اهم ما تناولته الصحف اليوم.. «الصحة»: مستعدون لتوفير اي دواء غير موجود في الكويت للمواطنين مجانا.. ذكرى الرشيدي تنفي طرد موظفي “الرقابة والتفتيش.. رئيس الوزراء أبلغ أعضاء السلطتين قول الأمير: ابتعدوا عن التأزيم ولا تخذلوا الشعب.. لقاء السلطتين.. تفاؤل وتباشير خير واستجواب.. الخميس: ملتقى الكويت الاستثماري الثاني يتميز بجدول أعمال نوعي ودقيق.. الحكومة: صلاحيات استثنائية لضبط الانفلات الأمني.
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الأحد
الوطن
طاعن نجل وكيل وزارة الأوقاف.. عسكري بالداخلية!!
مدير ادارة الاحصاء: ما ذكره الأستاذ المطوع في برنامج مواجهة أقل ما يقال بأنه عار عن الصحة
مكتب الانماء يبحث أسباب وطرق علاج العنف في الكويت غداً
مشعل الأحمد لـمتقدمي الحرس الوطني: كونوا جنودا في خدمة الوطن
منتدى إقليمي لمنظمة الهجرة في الكويت غداً
30 ألف دينار تبرع من الكويت للاتحاد الإسلامي في هونغ كونغ
الجريدة
جابر المبارك: سترون نهجا جديدا.. والقروض بيد المجلس
“الهيكلة”: تحديث بيانات 24 ألف مواطن في “الخاص”
52% نسبة هيمنة الأفراد على تداولات البورصة في 2012
الحمود لـ الجريدة.: سأحضر الجلسة «الأمنية» وردودي تعتمد على ما يطرح خلالها
مهرجان القرين الثقافي 19 ينطلق بعد غد الاثنين
الشاهد
مد التسجيل في الحرس حتى 10 الشهر الحالي
المليفي: مجلس الأمة دستوري لا يحتاج صك شرعية من أحد
البذالي: تفشي العنف يحتم تشديد العقوبات وزيادة الإجراءات الأمنية
نقابة العاملين بالخطوط الكويتية تطالب نواب الأمة بضمان حقوق موظفيها
الحسن: تشكيل لجنة ثلاثية للتواصل مع KDD وتثبيت أسعار 2008
الأولى: المستثمرون يفضلون الأسهم منخفضة المـخاطر حالياً
القبس
حملة تبرعات لإتمام مشروع المركز الإسلامي في شيفيلد
تشييع حاشد للشاب جاسم أنور الخرافي
عبثاً تحاولون.. لا مكافحة للفساد بلا قانون ضريبي عصري!
العنزي: نشيد بزيادة علاوة الأطفال والقرض الإسكاني
«الشؤون»: قرارات مرتقبة للقضاء على الفساد
إعادة النظر في نظام التقويم وآلية الاختبارات
الصباح
أزمة القروض ستنتهي تحت القبة
«النجاة الخيرية»: حملة «أنصار حتى الانتصار» تواصل تقديم المساعدات لتخفيف معاناة المنكوبين السوريين
نواب لـ الصبــــاح: المجلس الحالي محصن ضد «الطائفية»
رفض نيابي للمسيرات غير المرخصة: ليست شرعية
الأنباء
لقاء «الفيصل»: اتفاق السلطتين على إنجاز الأولويات الشعبية
«الأنباء» تنشر أسماء المدعوين لمراجعة برنامج إعادة الهيكلة لتحديث بياناتهم
مؤشرات السوق ارتفعت بشكل إيجابي وسط حالة من التفاؤل مع بداية العام الجديد
البنوك تستعد لتجهيز قائمة بأكبر 25 عميلاً متعثراً
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ” «الصحة»: مستعدون لتوفير اي دواء غير موجود في الكويت للمواطنين مجانا” وقالت في التفاصيل كشف وكيل وزارة الصحة الدكتور خالد السهلاوي ان الوزارة مستعدة لتوفير اي دواء غير موجود في الكويت وليس له بدائل للمواطنين مجانا شريطة وجود تقرير طبي بذلك وان يكون الدواء معتمد عالميا.
