اهم ما تناولته الصحف اليوم.. أنباء عن إقرار الحكومة لمراسيم ضرورة.. الكهرباء تصدر تطبيقاً للهواتف الذكية لـ”المستهلكين..العبدالله عن الانتخابات المقبلة: إن شاء الله تأتي بالأفضل..الخرافي: الحوار الوطني البناء وسيلتنا الفعالة لمعالجة مشكلاتنا وإعادة الاستقرار والتوازن السياسي والنمو الاقتصادي.. الحجرف: كلمة الأمير تحمي الدستور.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الثلاثاء
الوطن
سمو الأمير: لن أتردد في اتخاذ كل التدابير التي تحفظ أمن الكويت
البراك: دخلت مجلس الأمة بصفتي عضواً يمارس صلاحياته
مجلس الوزراء يقر علاوة خاصة لأعضاء «الفتوى والتشريع» ومحققي الادارة العامة
الجريدة
العبدالله: اقرار علاوة خاصة لأعضاء “الفتوى” و”التحقيقات”
الطبطبائي: خطة ابتلاع ايران للكويت تبدأ بعمل أتباعها على تنحية ولي العهد
تأجيل قضية “اقتحام المجلس” إلى 19 نوفمبر للاطلاع
الشاهد
الجامعة: بدء قبول طلاب الفصل الثاني آخر ديسمبر
مؤتمر الحوار الوطني أطلق وقفة لأجل الكويت
الهارون: الحكومة والبرلمان شريكان في رشوة المواطنين بالكوادر والمزارع والشاليهات
استقرار سعر صرف الدولار مقابل الدينار
الحمود: إدارة العقار بوزارة التجارة والصناعة تحتاج إلى صلاحيات أكثر
تراجع المؤشر السعري 11نقطة.. وارتفاع الوزني وكويت 15
الأنباء
مجلس الوزراء أقرّ 4 مراسيم ضرورة و«الميزانية»: 21 ملياراً و250 مليون دينار
الإبراهيم وقّع عقوداً لتطوير الشبكة الكهربائية بقيمة تفوق الـ 12 مليون دينار
أمثال الأحمد: السميط رمز للعمل التطوعي في العالمين العربي والإسلامي
صفر: النهوض بالاقتصاد الوطني من أهم أركان بناء الدولة
شركات تطالب البورصة بكشوفات يومية عن تداول أسهمها
القبس
بعثة الحج إلى السعودية اليوم.. و«البدون» بانتظار التأشيرات
الداخلية: عدم التنظيم ومخالفة المرور من أسباب مشكلة الزحام في الجامعة
العدساني: كلما ازدادت ثروتنا ازداد الفساد!
الكهرباء: عقدان بـ 12 مليون دينار لتقوية قدرة الشبكة الكهربائية
«حراك»: الملا وافق على مضمون وثيقة الأمة
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ ” أنباء عن إقرار الحكومة لمراسيم ضرورة” وقالت في التفاصيل تواردت أنباء تفيد بأن الحكومة أقرت عدداً من مراسيم الضرورة، مشيرة إلى أن من بين المراسيم التي تم إقرارها أربعة مراسيم تتعلق بـ (ميزانية الدولة، وقانون الوحدة، ونبذ الكراهية، والمشروعات الصغيرة).
وكان مصدر أفاد أمس أن اللجنة القانونية بمجلس الوزراء اجتمعت امس ووضعت لمساتها الاخيرة على المراسيم المطلوب اصدارها وفقا للمادة 71 من الدستور.
الجريدة
ونذهب إلى صحيفة الجريدة لنقرأ ” الكهرباء تصدر تطبيقاً للهواتف الذكية لـ”المستهلكين” وقالت في التفاصيل اصدرت وزارة الكهرباء والماء تطبيقا جديدا للهواتف الذكية لخدمة المستهلكين وتسهيل تعاملهم مع الوزارة تحت اسم “نيو كاس”.
