اكد النائب عبدالله المعيوف ان صفحة «الاستجوابات» لم تطو، وان المسألة السياسية والمراقبة لا تزال موجودة وتأجيل الاستجوابات لا يعني ان الوزراء «يسرحون ويمرحون على كيفهم»، وهذا الامر غير مقبول وليس عملا سياسيا ولا نيابيا ولا تشريعيا.
وقال المعيوف لــ القبس كنت ضد تأجيل الاستجوابات والسبب في ان للوزراء امكانية على تقنين جميع الاسئلة المقدمة اليهم في الاستجوابات لاسيما انها تتعلق بالمال العام وحقوق الناس.
وتساءل المعيوف «ما علاقة التنمية بالاستجوابات، فالتأزيم هو تبييت النية لطرح الثقة وتأجيج الشارع من خلال الندوات السياسية.
وبين المعيوف ان قضية الاستجوابات اليوم هي سيف مصلت على ارقاب الحكومة وليس هناك اي عذر في تنفيذ خطة التنمية والعمل وانجاز الملفات وحل مشاكل المواطنين.
قم بكتابة اول تعليق