ملخص الصحف اليومية

اهم ما تناولته الصحف اليوم.. الأمير: حريص على أبنائي وأبوابي مفتوحة للاستماع إلى أي ملاحظات أو مقترحات.. إصدار مراسيم الضرورة حق للأمير ومقاطعة الانتخابات حق للمعارضة..أمير البلاد استقبل المحمد والمبارك والمذكور والطبطبائي والرومي..“الخريجين”: العنف لا يولد إلا عنفاً مضاداً ويدخلنا في نفق مظلم.. الداخلية: مجموعات ادَّعت كذباً وبالغت في أعداد المتجمهرين.

وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الثلاثاء

الوطن

صدور مرسوم بقانون بتعديل بعض أحكام انتخابات أعضاء مجلس الأمة

المعارضة بديوان البراك: وقف الفعاليات حتى نهاية «العيد» وإفطار جماعي يوم الوقفة بـ «الإرادة»

رؤساء البنوك اجتمعوا لترتيب الأوراق قبيل لقاء قريب مع «المركزي»

محمد الخضيري رئيساً لمجلس إدارة «بيتك» بالتزكية

الفضل للسعدون: أين كنت البارحة وهل بقي من يتوهم أنك رمز؟!

الشاهد

مجلس الوزراء: لا تجمّع لما يزيد على 20 شخصاً إلا بعد الحصول على ترخيص

الراشد: غياب الطلبة يؤدي لتدني مستواهم

الجامعة وقعت ٣ عقود مع وزارة التربية

شركة القرين للكيماويات البترولية تحقق ربحاً قيمته 186.566 دينار للنصف الأول

أعضاء مجالس الإدارة يستقيلون خوفاً من كشف المستور

الجريدة

“نواب سابقون”: وضع الصواغ والداهوم والطاحوس في عنبر “الوافدين” إساءة بالغة

الابراهيم: زيادة الطاقة الاستيعابية في جميع المسالخ استعدادا لـ”العيد”

الوطني: القادة الأوروبيون ملتزمون بإنشاء هيئة للرقابة المصرفية

“المعارضة”: المطالب لا تنحصر في إلغاء المرسوم وإنما تمتد للإصلاح

الأنباء

مجلس الوزراء يعتمد مرسومين بقانونين لتحويل «الكويتية» إلى شركة مساهمة وإنشاء اللجنة الوطنية للانتخابات

الخالد قلّد عدداً من خريجي «البحرية البريطانية» رتبهم: ضعوا مصلحة الوطن والذود عنه نصب أعينكم
الجيش يجري تمريناً بالذخيرة الحية مع «درع الجزيرة» شمالي البلاد بداية من يناير حتى 28 فبراير المقبلين

الفلاح يشيد بالتطور الملحوظ الذي تشهده خدمات الحجيج

الحمود: نعشق الديموقراطية والدستور مرجعنا جميعاً

أداء متذبذب للسوق مع ترقب المتداولين للمشهد السياسي

القبس

توفير 109 آلاف وحدة سكنية خلال 6 سنوات

«الوطني»: تراجع توظيف الكويتيين في القطاع الخاص بنسبة %34

السعدون: المال العام لإنقاذ الاقتصاد لا الأفراد أو الشركات

الكويت تقرض صربيا 33 مليون دولار

الوطن

نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ ” إصدار مراسيم الضرورة حق للأمير ومقاطعة الانتخابات حق للمعارضة ” وقالت في التفاصيل اكد مشاركون في ندوة اقامتها كتلة الوحدة الدستورية في ضاحية السلام بعنوان «انتو راضين؟» حق سمو الامير في اصدار مراسيم الضرورة وفق المادة 71 من الدستور، ووجهوا النقد لمجلس 2012 وللمعارضة، متهمين نوابها بالتكسب الانتخابي.

وانتقدوا تدني لغة الحوار داعين الى وضع مصلحة البلاد فوق كل اعتبار.