وقال الوكيل المساعد لشؤون المستهلكين عبدالله الهاجري في تصريح صحفي اليوم انه تنفيذاً لتوجيهات وزير الكهرباء والماء وزير الدولة لشؤون البلدية المهندس عبدالعزيز الابراهيم الخاصة بتقديم افضل واحدث قنوات الاتصال للمستهلكين للاستفادة من خدمات وزارة الكهرباء والماء عن طريق احدث وسائل التكنولوجيا الحديثة قام قطاع شؤون المستهلكين بتطوير وتسويق هذا التطبيق بهدف تعزيز الخدمات المقدمة.
وأضاف أن التطبيق يتيح للمستهلك عدة خدمات منها الاستفسار عن حساب المستهلك التفصيلي والدفع الالكتروني للفاتورة وتحديث بيانات المستهلك وادخال قراءه العداد وارسال صوره للعداد بهدف التأكد من القراءة المدخلة.
وبين الهاجري أن من مميزات هذا التطبيق انه يوفر شاشات باللغتين العربية والانجليزية وسهولة استخدامه وتوفيره خدمة الدفع الالكتروني من خلال بوابة الدفع الالكتروني مع جميع البنوك بأقصى وسائل تأمين وحماية قناة الدفع.
واوضح ان هذا التطبيق يمكن الحصول عليه من بعض شركات تحميل البرامج والتطبيقات التي يتعامل معها معظم اصحاب الهواتف الذكية بشكل مجاني، مشيراً الى ان هذا التطبيق تحت التطوير المستمر.
الشاهد
ومع صحيفة الشاهد نقرأ ” العبدالله عن الانتخابات المقبلة: إن شاء الله تأتي بالأفضل ” وقالت في التفاصيل دعا الشيخ احمد العبد الله المواطنين الى حسن اختيار ممثليهم في البرلمان في الانتخابات المقبلة.
وقال في تصريحات للصحافيين على هامش افتتاحه مؤتمر ومعرض اكتشف لنظم المعلومات الجغرافية شبعنا شعارات وتناحراً بما فيه الكفاية والان علينا ان نخطط بشكل صحيح ونعمل من اجل كويت افضل مما كانت عليه في السابق.
وردا على سؤال متى ستشهد الكويت نهاية للتأزيم السياسي في البلاد قال العبدالله: لدينا حراك سياسي قوي وبالتالي فكلما جاءت وجوه جديدة سيكون هناك حراك سياسي وتابع: هذه هي الديمقراطية، ومن يقبل بها فعليه ان يتوقع هذا الامر، وان شاء الله يأتينا الافضل لمصلحة الكويت.
وقال الشيخ احمد العبدالله هي المرة السادسة التي افتتح فيها مثل هذه المؤتمرات العلمية والمرة الثامنة التي اشارك في هذه المؤتمرات المتخصصة، واهمية هذا المؤتمر تنطلق من ان اهمية الدول الان لا تاتي من التعليم فقط وانما مدى الوعي المتوفر واستخداماته في الدولة المعنية مثل الكويت.
والقى العبد الله كلمة في افتتاح المؤتمر شدد خلالها على ان GIS لعب دورا فاعلا في الاسراع بعملية التنمية المكانية لمختلف الانشطة الحياتية فضلا على اسهاماته في تطور قواعد المعلومات الجغرافية و امكانية حفظها وتصنيفها ومعالجتها واسترجاعها.
وتابع العبدالله كما ركزت بعض المؤتمرات على اهمية انظمة المعلومات الجغرافية في تبادل المعلومات والبيانات ما بين المؤسسات الحكومية المختلفة وتوفير البيانات الدقيقة وبسرعة فائقة لمتخذي القرار.
ومن جانبه، أكد مدير عام الهيئة العامة للمعلومات المدنية مساعد العسعوسي ان مشاركة الهيئة جاءت انطلاقا من العمل على تحقيق رؤية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، بتحويل الكويت الى مركز مالي وتجاري مرموق، ومن حرصها على عرض آخر ما توصلت اليه في مجال تطبيق نظام المعلومات الجغرافية.