وقال الدكتور السهلاوي اليوم ان وزارة الصحة حريصة على توفير افضل انواع الادوية في العالم واكثرها امانا على صحة الانسان وذلك من خلال معرفة وتقييم المواد الاولية في صناعة الدواء فضلا عن المتابعة المستمرة مع هيئة الغذاء والدواء الامريكية والهيئات والمنظمات الطبية العالمية المختصة.
واضاف ان الوزارة حريصة على تعزيز وتطوير الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين مؤكدا حرص القيادة السياسية على تطوير الخدمات الصحية والارتقاء بها.
يذكر ان وزارة الصحة تنفق اكثر من 150 مليون دينار سنويا على الادوية الطبية فقط في مستشفيات ومرافق الدولة الصحية.
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ” ذكرى الرشيدي تنفي طرد موظفي “الرقابة والتفتيش”
وقالت في التفاصيل نفت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ذكرى الرشيدي ما تردد حول طردها لموظفي إدارة الرقابة والتفتيش في الوزارة من مكاتبهم، بدعوى توظيفها لمستشارين جدد من خارج الوزارة.
وأوضحت الرشيدي في تصريح صحافي اليوم أن الأمر لا يعدو كونه قرارا إداريا تنظيميا يصب في مصلحة العمل، مؤكدة أن إدارة الرقابة والتفتيش من أهم الإدارات في وزارة الشؤون، ولا يمكن الاستغناء عنها بأي حال من الأحوال، كونها “عيني التي أرى بها كل ما يدور من سلبيات وإيجابيات داخل ردهات الوزارة، والقطاعات كافة التي تعمل تحت لواءها”، ولفتت إلى أنها كلفت وكيل وزارة الشؤون حمد المعضادي، بإيجاد مكاتب بديلة لهؤلاء الموظفين على وجه السرعة، حتى لا يتعطل سير العمل داخلها.
الشاهد
ومع صحيفة الشاهد نقرأ” رئيس الوزراء أبلغ أعضاء السلطتين قول الأمير: ابتعدوا عن التأزيم ولا تخذلوا الشعب” وقالت في التفاصيل شهدت مزرعة رئيس مجلس الأمة علي الراشد في الوفرة لقاء لأعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية، حضره عدد من الوزراء والنواب في مقدمتهم رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر المبارك والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ أحمد الخالد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد والوزراء الشيخ محمد العبدالله ورولا دشتي وسالم الأذينة والشيخ سلمان الحمود وأنس الصالح وهاني حسين ونايف الحجرف ومصطفى الشمالي وعبدالعزيز الإبراهيم وشريدة المعوشرجي، ومن النواب سعد البوص ومبارك النجادة وسعد الخنفور وفيصل الكندري وبدر البذالي وحماد الدوسري وعصام الدبوس وعبدالله المعيوف وصلاح العتيقي ويعقوب الصانع وخالد العدوة وكامل العوضي ومعصومة المبارك وصفاء الهاشم وخليل الصالح ومشاري الحسيني وعلي العمير وصالح عاشور ومبارك العرف وسعود الحريجي وخالد الشليمي ومحمد الجبري ومحمد البراك وسعدون حماد وعبدالله التميمي ونبيل الفضل.
وقال رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك عقب خروجه من اجتماع سري مع النواب الحاضرين ان الحكومة ستتبع نهجاً جديداً من التعاون في المستقبل وان اللقاء كان عادياً وليس بسياسي وكلنا حضرنا من أجل خدمة الوطن، مؤكداً ان مسألة القروض تتبع مجلس الأمة وهو من سيتخذ القرار.
وأكد الرئيس الراشد أن اللقاء اجتماعي أخوي تطرق إلى تقريب الرؤى، والاتفاق على الأولويات لتحقيق الانجاز على صعيد التشريع وما يهم الوطن والمواطنين.
