قال النائب خالد السلطان بأن اذا كانت حمله التشويه للأغلبية قد خدعت بعض الناس فإن أي تأخير لحل مجلس ٢٠٠٩ أو حتى التفكير بالتلاعب في قانون الإنتخاب من خلال مرسوم ضروره سيعيد المؤيدين للأغلبية والحراك الشعبي إلى أضعاف مضاعفة.
أضاف السلطان بأنه في النهاية سيكتب لهذه المحاولات الفشل وسيسهم ذلك في زيادة كتلة الأغلبية الإصلاحية في المجلس القادم “دعوها فإنها مأمورة”.
المصدر “الجريدة”
قم بكتابة اول تعليق