حولت النائبة صفاء الهاشم تهديدها باستجواب وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود إلى قصة في سوق السمج .
وقالت الهاشم أثبت لنا وزير الداخليه بأدائه المترهل يوماً بعد يوم ضعف أدارته وحزمه للوزاره وأن مركزيته في العمل وعدم تعاونه لأستتباب الأمن وتحقيق الأمان ظهر جلياً في العرض التقديمي الركيك الذي لم يتضمن أجراءاته لتطبيق قوانين كثيره أهمها قانون جمع السلاح وملف المزدوجين. وقالت تدرجت بأستخدام أدواتي الدستوريه وألتزمت بتعهدي مع زملائي النواب باللجوء للتهدئه ولكن أمن وأمان الكويتيين برقابنا جميعا فعليه الآن حفظ ماء الوجه والأستقاله وأما مواجهة آخر هذه الأدوات الدستوريه.
وغردت الهاشم عبر حسابها في شبكة التواصل الاجتماعي “تويتر” لتروي قصتها في سوق السمك فقالت : دخلت أحلى سوق بالعالم أطب وأتخيّرالزبيدي بس أسعاره كانت نار … بس يظل ملك! لكني حصلت الهامور “مترهل” حسب وصف وزارة الداخليه بس عناد فيهم شريته! واضافت : لقيت هامور مترهل ولابس بشت .. أبلغتني سبيطيه أنه “كبيرهم” وسألتها: قادر أنه يخلي الأمن مستتب؟! فردت بابتسامة سخريه: حشي عليه! ضايع . وقال الهاشم : قررت أشتريه وأطبخه لأن اذا ما استقال من منصبه راح أطبخه بالفرن الطوبي! فطرش لي ميد يتوسطون له أني أخليه! ورفضت فأمن وأمان السمك والبحر مالازم يكون بإيده لأنه كبر وشاخ ومايفكر صح هالهامور! وتكمل الهاشم حديثها بعد عودتها من سوق السمك وبصحبتها الهامور : سألني بالسياره بطريق العوده للبيت .. شنو أهي آخر أدواتك المطبخيه؟! شغلت له صوت محمد المسباح الرائع يصدح بأغنية يفوق الوصف
قم بكتابة اول تعليق