في حين قال وزير البلدية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الشيخ محمد العبدالله: تلقينا دعوة كريمة من رئيس مجلس الأمة علي الراشد والذي حرص على جمع السلطتين بعيداً عن التجاذبات السياسية، آملاً في أن تؤدي مثل تلك الاجتماعات إلى توطيد العلاقة الشخصية بين أعضاء السلطتين، وتأمل العبدالله أن تؤدي تلك الاجتماعات لمزيد من المنفعة للشعب وان يحقق المجلس الانجاز المنشود، لاسيما ان المواطن يأمل الكثير من الانجازات من السلطتين وحول الأولويات التي ستقدمها الحكومة ويتم الاتفاق عليه مع المجلس، قال: هذه دعوة اجتماعية خاصة يجب ان تخلو من العمل السياسي، ولكن بما اننا جميعاً سياسيون فلاشك ان على صحن »المچبوس« لاشك اننا نتكلم عن أمور عدة، ونتمنى توطيد العلاقة فهي أساس للعمل المشترك ولنتوصل إلى حلول للقضايا المعلقة بما يعود بالنفع.
من جانبه، قال النائب خالد العدوة ان المواطن يحب أن يشعر بالرفاهية في بلده، وقضية القروض يجب أن تحل، ولقد وجدنا نفساً لدى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك يدعو للتفاؤل.
وقال: علمت اليوم ان وزير الداخلية يرغب في أن تكون الجلسة سرية.
بدوره، قال النائب مبارك النجادة: لسنا مع الجلسة السرية لمناقشة الوضع الأمني، ولكن مع النظر في المبررات، فنحن بالنهاية نريد العنب وليس الناطور.
في حين أوضحت النائبة معصومة المبارك أن ما قصدته في دعوتها إلى عقد جلسة علنية لمناقشة قضية الانفلات الأمني، حتى يعلم الكل طبيعة الانفلات ويعلم الجمهور أدوارهم فمن يظن ان المسؤولية على وزارة الداخلية والاعلام فهو مخطئ، ودور الناس أن يعرفوا حدود حرياتهم ودورهم في حماية أمنهم الذاتي والشخصي.
وقال نائب رفض ذكر اسمه ان الشيخ جابر المبارك قال أثناء الاجتماع السري انه جاء برسالة من صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد يطلب سموه من خلالها النظر في تنمية البلاد واستقرارها بعيداً عن التأزيم مطالباً الحكومة والمجلس بعدم خذلان الشعب الذي أعطاهم الثقة.
من جانبه، قال وزير النفط هاني حسين على هامش حضوره حفل غداء السلطتين الذي اقامه رئيس مجلس الأمة علي الراشد في مزرعته بالوفرة:
بالنسبة للولايات المتحدة فهي ليست أكبر مستورد للنفط، الشرق هو السوق الرئيسي ويتزايد الاستهلاك في الشرق بصورة أكبر بكثير من الغرب، ونتوقع ان أهمية ذلك السوق ستزيد، وفي ذات الوقت فإن الانتاج الأميركي سيزيد لكن مسألة هل سيكون عندهم اكتفاء ذاتي أو لا، فالتوقعات تختلف فيها وخاصة ان أنواع النفط الجديدة التي ستخرج من هناك لا تستمر في انتاجيتها لفترة طويلة، وعلى أي حال نحن في الكويت في مؤسسة البترول الكويتية وفي وزارة النفط لدينا استراتيجية تتوجه من الآن إلى سنة 2020 و2030، لدينا خطط كبيرة لتلافي اعتمادنا على سوق واحدة أو جهة واحدة، ومن ناحية نحن ننوع الجهات التي تستورد النفط الخام هذه واحدة، الشيء الثاني لدينا برامج لتحديث مصافينا بحيث اننا ننتج منتجات بترولية على مستوى عال من النقاوة والجودة ولا نعتمد على النفط الخام، والشيء الثالث عندنا مشاريع خارج الكويت لمصافي تأخذ النفط الكويتي بحيث ندخل في هذه الأسواق مباشرة.
