مراقبون: التغيير في البرلمان المقبل آت لا محالة

للتغيير كلمة واحدة تسابق على استخدامها المرشحون في الاستحقاقات الانتخابية السابقة سيما أولئك الذين خاضوا السباق للمرة الأولى غير ان التغيير المنشود في صورة البرلمان المقبل آت لا محالة بحسب المراقبين الذين أكدوا في المقابل ان اعتماد الصوت الواحد للناخب يحقق عدالة التمثيل.

فقد توقع الناشط فلاح السويري ان تصل  نسبة التغيير في البرلمان المقبل إلى 99% مقارنة مع المجلس المبطل ، أتوقع ان الحملات الانتخابية القادمة والعمل البرلماني القادم هو عمل مختلف كلياً عن العمل السابق المرشحون الجدد يستفيدون من أخطاء من سبقهم وسيكون هناك عمل برلماني مختلف أتوقع وصول المعتدلين ، أتوقع مرشحين سيحملون برامج تنموية تلامس هموم الشارع فعلاً وليس قولاً ، ومن وجهة نظري إلا يترك المشهد السياسي في المرحلة المقبلة إلى من هب ودب أو للنواب الذين لا يحملون أي رؤية مستقبلية.   وقال المحلل السياسي ناصر العبدلي يبدو لي ان هناك أغلبية في الشارع تؤيد هذا القرار وهو الصوت الواحد لكون هذا القرار هو الأكثر ، يعطي فرصة لأكثر شريحة من المرشحين بأن يكونوا أعضاء في مجلس الأمة ويعطي فرصة للأقليات والقبائل الصغيرة ان تمثل في مجلس الأمة وهذا الهدف من الصوت الواحد

المصدر”نشرة الراي”

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.