وقال الوزير الأسبق علي البغلي ان الصوت الواحد معمول به في جميع الدول الديموقراطية ولا يعطي الناخب اربعة أصوات الا نظامنا العجيب وهو امر غريب لا يمثل الديموقراطية.واضاف ان ديمقراطيتنا ديموقراطية هشة والبعض لا يستحق كلمة ديموقراطية.

ومضى قائلا: رفعت الأقلام وجفت الصحف ولا قول بعد قول «ابو السلطات» مؤكدا ان الكويت في ايد أمينة.

وهاجم البغلي المعارضة قائلا انهم «اصبحوا وكأنهم يحتكرون الوطنية والنزاهة وحماية الدستور ورموا كل من يخالفهم بكل الموبقات.. نحترم رأيهم في مقاطعة الانتخابات وليسوا اول ولا آخر من يقاطع.. ولكن لن نسمح لهم بتشبيه المجلس القادم بالمجلس الوطني.. ان المجلس الوطني جاء من خارج رحم الدستور بينما المجلس القادم من رحم الدستور».

واضاف: «في حراك «نبيها خمسة» المشؤوم لم نشهد حتى الآن اي انجاز وسط تدني مستوى الحوار والأسلوب الخطابي الساقط الذي لم نشاهده من قبل». ورفض تشبيه الكويت بالبلدان التي جرى فيها الربيع العربي مؤكدا «اننا في ربيع دائم.. وليس لدينا استبداد وننعم بالحريات.. قصروا الشر عنا».

ورفضت الناشطة الاجتماعية رائفة العسكر تدني مستوى الحوار في الساحة المحلية مشيرة الى ان الشتائم اصبحت تتطاير من أفواه مليئة بالحقد والكراهية وما نسمعه اسفاف وتطاول واستخدام مفردات لم نعتد سماعها.وأكدت ان المجالس الماضية اختلفت كما اختلفت الحكومات ولكن لم يتدن مستوى الحوار على الرغم من الاختلاف في وجهات النظر.واشارت الى ان اول مؤشر لانهيار الامم هو افتقادها للأخلاق الكريمة.

وقالت: يمكن ان يكون حوارنا وان اختلفنا حوارا راقيا في الأطر القانونية والدستورية ولنا في سمو الامير خير مثال في فن الخطاب والحوار وهو الرجل الحكيم.

وأشادت بحكمة سمو الامير وتشديد سموه في خطابه على التلاحم والترابط وحسن الاختيار ونبذ الفتنة ونشر الوعي بين افراد المجتمع.

واضافت: لا لمقاطعة الانتخابات وعلينا حسن الاختيار.

ودعت الى قراءة التاريخ ودور الجماعات الدينية فيه، واشارت الى ان من حق سمو الامير اصدار مراسيم الضرورة، ويمكن مع انعقاد اول جلسة للمجلس المقبل الغاؤها اذا أراد المجلس ذلك.

الشاهد

وتحت عنوان ” أمير البلاد استقبل المحمد والمبارك والمذكور والطبطبائي والرومي ” قالت صحيفة الوطن استقبل سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بقصر السيف صباح أمس سمو الشيخ ناصر المحمد، كما استقبل سموه سمو الشيخ جابر المبارك رئيس مجلس الوزراء، واستقبل سموه رئيس اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق احكام الشريعة الاسلامية د. خالد المذكور وعميد كلية الشريعة السابق محمد الطبطبائي والامين العام للامان العامة للاوقاف السابق د.محمد الشريف.

كما استقبل سموه رئيس جمعية الاصلاح الاجتماعي حمود الرومي والشيخ د. جاسم الياسين.