وأردف قائلاً: المتوقع ان أسعار النفط تبقى على المستويات الحالية اذا ما نظر إلى العرض والطلب للنفط العالمي خلال العشر والعشرين سنة المقبلة، والتجارب علمتنا أننا يجب ألا نعتمد على ذلك، فالحقيقة ان ميزان العرض والطلب دائماً ما يتجه إلى فترات حرجة تتعرض فيه أسعار النفط إلى الهبوط بدرجة كبيرة، وهذا يدفعنا إلى الحرص وعدم الاعتماد على أسعار النفط العالية لأننا لا نضمن تقلبات السوق، فمهما كان عندنا علم أو معرفة بها فلا نستطيع التنبؤ كم سيزيد المعروض خاصة أن هناك دولاً كثيرة وكبيرة لديها مخزون نفطي كبير والحذر وعدم اهدار مواردنا بصورة كبيرة شيء واجب.
واستطرد موضحاً انه في مجال الصناعة النفطية هناك تعاون كبير بين الدول المصدرة التي تعقد اجتماعات سواء على نطاق مجلس التعاون الخليجي أو على نطاق اجتماعاتها في الأوبك والدول العربية المصدرة جميعها في أوبك وكذلك نحن أعضاء في الأوبك وهذا تعاون واجب فيما بيننا.
وفي تعليقه على تهديد أحد النواب باستجوابه قال: نحن نتقبل بروح رياضية أي نقد يوجه لنا، فالأسئلة النيابية والاستجوابات حق مشروع للنواب، ونحن نحاول ان نعمل بما فيه مصلحة البلاد ومصلحة أهل الكويت ونؤدي واجبنا بما يمليه علينا ربنا وضمائرنا، وما يحدث بعد ذلك فهو شيء مستعدون لنتقبله.
من جانبه، قال وزير التجارة والصناعة انس الصالح أن الأولويات التي أحيلت إلى مجلس الأمة من قبل وزارة التجارة منها إنجاز قانون الشركات وصندوق المشاريع الصغيرة وتشجيع الاستثمار، بالاضافة الى اننا ندرس الآن قانوناً لتغليظ عقوبة الغش التجاري، وهناك تعاون كبير بين اللجنة المالية ومؤازرة التجارة ونتمنى إنجاز القوانين.
بدوره، علق النائب سعدون حماد على ترحيب وزير النفط بالاستجوابات قائلا: اشكر سعة صدر الوزير وترحيبه و»الله يعينه على الاستجواب« ونلتقي على المنصة قريبا، مشيرا إلى ان اسئلته مستمرة نحو الوزير بشكل شبه يومي، متداركا ان النائب نواف الفزيع بدأ يوجه أسئلة برلمانية لافتة ايضا الى الوزير هاني حسين ومن غير المستبعد ان يحدث تعاون بينهما في هذا الملف.
من جهته، ذكر النائب خالد العدوة ان مساحة مشتركة من التفاؤل بين اعضاء السلطتين لإنجاز جميع القضايا، لا سيما في قضايا القروض والبدون والاسكان والوضع الامني، مؤكدا ان الاجواء تدعو الى التفاؤل نظرا للانسجام والمودة والتفاهم بين الاعضاء الذين حضروا الاجتماع .
وبين ان هناك جوانب لها كلفة مالية، ولكن المواطن يستحق هذه الكلفة، وان يشعر بالرفاه في بلده، وبالتالي يجب ان تحل قضية القروض التي تمس اكثر من 300 الف مواطن، مشيرا الى ان “النفس الذي لمسناه من سمو رئيس مجلس الوزراء والاعضاء يدعو الى التفاؤل وابشروا بالخير ان شاء الله”.
واوضح ان القضية الاسكانية في غاية الأهمية ايضا، ومن الحلول المطروحة رفع القرض الاسكاني من 70 ألف دينار الى 100 ألف دينار، ولكن يجب ان يرافق هذا الامر تفعيل الرقابة من قبل الاجهزة التنفيذية على اسعار مواد البناء واحتكار الاراضي، محملا الحكومة مسؤولية توفير البدائل في حال استغلال زيادة القرض الاسكاني من قبل البعض .