وتمنى العسعوسي ان يحقق المعرض الاهداف المرجوة منه، حيث ان المعرض يعتبر فرصة لإظهار اهمية تطبيقات المعلومات الجغرافية في تطوير وتنمية الاقتصاد من جهة وفي تأمين خدمات متميزة للجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة وللأفراد بشكل عام وباستخدام تقنيات الاتصال الحديثة والمتوافرة بين ايديهم من اجهزة حاسوب او هواتف نقالة.
من جهته، تحدث مدير عام عام الهيئة العامة للبيئه د. صلاح المضحي عن اهمية نظام ال جي أي اس وخاصة في الرقابة البيئية مؤكدا ان نظم المعلومات مفيدة جدا في اتخاذ القرار من قيادي الهيئة.
وتابع قائلاً: لدينا نشطاء بيئيون على مستوى عال واصبح هناك اهتمام بالوعي البيئي في المدارس، موضحا ان هناك بوابة الكترونية للهيئة عليها كل المعلومات البيئية مثل ابيضاً الشعب المرجانية وأسبابه.
وحول التعويضات البيئية من العراق قال المضحي ان الكويت استلمتها منذ عام ونصف وجاري الان الاعداد لاكبر مشروع من خلال طرح مناقصة لإعادة تأهيل البحيرات النفطية متمنيا ارساء المناقصة على اي شركة المهم هو انجاز العمل واعادة تاهيل التربة.
الأنباء
وتحت عنوان “الخرافي: الحوار الوطني البناء وسيلتنا الفعالة لمعالجة مشكلاتنا وإعادة الاستقرار والتوازن السياسي والنمو الاقتصادي” قالت صحيفة ” الأنباء ” أكد رئيس مجلس الأمة السابق جاسم الخرافي أن صاحب السمو الأمير هو الأكثر حرصا على مصلحة الكويت، رافضا أن تتم مناقشة فكرة مراسيم الضرورة خارج نطاق الدستور أو صلاحيات صاحب السمو الأمير وبين الخرافي في مؤتمر صحافي عقده عقب افتتاح مؤتمر الحوار الوطني الذي أقيم أمس في فندق شيراتون الكويت تحت شعار «وقفة من أجل الكويت» أن جميع الإجراءات التي تمت أخيرا فيما يتعلق بحل مجلس الأمة 2009 هي إجراءات دستورية يجب أن تحترم، مشيرا الى أن أي تعديل في قانون الانتخاب ونظام التصويت أو رفض أي مرسوم ينبغي أن يتم ذلك من خلال مجلس الأمة المقبل.
وقال الخرافي: أنا أتحدث الآن من موقع مؤتمر الحوار الوطني أي موقع الدعوة للحرص على الوطن «وبالتالي حديثي لجميع الحضور اليوم للحث على إيجاد هذا الحوار الوطني، خاصة أن هناك شبه إجماع على أن يكون الحوار هو الأداة الواجبة لمعالجة مشاكلنا».
وأوضح الخرافي: «ان هذا الحوار أيضا لا بد أن يتم من خلال الموقع المناسب للوصول بالبلد الى الاستقرار المنشود».
وبسؤال عن مدى حاجة البلاد الآن الى إصدار مراسيم ضرورة لتعديل قانون الانتخابات البرلمانية قال الخرافي: أعتقد أنه يجب ألا تتم مناقشة فكرة مراسيم الضرورة بهذه الطريقة، وإذا ما كنا نؤمن بالدستور والحق الدستوري لسمو الأمير، فعلينا أن نعي أنه أكثرنا حرصا على الكويت. مشيرا الى أنه متى ما رأى سمو الأمير ضرورة تعديل القانون، فإنه سيكون أول من يطيع هذا الأمر ويعمل من أجله.