الجريدة

ومع صحيفة الجريدة نقرأ ” “الخريجين”: العنف لا يولد إلا عنفاً مضاداً ويدخلنا في نفق مظلم” وقالت في التفاصيل أكد رئيس جمعية الخريجين سعود راشد العنزي أن العنف “لا يصلح حلاً لمشكلة سياسية كتلك التي نمر بها في الكويت”، مشدداً على أن العنف “لا يولد إلا مزيداً من العنف وسيدخل البلاد في نفق مظلم ودوامة لا يعلم مداها إلا الله”.

وندد العنزي، في تصريح صحافي اليوم، باستخدام قوات الأمن العنف المفرط في تعاملها مع المتظاهرين أمس، مؤكداً الحقوق الدستورية المكفولة للمواطنين في التعبير عن آرائهم بشكل سلمي، بما في ذلك حق التظاهر والاحتجاج.

وبينما لفت إلى أن أحد أدوار قوات الأمن في الدول الديمقراطية حماية المتظاهرين وتيسير طرق احتجاجهم، بيَّن أن قوات الأمن الكويتية لها تجارب سابقة في اتباع كلا الأسلوبين، إذ إنها استخدمت العنف ولم تصل إلى نتائج مرضية، في حين نجحت في كل مرة تعاملت بشكل حضاري مع المحتجين، داعياً جميع الأطرف إلى تغليب المصلحة العليا للبلاد على المصالح الخاصة والشخصية “لتجنيب وطننا تبعات الفوضى والعنف التي لاتحمد عقباها”.

الأنباء

مع صحيفة الأنباء نقرأ ” الأمير: حريص على أبنائي وأبوابي مفتوحة للاستماع إلى أي ملاحظات أو مقترحات ” وقالت في التفاصيل أكد صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أهمية «الأمن وحرص سموه على أبنائه المواطنين بشكل عام» و«أن الأبواب مفتوحة للاستماع إلى أي ملاحظات وأي مقترح والأبواب مفتوحة للجميع».

تأكيد سموه جاء على لسان عميد كلية الشريعة السابق د.محمد الطبطبائي الذي التقاه سموه مع رئيس لجنة استكمال تطبيق الشريعة د.خالد المذكور وأمين الأمانة العامة للأوقاف السابق د.محمد عبدالغفار الشريف.

وقال د.خالد المذكور عقب لقائه صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد انه تشرف بمقابلة صاحب السمو الامير حول الاوضاع التي تلت خطاب سموه، وبينا له ان ما تفضل به هو الذي ينبغي ان يكون باعتبار انه حسم الموضوع الذي فيه وجهات نظر وفيه اجتهاد.

واضاف ان «المسألة اجتهادية واذا كانت مسألة ما تتعلق بالانتخاب ضمن الدوائر الخمس (انتخاب واحد او اثنين او ثلاثة او أربعة) واجتهادات ما يتعلق بالخبراء الدستوريين حول مراسيم الضرورة، فإن كل هذا من صلاحيات صاحب السمو الامير».

وأشار الى ان دعوة سموه الى الانتخابات في شهر ديسمبر وكذلك عرض هذه المراسيم على مجلس الامة ليقول فيها رأيه باذن الله. وبناء على هذا، فإنني اطلب من الاخوة الكرام وهم أبناء واخوان وكلنا في بوتقة واحدة سواء كانوا من المؤيدين او المعارضين او من رجال الشرطة والقوات الخاصة والحرس الوطني، ان يعلموا اننا كلنا جميعا إخوة في وطن واحد وان الذي يحكمنا هو الرجوع الى والد الجميع صاحب السمو الامير وخطابه حسم هذا الموضوع.

وناشد الجميع الهدوء والانضباط، مشددا على ان صاحب السمو الامير والد الجميع حريص على جميع ابنائه المواطنين ورجال الشرطة والقوات المسلحة.

وقال: «نحن في وطن واحد وسفينة واحدة ولا ينبغي ان نظهر بهذا المظهر الذي كان بالبارحة وحتى لا يندس بيننا المغرضون وأصحاب المنافع والحاقدون والحاسدون حتى يكون الوطن جميعا بهدوء قائده ربان السفينة صاحب السمو الامير».

