اهم ما تناولته الصحف اليوم..«المهن الطبية»: مطلوب إنقاذ وزارة الصحة من الترهل.. البرميل الكويتي ينخفض 1.17 دولار.. مستشار الأمير: الكويت من أبرز الدول المانحة في الحقل الإنساني.. المضحي: موقف أميركا في مؤتمر الدوحة لتغير المناخ «محبط»..التشكيل الحكومي يُعرض على الأمير اليوم.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الأحد
الوطن
صفاء الهاشم لوزير الداخلية: التوترات أصبحت مؤشراً خطيراً لانزلاق اقتصادنا إلي الهاوية.. فهل أنت مدرك لذلك؟
التعليم العالي يفعّل نظاما إلكترونيا لمكافأة طلبة النفقات الخاصة
د.أحمد الكوس: لم تُحرَّم المظاهرات في الشريعة إلا لأضرارها وإفسادها.. والدماء.. «فاتقوا الله»
الفضل للسعدون: هل التسكع في سوق السمك بالخفجي أهم من المشاورات مع سمو الأمير؟!!
الجريدة
طالباني: كل مستلزمات العلاقة الثنائية الممتازة بين العراق والكويت متوفرة
بورصة الكويت تسجل خسائر متباينة في مؤشراتها الثلاثة الاسبوع الماضي
“التجارة” تضيف 15 صنفا جديدا الى قائمة المواد الانشائية المدعومة
الشاهد
الأذينة لـ الشاهد: افتتاح أكبر صالة للعملاء بسنترال السالمية.. اليوم
السلمان يطالب بتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق في مخالفات مشروع جسر جابر
العمير: مسيرات المناطق إثارة للفوضى وخروج على القانون
التجار والوكالات الأجنبية يحتكرون السلع الغذائية بالكويت
الشال: الكويتيون يسيطرون على 90٪ من تداولات البورصة
القبس
المعتوق: 20 مليون دولار من الكويت لإغاثة اللاجئين السوريين
7508 مخالفات وحجز 311 مركبة ودراجة
«الكهرباء»: قطع المياه عن منازل 75 قيادياً في الدولة
ترسيخ ثقافة الحوار.. ونبذ التطرف والعصبية
الأنباء
د.المعتوق: شراكتنا مع المنظمات الدولية وطيدة بموجب اتفاقيات تعاون
اللنقاوي: شبكات التوزيع الكهربائية بأفضل حال.. والانقطاعات المتكررة سببها الشركات الإنشائية التي تتلف كيبلات 11 كيلوفولت
العصيمي: الكويت تمتلك قدرات مالية وبشرية تمكّنها من أن تصبح بمصاف الدول المتقدمة .. لكن المشهد السياسي له الأثر في تأخر البلاد
«الفرحة والأمل» احتفلت باليوم العالمي للأسرة مع المسنات في «تعاونية كيفان»
«الإعلام» ترعى مؤتمر الكويت الرابع للعلاقات العامة
«سير الصحابة».. سلسلة أسبوعية تقدمها مبرة طريق الإيمان
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ” «المهن الطبية»: مطلوب إنقاذ وزارة الصحة من الترهل” وقالت في التفاصيل ناشد اتحاد المهن الطبية رئيس الحكومة المقبلة سمو الشيخ جابر المبارك اختيار وزير الصحة على قدر المسؤولية لانتشال قطاعات الوزارة المترهلة من وضعها المتردي الذي تعيشه، على ان يتعامل بمهنية مع ممثلي الطبقة العاملة بوزارة الصحة من نقابات وجمعيات مهنية، وان يكون اختياره بعيدا عن المحاصصة السياسية التي اثبتت فشلها على مدى السنين الماضية خاصة وانه لا مجال للمراهنة على وزراء المحاصصة في ظل الاوضاع السياسية الحرجة التي تمر بها البلاد.
وكان الاتحاد قد هنأ في بيان اصدره امس الشيخ جابر المبارك بصدور مرسوم تكليفه بتشكيل الحكومة المقبلة ليحظى بذلك على الثقة الأميرية السامية بتكليفه مجددا بمنصبه كرئيس للحكومة القادمة، وأكد الاتحاد في بيان صحافي له بأن تاريخ المبارك السياسي الممتد لأكثر من 30 عاما والحافل بمسيرة البذل والعطاء في خدمة الوطن وأبنائه لهو محل تقدير واعتزاز من قبل القيادة السياسية التي أكدت مجددا ثقتها بخبرة المبارك في تجاوز صعوبات المرحلة السياسية الحرجة التي تمر بها البلاد، معربا عن خالص تمنياته بأن تشهد الفترة المقبلة مزيدا من التعاون المثمر بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لتتلاقى الجهود والأفكار بما يخدم الوطن والمواطن من خلال اقرار القوانين والمشاريع التنموية التي ينتظرها الشعب الكويتي منذ أمدٍ بعيد.