وأوضح الخرافي في معرض رده على سؤال عن رأيه في إعلان بعض القوى السياسية مقاطعة الانتخابات في حال عدل القانون بمرسوم ضرورة «اننا نعيش في بلد ديموقراطي والكل له الحق في أن يتصرف بالطريقة التي يراها، ولكن ما أرجوه ألا يترتب على هذا التحرك (أي المقاطعة) مضرة للكويت وأهلها وزيادة الفتنة والانشقاق.
ومضت الصحيفة تقول وبيّن الخرافي أن جميع الاجراءات التي تمت أخيرا هي إجراءات دستورية يجب أن تُحترم، مضيفا أنه اذا كانت هناك وجهات نظر، فيجب أن تتم من خلال المجلس المقبل، وإذا ما كان هناك حاجة لتعديل أو رفض أي مرسوم يتم من خلال المجلس.
وبسؤاله عن رأيه الشخصي حول التعامل الحكومي مع قضية «البدون» قال الخرافي: هذه القضية تحتاج إلى الإجراءات التي تتخذ من قبل اللجنة المكلفة بمعالجتها والتي يرأسها شخص محل ثقة صاحب السمو الأمير والكويتيين، في إشارة للفضالة رئيس اللجنة التنفيذية لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية، مضيفا انه قد بدأت رحلة الالف ميل بخطوة في الاتجاه الصحيح، وبالتالي من يستحق الجنسية فسيحصل عليها ومن لا يستحقها فلن يحصل عليها، لذلك أتمنى معالجة النواحي الإنسانية بسرعة وألا يضر من يستحق بممارسات من لا يستحق.
وبسؤاله عن مدى تأثير الملف السياسي على الوضع الاقتصادي، قال الخرافي: «هذا أمر لاشك فيه والدليل على ذلك عندما أمر صاحب السمو الأمير باتخاذ الإجراءات اللازمة والمتابعة رأينا كيف بدأ الانفراج الاقتصادي، مشيرا الى ان الاقتصاد مرتبط بالاستقرار السياسي وعليه يجب ان يوجد هذا الاستقرار من خلال الابتعاد عن الحسد والغيرة».
وبسؤاله عن مدى تفاؤله بالمستقبل، قال الخرافي: «أنا متفائل ولا أزال وسأظل كذلك لان هذه الديرة ديرتي وليس لي غيرها».
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ ” الحجرف: كلمة الأمير تحمي الدستور” وقالت في التفاصيل نفى وزير المالية وزير التربية بالوكالة د. نايف الحجرف أن يكون مجلس الوزراء قد ناقش في اجتماعاته، أمس الأول، تقليص الأصوات الانتخابية الى صوت واحد، وقال في تصريح له على هامش حفل السفارة الأسبانية بالعيد الوطني: «أؤكد أن هذا الأمر لم يناقش، وأن ما نسمعه من تصريحات وتكهنات دائما ما تكون مادة إعلامية لبعض الإخوة الإعلاميين».
وأضاف الحجرف: «أحب دائما أن أطمئن الجميع أن الدستور محميّ وحاميه الأول، بعد الله سبحانه وتعالى، هو سمو أمير البلاد، وسموه الملاذ الآمن الذي دائما ما تلجأ إليه الكويت، وأن حكمة سموه ورؤيته السديدة طريق لمعالجة كل الأمور، كما أؤكد على ثقة الشعب الكويتي وثقتنا الكبيرة بسمو الأمير، الذي دائما ما ينتصر للكويت وللدستور»
ومضت الصحيفة تقول ورد الحجرف على سؤال حول سبب تأخر إصدار مرسوم حل المجلس 2009 قائلا: «لا سبب للتأخير، فقد رُفع الأمر لصاحب الأمر، والحكومة رفعت قرار عدم اكتمال النصاب الى الديوان الأميري في جلسة استثنائية وحدد اليوم (أمس الأول) مرسوم الحل، ولا أرى أي تأخير في الأمر».
قم بكتابة اول تعليق