من جانبه، قال الأمين العام للأمانة العامة للأوقاف السابق د.محمد الشريف: «تشرفنا بلقاء صاحب السمو الامير، وتم التطرق الى ما يحدث في الكويت هذه الأيام من مظاهرات ومسيرات خلافا لما ارتآه ولي الأمر».

وأضاف انه ومن حيث أدت هذه المخالفة الى وقوع أضرار بالشباب وبرجال الأمن وكان من الواجب على الشباب خصوصا الملتزم منهم أن يمتثل قول الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم)، لأن في طاعة ولي الأمر حفظ لسلامة وأمن الوطن وهو في نظرته الشاملة والتي حدثنا عنها وحبه لأهل الكويت ولمصلحة البلاد.

وأوضح د.الشريف أن سموه ارتأى انه يجب ان يكون هناك نوع من التغيير الذي لا يمس جوهر الديموقراطية وليس فيه تعد على الدستور بل ان سموه مارس حقه الدستوري والأمر فيه سعة يحتمل الاجتهاد، مطالبا الشباب والسياسيين بأن يلتزموا باجتهاد ولي الأمر.

القبس

ومع صحيفة القبس نطالع “الداخلية: مجموعات ادَّعت كذباً وبالغت في أعداد المتجمهرين” وقالت في التفاصيل ذكرت وزارة الداخلية أنه وعلى الرغم من التحذيرات والتنبيهات المتكررة عبر البيانات الصادرة عنها، والتي أكدت فيها أنها سوف تتعامل بكل الحزم والشدة والوقوف بالمرصاد تجاه كل من يحاول التعدي على القانون سواء بالتجمهر أو الخروج في مسيرات وإثارة الشباب ونشر الأكاذيب على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي يدعي فيها المتجمهرون ومن يحرضهم ويدفع بهم من وراء أبواب مغلقة سلمية الحشود ورفع شعارات زائفة وترديد عبارات كاذبة ومضللة للشباب والرأي العام، وممارسة مخططات معدة سلفا في ارتكاب أعمال الإثارة والعنف والشغب وترويع المواطنين الآمنين وتهديد أمن الوطن، غير عابئين بما ستؤول إليه تلك التجاوزات.

وأضافت الداخلية في بيان لها: روجت مجموعات من المتجمهرين الذين حاول المحرضون ومن يقف وراءهم الادعاء كذبا وزورا وبهتانا أن عدد المتجمهرين وصل إلى أعداد مبالغ فيها كثيرا، والذين تعمدوا الدفع بهم للخروج بمسيرات شملت المناطق التجارية وسط العاصمة وبالقرب من أبراج الكويت بشارع الخليج العربي، غير مبالين بالتعليمات والإرشادات الصادرة عن وزارة الداخلية بحظر تلك المسيرات، الامر الذي أدى إلى تعطيل حركة السير والمرور وتوقف الأنشطة والمصالح التجارية والحيوية، ومنع الوصول إلى المستشفيات ورشق رجال الأمن بالحجارة وغيرها من أعمال التحريض والإثـــارة مما أدى إلى إتلاف عدد من المركبات الأمنية وإصابة احد عشر من رجال الشرطة ومن المتظاهرين أنفسهم، تم نقل عدد منهم الى المستشفيات لتلقي العلاج نتيجة الإصابات التي تعرضوا لها، مما أضطر أجهزة الأمن وبالتعاون مع الحرس الوطني، ومنذ اللحظة الأولى لبدء أعمال التجمهر والشغب والخروج في مسيرات متفرقة، للجوء إلى التعامل الفوري والمباشر مع هذه التجاوزات الصارخة والخرق العلني للقانون، حيث تم ضبط عدد من مثيري الشغب والتحريض وإحالتهم مباشرة إلى جهة التحقيق المختصة.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.