وذكر الاتحاد في بيانه بأنه وعلى ضوء تكليف المبارك بتشكيل الحكومة الجديدة فان الاتحاد يعرب عن أمله باختيار وزير صحة متمكن «سياسيا واداريا» لتولي حقيبة الصحة ويستطيع دراسة متطلبات المرحلة المقبلة «بدقة وعناية» في ظل استمرار الترهل الصحي وتراجع مستوى الخدمات التي يشكو منها المرضى والمراجعون، وأكد البيان بأن التقرير الذي نشر أخيرا بحصول الكويت على المركز الأخير بمستوى الخدمات الصحية مقارنة مع دول مجلس التعاون الخليجي لهو أكبر شاهد ودليل على هذا الفشل الوزاري المتعاقب بعدم ايجاد الحلول الفعلية واتخاذ القرار الحازم واللازم للنهوض بالقطاع الصحي، مشيرا الى أن الطامة الأكبر هي ان تتعاقد وزارة الصحة مع المستشفيات الأجنبية بمئات الملايين من الدولارات وأن تتجاوز ميزانية وزارة الصحة (1.2) مليار دينار سنويا ومع كل ذلك تصنف مستويات الخدمة الصحية في الكويت بالمرتبة الأخيرة خليجيا!
وأضاف البيان بأن عدم تفهم هموم الجسم الطبي على مدى السنوات العشر الماضية أدى للفشل بالتعامل السليم مع الملف الصحي ومعرفة الأسباب الرئيسة للمعوقات «الادارية والطبية» التي يعاني منها القطاع، مشيرا الى ان من أبرز أخطاء الوزراء المتعاقبين تجاهلهم لمطالبات الممثلين الشرعيين لأفراد الجسم الطبي من نقابات وجمعيات مهنية، وهو الأمر الذي أدى بنهاية المطاف لاستياء عارم وتذمر شديد من قبل الجسم الطبي على مدار السنوات السابقة والذي أثر تأثيرا مباشرا بمستوى الخدمة الصحية وكان سببا رئيسيا في تراجعها لعدم قدرة الطبقة العاملة على نقل همومها ووجهات نظرها للمسؤولين، وأيضا لشعورها بالاهمال الوظيفي من قبل قياديي الوزارة – وعلى رأسهم الوزراء – ذلك على الرغم من ان توفير البيئة الوظيفية المناسبة هو حق أصيل للعمال بمقابل الواجبات المنوط بهم تحقيقها خلال تأديتهم لعملهم اليومي.
وأكد البيان ان أفراد الجسم الطبي هم الأصل في حل مشاكل القطاع الصحي كونهم يتعاملون ويحتكون مباشرة مع المرضى والمراجعين مما يمكنهم من ايجاد الحلول للمشاكل العالقة وذلك عن طريق تقديم المقترحات التي تذلل تلك المشكلات الصحية المتراكمة منذ عشرات السنين، ونوه البيان بأن سياسة الوزراء المتعاقبين لم ترتق للتعاون المطلوب مع الممثلين الشرعيين للطبقة العاملة لمعرفة همومهم ومشاكلهم الحقيقية والتي على أثرها يستنتجون اقتراحاتهم الوظيفية لتطوير القطاع الصحي كلٌّ حسب اختصاصه، بل ومع الأسف كانت سياسة «الوعود الوهمية» وتطنيش حقوق الطبقة العاملة وتكريس مبدأ «الشللية» وتصفية حساباتهم الشخصية اضافة لتنفيذ أجندات تياراتهم السياسية هي الأصل بتعامل كثير من وزراء الصحة المتعاقبين، والذين نأسف بأن يكون من بينهم أطباء!
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ” البرميل الكويتي ينخفض 1.17 دولار”وجاء في التفاصيل قالت مؤسسة البترول الكويتية اليوم ان سعر برميل النفط الكويتي انخفض 1.17 دولار في تداولات أمس الجمعة ليستقر عند مستوى 104.13 دولار مقارنة بـ 105.30 دولار في تداولات يوم الخميس الماضي.
ويواصل سعر برميل النفط الكويتي هبوطه منذ عدة أيام وكذلك أسعار النفط في الاسواق العالمية بسبب المشكلات الاقتصادية لأوروبا والضبابية التي تحيط بخلافات الميزانية في الولايات المتحدة الامريكية.
وأفادت تقارير اقتصادية متخصصة بتراجع أسعار العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نهاية الأسبوع الماضي بعد أن شهدت العقود الآجلة للنفط الامريكي صعودا لفترة وجيزة في وقت سابق من يوم أمس بعد أن أظهر تقرير حكومي ارتفاع أعداد الوظائف غير الزراعية الأمريكية بمقدار 146 ألف وظيفة في نوفمبر الماضي بفارق كبير جدا عن رقم 93 ألف وظيفة.