القبس
ومع صحيفة القبس نقرأ” لقاء السلطتين.. تفاؤل وتباشير خير واستجواب” وقالت في التفاصيل طغت أجواء التفاؤل والتعاون على لقاء أعضاء السلطتين في مزرعة رئيس مجلس الأمة، علي الراشد، أمس، بحضور سمو الشيخ جابر المبارك، رئيس مجلس الوزراء و43 عضوا، ووصفت مصادر نيابية مشاركة اللقاء بأنه أشبه بجلسة مكاشفة حول سبل دعم التعاون ووضع آلية عمل مشتركة بين الحكومة والمجلس حول عدد من الملفات والقضايا.
وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع المغلق الذي استمر لأربعين دقيقة شهد مناقشة ما يتعلق بالجلسة الأمنية، حيث أعلن عدد من النواب رفض تحويلها إلى السرية، ليؤكد لهم رئيس الوزراء جابر المبارك «أن طلب السرية هو حق مشروع للحكومة، كما للمجلس الحق في الموافقة أو الرفض».
وتابعت المصادر أن الموضوع الآخر هو عقد عدد من النواب لقاءين منفردين مع وزيري الداخلية والمالية -كل على حدة- خلال الأيام الماضية.
وبيّنت المصادر أن عددا من النواب انتقدوا أن تتم الاجتماعات بهذه الكيفية، ومن دون علمهم.
وذكرت المصادر أن نوابا طرحوا مبادرة، أن تتم هذه اللقاءات مع الوزير المختص بحضور رئيس مجلس الوزراء، لافتة الى ان رئيس الحكومة بارك هذه الخطوة للاستماع إلى ملاحظات النواب حول أي قضية يطلب من الوزير توضيحات بشأنها.
وبيّنت المصادر أن جميع النواب رحّبوا بالخطوة عدا النائب عبدالله المعيوف، الذي قال «إن هذه اللقاءات تقتصر على نواب بعينهم مع الوزير، ولا نعرف ما يدور فيها، فالنواب جميعا يجب أن يكونوا على اتفاق ويمثلوا فيها».
وكشفت المصادر أن سمو رئيس الوزراء قال خلال حديثه إنه لا يريد من النواب أن يتأثروا بالكلام الذي يُطرح خارج المجلس بأن هذا المجلس بصّام.
وأضاف «احنا ما لنا شغل بما يقال خارجه، وعليكم ألا تتاثروا بهذا الكلام، فالأهم التركيز على التعاون والعمل والإنجاز حتى لا نكون تحت وطأة الكلام الذي يقال، فإذا كان الهدف العمل والإنجاز، فالحكومة ستكون بصّامة للمجلس، ونسعد أن يتم العمل والإنجاز من المجلس والحكومة».
الصباح
ومع صحيفة الصباح نقرأ”الخميس: ملتقى الكويت الاستثماري الثاني يتميز بجدول أعمال نوعي ودقيق” وقالت في التفاصيل تنطلق في الفترة من 12-13 يناير 2013 أعمال ملتقى الكويت الاستثماري الثاني الذي يقام تحت شعار «جاذبية الاستثمار في الكويت..الاستثمار في الطاقة».
وقد حرصت اللجنة التنفيذية لملتقى الكويت الاستثماري الثاني على وضع جدول أعمال دقيق ونوعي لتسليط الضوء على عدد من القضايا الرئيسية التي تناقش التحديات والعقبات من أجل تحسين وتحديث البيئة الاستثمارية في الكويت، خصوصا وأن هناك من دول المنطقة من قطعوا شوطا كبيرا في المجال الاستثماري وأصبحوا على رأس قائمة الدول الأكثر نموا في المنطقة.
وصرح المنسق العام لملتقى الكويت الاستثماري ماضي عبد الله الخميس أن هذه الدورة من أعمال الملتقى تتميز بجدول أعمال اختيرت عناوين جلساته بعناية شديدة، مضيفا بأن أولى أيام الملتقى تبقى دائما للشباب والمشروعات الصغيرة التي تعتبر أهم الدلالات والإشارات على وجود تنمية اقتصادية حقيقية ونموا استثماريا ملحوظا.
