أهم ما تناولته الصحف اليومية… الداخلية: ضبط المتهم باتلاف مسجد البحارنة… الرئيس الراشد: التحديات التي تواجه العالم العربي سببها الفساد والظلم مما مهد لقيام الربيع العربي… إدارة الاعلام في مجلس الأمة تقيم معرض صور المجلس التأسيسي ضمن فعاليات مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي الـ 19… الهلال الاحمر الكويتي يتبرع بسيارتي إسعاف لصالح الهلال الأحمر الأردني… اللجنة الكويتية – البحرينية: دعم الكويت لمبادرة الحوار في البحرين
الوطن
الداخلية: ضبط المتهم باتلاف مسجد البحارنة
الرئيس الراشد: التحديات التي تواجه العالم العربي سببها الفساد والظلم مما مهد لقيام الربيع العربي
عاشور: العالم العربي يمر بظروف بالغة الدقة تتطلب احداث تغييرات جذرية
الشيخ سلمان الصباح: مشروع قانون الاعلام الموحد يمثل دعما للاعلام الكويتي
العمير: الزلزال الإيراني يؤكد مخاوفنا.. وعلى طهران تفكيك مفاعلها النووي
إدارة الاعلام في مجلس الأمة تقيم معرض صور المجلس التأسيسي ضمن فعاليات مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي الـ 19
القبس
الراشد: التحديات التي تواجه دولنا كثيرة ومتعددة بسبب الفساد والظلم وغياب العدالة الاجتماعية
سمو امير البلاد يشمل برعايته وحضوره حفل ختام جائزة الكويت الدولية لحفظ القران الكريم اليوم
الراي
صالح عاشور: شبه إجماع على تعديلات تقدم بها المجلس الإتحادي في دولة الامارات تتعلق بموازنة الإتحاد البرلماني العربي
الراشد: الشعوب التي أهلكت طغاة وقوى فاسدة لن ترضى بطغاة جدد
سلمان الحمود: مواقف البارونة تاتشر تجاه رفض الغزو الغاشم لن تمحى من ذاكرة الشعب الكويتي
الهلال الاحمر الكويتي يتبرع بسيارتي إسعاف لصالح الهلال الأحمر الأردني
الكويت تقترح عقد مؤتمر دولي يعرف الإرهاب ويعد له رداً منظماً ومشتركاً
الجريدة
التربية: ترقية 6 آلاف موظف وموظفة غداً
اللجنة الكويتية – البحرينية: دعم الكويت لمبادرة الحوار في البحرين
جولة مفاجأة لوزير الصحة لمركز الصحة النفسية
التحالف: نرفض اقحام تعديل المادة الثانية في عملية الاصلاح السياسي
الأنباء
«الشؤون» تتجه لإعادة النظر في مدى جدوى تواجد جمعيات النفع العام
«الإعلام الموحد»: 10 سنوات سجن للمساس بالذات الإلهية
بيت الزكاة: 32583 أسرة من داخل الكويت استفادت من المساعدات خلال 2012 بقيمة 30.6 مليون دينار
سوق السمك خلا من المستورد.. وأسعار المحلي شابة نار
«المعاقين» حوّلت بدل الخادم والسائق لـ 500 معاق إلى حسابات المستفيدين
من الوطن نقرأ
سمو الأمير افتتح المؤتمر ال19 للاتحاد البرلماني العربي
الرئيس الراشد: التحديات التي تواجه العالم العربي سببها الفساد والظلم مما مهد لقيام الربيع العربي
تفضل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وشمل برعايته وحضوره حفل افتتاح وجلسات المؤتمر التاسع عشر للاتحاد البرلماني العربي وذلك في صباح يوم أمس الثلاثاء.
وقال رئيس الاتحاد البرلماني العربي رئيس مجلس الأمة علي فهد الراشد في افتتاح المؤتمر البرلماني العربي: إن “التحديات التي تواجه العالم العربي كثيرة بسبب الفساد والظلم وغياب العدالة الاجتماعية وعدم توفر فرص العمل مما مهد الارضية الشعبية لقيام ماسمي بثورات الربيع العربي”.
ومن جهة اخرى قال الرئيس الراشد: ابارك للقيادة السعودية خطوتها الرائدة بتعيين 30 سيدة في مجلس الشورى السعودي وهي تعكس اهتمام القيادة السعودية الشقيقة بدور المرأة والعمل على تعزيز مكانتها.
ومن جهته قال الامين العام للاتحاد نور الدين بوشكوج في كلمة القاها في افتتاح المؤتمر ال19 للاتحاد البرلماني العربي المنعقد بالبلاد: إن “المؤتمر يعقد في ظل ظروف بالغة الدقة والخطورة تمر بها الدول العربية وسط هتافات تطالب بالحرية والديمقراطية”.
وأشاد الامين العام للاتحاد نور الدين بوشكوج بالانجازات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والديمقراطية وخصوصا البرلمانية التي حققتها دولة الكويت.
وبدأ مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي ال19 أعماله اليوم تحت رعاية سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح وتستضيفه دولة الكويت على مدى يومين بمشاركة الدول العربية الاعضاء ويترأسه رئيس الاتحاد رئيس مجلس الامة علي فهد الراشد.
ومن المقرر أن تشهد جلسة العمل الاولى انتخاب مكتب المؤتمر (الرئيس ونائب الرئيس وأمين السر) واقرار جدول الاعمال وتقديم تقريري رئيس الاتحاد والامين العام فضلا عن تقديم رؤساء البرلمانات والمجالس ورؤساء الوفود مداخلاتهم حول الوضع العربي الراهن.