وفي نهاية التعامل في بورصة نايمكس تراجع سعر عقود الخام الأمريكي الخفيف عند التسوية 33 سنتا الى 85.93 دولار للبرميل وختم الاسبوع منخفضا بمقدار 2.98 دولار.
في موازاة ذلك ختم خام برنت الاسبوع منخفضا 4.21 دولار وهبط سعر عقود خام برنت عند التسوية سنتا واحدا الى 107.02 دولار للبرميل
الشاهد
ونذهب إلى صحيفة الشاهد لنقرأ” مستشار الأمير: الكويت من أبرز الدول المانحة في الحقل الإنساني” وقالت في التفاصيل كشف مستشار صاحب السمو ورئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ومبعوث الأمين العام للامم المتحدة للشؤون الإنسانية في الكويت د.عبدالله معتوق المعتوق أن مجلس الوزراء خصص 20 مليون دولار لاغاثة سورية بتوجيهات من سمو الأمير .
وقال د.المعتوق ان الكويت تعد من أبرز الدول المانحة والناشطة في الحقل الإنساني والاغاثي على المستويين الرسمي والاهلي، وأن الخبرة الإنسانية المتراكمة لدى الكويت ومؤسساتها ولدت لدى الأمم المتحدة حالة من الثقة في العمل الخيري الكويتي.
وأضاف ان تعييني مبعوثا للأمين العام للشؤون الإنسانية سينعكس ايجابيا ليس على الهيئة الخيرية فقط بل على العمل الخيري الكويتي بكل منظماته، مشيرا الى أن حكام الكويت كانوا ومازالوا في مقدمة الصفوف الداعمة للعمل الخيري..وسجل سمو الأمير حافل بالمبادرات الإنسانية.
وقال: لابد أن نشير أولاً إلى أن الكويت تعد من أبرز الدول المانحة والناشطة في الحقل الإنساني والإغاثي على المستويين الرسمي والأهلي، وقد شهد العام الحالي توقيع مذكرة تفاهم بين مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة »أوتشا« والكويت، بمقر الهيئة الخيرية، حضرها وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية البارونة فاليري آموس، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد والأمين العام لمنظمة دول مجلس التعاون الخليجي د.عبداللطيف الزياني، وعدد من السفراء والدبلوماسيين وقيادات العمل الخيري، وتهدف هذه المذكرة إلى دعم أعمال الشراكة والتنسيق في مجال العمل الإنساني، وتأتي هذه المذكرة امتداداً لجهود الهيئة الخيرية طوال 27 عاماً من العمل الإنساني بالتنسيق مع المنظمات المحلية والإقليمية والدولية، كما برز دور الهيئة عبر تعاونها مع هذه المنظمات لدعم إمكاناتها وقدرتها على الاستجابة السريعة لحاجات الضحايا وحالات الطوارئ، وقد بالعديد من الاتفاقيات الدولية وشراكات التعاون مع منظمات دولية عدة منها، اليونسكو ومنظمة الأغذية والزراعة »الفاو« ومنظمة العمل الدولية، ومنظمة الصحة العالمية لقطاع المجتمع المدني، والمفوضية العليا للشؤون اللاجئين والمجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، فضلاً عن عضويتها في منظمة التعاون الإسلامي المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة الذي يتخذ من القاهرة مقراً له ومنظمة التربية والعلوم والثقافة الإسلامية »الإيسيسكو« والمنتدى الإنساني العالمي.
وأوضح أن هذه الخبرة الإنسانية المتراكمة لدى الكويت ومؤسساتها ولّدت لدى الأمم المتحدة حالة من الثقة، ومن ثم جاء هذا القرار لتعزيز جهود الشراكة في العمل الإنساني وتقديراً لمكانة الكويت ودورها الرائد في العمل الإنساني، وشهادة تقدير من الأمم المتحدة للمنظمات والجمعيات الخيرية الكويتية وفي مقدمتها الهيئة الخيرية.
وأفاد: العمل الإنساني في الكويت ودول الخليج العربي قديم قدم نشأة هذه المجتمعات، وحب الشعوب الخليجية للعمل الخيري جعلها تتبارى في إنشاء المبرات والجمعيات الخيرية، وهذه المنظمات تقوم بدور رائد في خدمة المحتاجين والفقراء وطلبة العلم والمنكوبين وغيرهم، ومن ثم فإن وجود ممثل في الأمم المتحدة يستطيع أن يحمل الهموم والتحديات التي تواجه هذه المنظمات في ميادين عملها إلى المجتمع الدولي، ويعكس صورة حقيقية وجادة عن أهدافها ومقاصدها ورسالتها الخيرية النبيلة، فضلاً عن تعزيز جهود الشراكة وتبادل المعلومات والإفادة من خبرات المنظمات الدولية وخططها في حالات الطوارئ، خاصة أن حظوظ الأمة الإسلامية من النكبات والكوارث هو الأوفر، وبالتالي فهناك حاجة ضرورية إلى إقامة جسور الشراكة والتعاون.