وسيكون اليوم الأول من أعمال الملتقى عبارة عن ورش عمل تم تخصيصها للشباب، فالورشة الأولى ستكون تحت عنوان «المشاريع الصغيرة بين رؤية الدولة وتطلعات الشباب»، والثانية «عقبات أمام المشروعات الصغيرة».
واستطرد الخميس؛ أما اليوم الثاني فسيتضمن ثلاث جلسات الأولى تحت عنوان «جاذبية الاستثمار في الكويت»، والثانية «دور البنوك في دعم الاستقرار الاقتصادي»، والثالثة «الاستثمار في الطاقة».
ولفت الخميس إلى أن جدول الأعمال سيشهد مشاركة الكثير من الشخصيات ذات الاعتبار في المجال الاقتصادي والاستثماري في الكويت على المستويين الرسمي والخاص، مشيرا إلى أن جدول الأعمال اعتمد على أبرز القضايا التي تمت اثارتها خلال الدورة الأولى من أعمال ملتقى الكويت الاستثماري وتم أخذها في الاعتبار كقاعدة للانطلاق منها نحو مناقشة كل الأوجه المتعلقة بالعملية الاستثمارية في الكويت وأبرز ما يواجهها من عقبات.
يذكر أن ملتقى الكويت الاستثماري يقوم على عقده تحالف مجموعة من المؤسسات والهيئات المعنية بالعملية الاقتصادية والمالية بالكويت إضافة إلى عدد من الشركات التي تمثل مجموعة من المستثمرين الكويتيين الذين أخذوا على عاتقهم أن يشاركوا مشاركة فعالة في تحويل الكويت إلى مركز مالي عالمي يليق برؤية حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد.
الأنباء
ومع صحيفة الأنباء نقرأ” الحكومة: صلاحيات استثنائية لضبط الانفلات الأمني” وقالت في التفاصيل يعقد مجلس الوزراء غدا جلسته الاسبوعية حيث يحيط النائب الأول ووزير الداخلية الشيخ احمد الحمود مجلس الوزراء بحزمة تشريعات يطرحها خلال الجلسة الأمنية التي ستوافق الحكومة على طلبها سرية.
وعلمت «الأنباء» ان الحكومة ستطرح عددا من التشريعات لمعالجة «الانفلات الأمني» منها:
– تقنين الأسلحة المرخصة الآن وإعادة النظر في التراخيص الممنوحة حاليا للأشخاص وعدد القطع المرخصة بهدف ان يكون منح تراخيص السلاح وفق ضوابط جديدة ويستوجب ذلك إعادة النظر في القانون رقم 31 لسنة 1991 الصادر بتاريخ 28/12/1991 والخاص بقانون الأسلحة والذخائر وبيعها وتصنيعها.
– إحياء الفرق الأمنية الخاصة بعمل تحريات حول الأسلحة لضبط الأسلحة غير المرخصة والتي دخلت الى البلاد عن طريق التهريب.
– تمكين فرق التحريات عن الأسلحة من انجاز عملها وضبط الأسلحة يتطلب منح وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية لإتمام عمليات التفتيش للاماكن والأشخاص بعد الحصول على إذن من النائب العام او المحامي العام او رئيس النيابة.
– المطالبة بإعادة تفعيل المرسوم بقانون رقم 94 لسنة 1992 والمتعلق بإجراءات التفتيش والقانون رقم 4 لسنة 2005 بشأن ضبط الأسلحة والقرار الوزاري رقم 251 لسنة 2005 لتشكيل فرق جمع الأسلحة.
– تغليظ العقوبات (السجن والغرامات) ويتطلب ذلك إعادة النظر في التشريعات المتعلقة بعقوبة استخدام الأسلحة غير المرخصة.
– تغليظ العقوبات على مهربي الأسلحة والمحلات المختصة ببيع الأسلحة النارية للحد من عمليات البيع خلافا لأحكام القانون.
– التشديد على صالات الأفراح لتوقيع غرامات مالية اذا تم إطلاق النار حتى ان لم يقع ضحية.
قم بكتابة اول تعليق