقبة عمل تلك الشركات ومتابعة حوالاتها المالية متسائلة عن دور الجهة المسؤولة عن مكافحة غسيل الاموال؟
وافادت بأن الدعم والفساد يوفران الحماية اللازمة للمسؤولين الذين يمارسون تلك الاعمال ضاربين عرض الحائط بتلك القوانين واللوائح التي يجب ان يكونوا اول الملتزمين بها.
وفندت الـ 7 شركات المشار اليها قائلة ان 3 منها استثمارية و2 لديها ترخيص مزاولة مهنة الاستثمار العقاري و2 خدمات مالية.
الراي
ومع صحيفة الراي نقرأ ” العبدالهادي لـ «الراي»: جلسة 31 يوليو مكتملة… النصاب ” وقالت في التفاصيل توقع النائب ناجي العبدالهادي أن يكتمل النصاب في أولى جلسات مجلس الامة المرجح انعقادها في 31 الجاري، معلنا ان «هناك اكثر من تيار أعلن حضوره الجلسة الاولى فقط».
وقال العبدالهادي لـ «الراي»: «ان الجلسة الأولى ستعقد وتَقسِم الحكومة، وسيقدم ايضا اقتراح تعديل الدوائر الانتخابية، وربما سيتم تبني اقتراح النائب علي الراشد الذي يبقي على الدوائر الخمس ويمنح النائب صوتا واحدا ولكن لن تحسم الامور، وترفع الجلسة إلى الثلاثاء الموافق 14 من شهر أغسطس المقبل، ووقتذاك لن يكون هناك نصاب، وبعد العيد سيدعى إلى جلسة اخرى، ولن يكون هناك نصاب لان نواب كتلة العمل الوطني البرلمانية وكما أعلنوا سيحضرون فقط جلسة القسم ما يؤثر على النصاب».
وأكد العبدالهادي: «ان كتاب عدم التعاون سيرفع بعد عدم اكتمال جلستين متتاليتين، وفي اثناء ذلك سيعدّ مرسوم بقانون يتعلق بنظام التصويت، يبقي على الدوائر الخمس، ويغيّر آلية التصويت إلى صوت واحد فقط».
وكشف العبدالهادي عن «مباشرة الامانة العامة في مجلس الامة أعمالها شأن نواب 2009 إذ بدأت بارسال البريد إلى النواب».
في السياق، توقعت مصادر نيابية عدم اكتمال نصاب جلسة 31 الجاري «خصوصا ان غالبية النواب لا يفضلون حضور الجلسة خشية من الغضب الشعبي الذي اعلن امتعاضه من مجلس 2009 بعد شيوع ملفي الايداعات والتحويلات».
وافادت المصادر: «ان النواب القبليين الذين ينوون خوض الانتخابات لن يحضروا جلسة قسم الحكومة، وابلغوا جهات حكومية بقرارهم، لان موقف القبائل واضح من مجلس 2009، وان عدم حضور الجلسة سيكون بمثابة (قبلة الحياة) التي تعيدهم إلى المنافسة على الظفر بكرسي نيابي، وأحد نواب الدائرة الأولى (القبليين) طلب عدم الضغط عليه من اجل حضور جلسة القسم، لان ذلك سيمكنه من العودة مجددا إلى البرلمان».
قم بكتابة اول تعليق