
أكدت مرشحة الدئرة الثالثة صفاء الهاشم ان ابرز ما يميز برنامجها الانتخابي الرؤية الاقتصادية الواقعية التي يطرحها مشيرة الى إشادة ناخبين واعتباره افضل رؤية اقتصادية قدمت على مستوى مرشحين متخصصين .
واوضحت الهاشم خلال حديثها لبرنامج الطريق إلى الأمة على قناة الصباح انها لم تغير اسلوبها كما وصفها البعض الى اسلوب الهجوم وقالت هو ما تغير دائما هو تغير مؤقت لتعرية وكشف كيان كامل بدأ يضرب البلد وبدأ يوصل مرحلة من الجراد بعدما تجرء على رموز وطن وبلد الى الذات الاميرية هنا كان لازم اشهر سيوفي بالتعاون مع ناس كثيرة وانا ماهمني الكرسي ولكن اللي يهمني الوطن واتوقع هذه المرة راح يكون اغلبية ناجحة مشيرة الى انها ستقدم دلائل على الفساد المستفيدين منه الاغلبية .
واضافت الهاشم من قال ان اغلبية المجلس السابق اسلامية لا أي الاسلامية اتخاذ شعار الدين الاسلامي اللعب بالسياسة بس بالدين الاسلامي هذا غير مقبول نحن مسلمون اكثر منهم هادول ناس متلونين متلاعبين لا يغرنا اللحية والدشداشة القصيرة لا يغرنا التعامل اللي قاعد يقولونه ان احنا اسلاميين .
ونفت وجود مال سياسي في هذه الانتخابات فلماذا هذه الاتهامات التي يوجهها لي مثل في السابق الكذب يقولون اليوكن الاسود وليش الاخوان المسلمين خايفين من عملية الصوت الواحد قلنا احنا مستعدون لطاولة التحاور ولكنهم خايفين ايضاً من التحاور فالمجلس القادم لن يكون وديع المجلس سيكون مجلس انجاز .
واكدت على ان الكويت بلد نور ووطن نهار لا يوجد شيء اسمه مستقبل اسود بقيادة سمو الامير بمحكمة وحنكة سياسية وانا اعتب على رئيس الوزراء ما سمعته ولا طلع ولا تكلم ولا شفته في خطاب ويقولوا اطمئنوا يا اهل الكويت القادم افضل هذه رسالة لكم ان الانجاز قادم والضغط راح يكون على رئيس الوزراء وهذه الرسالة اللي اريد ان أوصلها له دير بالك العزم واضح من سمو الامير لا يكون ترجع مرة ثانية لموضوع محاصصة وقبلية وطائفية في اختيار حكومتك الجديدة.
وتابعت “نحن بحاجة الى ان يكون هناك برامج واضحة للشباب ودعمهم في المشاريع الصغيرة وعلى رئيس الوزراء ان يختار هذه المرة عناصر طيبة كم مستمع افتح قنوات اتصال مع الاخرين لا تستمع لمستشاريك اللي يحددو لك الافراد لان بنرجع مرة ثانية اللى المربع الاول احنا حذرنا ماكو ردة للمربع الاول لان الناس ملت والى الان واضح ان نسبة المشاركة ستكون كبيرة ماكو شيء يستدعي ان نقول الخلاف بيننا عميق لان ما في خلاف اصلاً.
قم بكتابة اول تعليق