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ” المضحي: موقف أميركا في مؤتمر الدوحة لتغير المناخ «محبط» وقالت في التفاصيل اكد مدير عام الهيئة العامة للبيئة د. صلاح المضحي ان تسليم الكويت بلاغها الوطني الاول الخاص بتغير المناخ لاتفاقية الامم المتحدة الاطارية لتغير المناخ خلال مؤتمر الاطراف الثامن عشر الذي عقد بالعاصمة القطرية الدوحة، انجاز مميز للبلاد، موضحا ان هذا البلاغ جاء نتيجة جهود مضنية من قبل المعنيين في الهيئة ومختلف جهات الدولة.
واضاف المضحي لــ القبس ان البلاغ الوطني تضمن اكثر من محور، اهمها تحديد حجم انبعاثات دولة الكويت من غاز ثاني اكسيد الكربون والغازات الدفيئة الاخرى، واجراءات التخفيف من الغازات الدفيئة وغيرها، وبرامج التكيف من اثار تغير المناخ، والظروف الحالية للدولة بما فيها حالة الطقس والمناخ بشكل عام، واصفا موقف الولايات المتحدة الاميركية وغيرها من الدول الصناعية الكبرى بشأن خفض انبعاثاتها من الغازات الدفيئة بالموقف المحبط، باعتبار انها المسؤولة عن معظم انبعاثات الغازات الدفيئة.
واوضح ان الخوف من آثار استمرار انبعاث الغازات الدفيئة يقع على الدول الجزرية «القائمة على الجزر» اكثر من دولنا نتيجة الارتفاع المستمر لسطح البحر، مؤكدا ان تاخر اتفاق الدول العالمية على خفض انبعاثاتها من الغازات، فان الدول الجزرية ستغمر بالمياه، لاسيما مع وجود تقارير لمنظمات عالمية تحذر بان معدل البحر سيرتفع بمقدار متر واحد عام 2020.
الأنباء
وننتقل إلى صحيفة الأنباء لنقرأ” التشكيل الحكومي يُعرض على الأمير اليوم” وقالت في التفاصيل في إطار المشاورات الدستورية لتشكيل الحكومة الجديدة، تعرض القائمة التي تبلورت حتى أمس رسميا على صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد أثناء اللقاء البروتوكولي الأسبوعي لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك.
وعلمت «الأنباء» ان الوزراء الشيوخ الأربعة باقون في التشكيل الجديد وان الوزير المحلل سيكون النائب عدنان المطوع. هذا، وكشف المطوع في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» أنه قدّم نفسه ليكون الوزير المحلل.
وعن الاتفاق على الإبقاء على وزراء معينين أجاب: لم نتفق على الإبقاء على أي اسم وزير معين.
وقال: ان الاجتماعات التنسيقية التي حضر بعضها ممثلو كتل أخرى تتم لتبادل الرأي حول مناصب مكتب المجلس وتم التوافق من خلال التصويت على اختيار النائب علي الراشد رئيسا والنائب عدنان عبدالصمد نائبا وطلب منهما التواصل مع بقية النواب وترك حسم بقية مناصب مكتب المجلس لحرية الراغبين في الترشح وحظهم عند التصويت، وما تم يعلمه المرشحون الآخرون الذين نكن لهم كل محبة واحترام. وأكد النائب عدنان المطوع ان استمرار المجلس 4 سنوات يحتاج إلى توافق حكومي ـ نيابي على الركائز الرئيسية لانطلاق مسيرة العمل الضخمة التي ينتظرها الكويتيون.
من جهة أخرى، أكد النائب أحمد المليفي في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» أنه سيترشح لرئاسة مجلس الأمة. وقال المليفي: لدي قناعة بأن الأمر يتم من خلال المنافسة الشريفة بين الراغبين في الترشح «ونحن جميعا حريصون على خدمة الكويت».
وردا على سؤال عن مدى قناعته بدخول الحكومة مجددا أجاب: «وعدت الناخبين عندما عزمت على الترشح بأن أكون داخل المجلس وليس داخل الحكومة انطلاقا من قناعتي بأن المجلس يحتاج إلى خبرات. وبشأن قضيته الرئيسية في المجلس، أكد ضرورة إعادة اللحمة الوطنية وتجاوز كل سلبيات المرحلة الماضية والاستفادة من الإيجابيات وترميم العلاقة بين السلطتين.
قم بكتابة اول تعليق