اكد وليد الطبطبائي خلال حديثه فى برنامج الكلام الحر انه نسق وزميلة جمعان الحربش للدخول للأراضي السورية من تركيا وذهبنا الى ريف ادلب وزرنا عدة مناطق محررة وجمعنا مبالغ فحبينا توصيلها الى هناك مباشرة ورتب لنا الاخوان في الجيش الحر الدخول ودخلنا 30 كيلو متر بدون ما يواجهنا الجيش النظامي وانا خطبت في قرية ثم بعد ذلك تم قصفها من الطيران الحكومي , وأدخلنا بعض الأسلحة النوعية الى المناطق المحررة في سوريا ولم تستخدم حتى الان خاصة المضادات الجوية.
وقال الطبطبائي ان التصريح الأخير لمحمد كريم عابدي فرصة للاخوان ان يستنطقون الايرانيين واستدعاء السفير وغيره لمعرفة هل هناك نوايا تهديد ام لا ، ولكن السكوت ولا يوجد اجراء ولازم يثبتون العكس وكان هذه الأحاديث جس نبض او بالونة اختبار.
واكد الطبطبائي ان الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم والاسلام ساخط جدا ولذلك رأينا العالم هب في وجهه وشاهدنا حتى النساء القبطيات تهب في وجه هذا العمل المشين ولذلك ردة الفعل العنيفة بقدر الألم الذي تعرض له الناس.
واشار الى ان خروج حسن نصر الله أخيرا جاء متأخرا كثيرا للرد على الاساءة للإسلام وفي محاولة لانجاح زيارة البابا للبنان وأنا اقول ظهوره مفبرك حيث أول مرة يظهر في العلن خوفا من التهديدات الاسرائيلية ولكن جاء ذلك بشكل مفبرك.
قم بكتابة اول تعليق