وتتضمن جلسة العمل الثانية متابعة مداخلات وكلمات رؤساء الوفود المشاركة بصفة مراقب ومن ثم تشكيل لجان المؤتمر (لجنة الشؤون السياسية والعلاقات البرلمانية ولجنة الشؤون المالية والاقتصادية ولجنة شؤون المرأة والطفولة) وتشهد الجلسة أيضا اجتماعا للجنة الشؤون السياسية والعلاقات البرلمانية واجتماعا للجنة الشؤون المالية والاقتصادية.
ويشتمل جدول أعمال المؤتمر على عدة بنود منها تقرير رئيس الاتحاد عن نشاطه ونشاط اللجنة التنفيذية منذ المؤتمر ال18 وتقرير الامين العام حول أوضاع الاتحاد وأنشطته منذ المؤتمر السابق أيضا والنشاط الدولي والاقليمي للاتحاد خلال العام الحالي واجتماعات اللجان الدائمة في الاتحاد وخطة عمل الاتحاد خلال 2013.
ومن القبس نقرأ
سمو امير البلاد يشمل برعايته وحضوره حفل ختام جائزة الكويت الدولية لحفظ القران الكريم اليوم
يتفضل حضرة صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه فيشمل برعايته وحضوره (حفل ختام جائزة الكويت الدولية لحفظ القران الكريم وقراءته وتجويد تلاوته بدورتها الرابعة) وذلك في تمام الساعة العاشرة والنصف من صباح اليوم الاربعاء 29 جمادي الاولى 1434 هجرية الموافق 10 ابريل 2013 ميلادية وذلك بمسرح قصر بيان.
ومن الراي نقرأ
الكويت تقترح عقد مؤتمر دولي يعرف الإرهاب ويعد له رداً منظماً ومشتركاً
اقترحت دولة الكويت عقد مؤتمر دولي تحت رعاية الأمم المتحدة يبحث فيه المجتمع الدولي ظاهرة الإرهاب ويضع تعريفا له ويعد له ردا منظما ومشتركا، وذلك في بيان لوفد دولة الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة ألقاه محمد عبدالله العتيقي سكرتير ثان في الوفد في الدورة السادسة عشرة للجنة الخاصة المعنية بالإرهاب والتابعة للجمعية العامة والمنقعدة من الثامن إلى 16 أبريل الجاري.
وقال العتيقي: “ان المجتمع الدولي بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى توحيد الجهود للانتهاء من مشروع الاتفاقية الشاملة، والتي قال انها ستكون إضافة رائدة للنظام القانوني الدولي وستعزز صيانة السلم والأمن الدوليين وسيادة القانون”.
وأضاف: “ان الطابع الدولي للتهديد الذي يمثله الإرهاب يحتم على الجميع التعاون الفاعل على المستوى الدولي ليمكن التصدي لهذه الظاهرة والقضاء عليها، ولذلك فنحن متفقون على إدانة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره أيا كان مرتكبوه فهو لا ينتمي إلى أي دين أو ثقافة أو حضارة بعينها”.
وبين أنه “بعد مرور أكثر من عشر سنوات من التفاوض والنقاش تحملت اللجنة خلالها حملا كبيرا ومسئوليات جساما في سعيها إلى التوصل إلى توافق بشأن الاتفاقية الشاملة المتعلقة بالإرهاب، حان الوقت للعمل بمرونة وجدية للتوصل إلى حل تقبله جميع الأطراف بشأن المسائل العالقة وأهمها الاتفاق على وضع تعريف للارهاب يكون مقبولا عالميا ويشمل جميع مظاهره وأشكاله بما يتفق مع مبادئ ومقاصد الأمم المتحدة ولا يخل بالقانون الدولي”.
ورأى أن “معالجة الإرهاب تبدأ بالقضاء على جذوره المؤدية إلى انتشاره بالمساعدة على تحسين الظروف المعيشية للناس والقضاء على الفقر والجوع وتحقيق التنمية المستدامة والحكم الرشيد وبسط سيادة القانون ونبذ الكراهية واحترام جميع الأديان ونشر ثقافة التسامح والاعتدال”، مشددا في هذا الصدد على “ضرورة التمييز بين الأعمال الإرهابية غير المشروعة ومن ضمنها إرهاب الدولة، وبين الأعمال المشروعة وفق القانون الدولي وبما يضمن الحق المشروع للشعوب الواقعة تحت وطأة الاحتلال في الكفاح والمقاومة وفي تقرير مصيرها”.
ومن الجريدة نقرأ
التحالف: نرفض اقحام تعديل المادة الثانية في عملية الاصلاح السياسي
عبر الأمين العام للتحالف الوطني عادل الفوزان عن رفضه التام لاقحام تعديل المادة الثانية من الدستور وربطها في عملية الاصلاح السياسي، مؤكدا أن الكويت دولة متعددة المكونات الاجتماعية والدينية، وأي مساس في الدستور يجعل من الشريعة الاسلامية مصدرا وحيدا للتشريع هو بمثابة تنقيح كامل للدستور وإفراغه من محتواه.
وقال الفوزان في تصريح صحفي اليوم أن الدستور الكويتي بوضعه الحالي حقق العدالة والمساواة والحريات لجميع الطوائف في ممارسة شعائرها الدينية بحرية وهو ما تتطلبه طبيعة المجتمع الذي جبل على احترام جميع الأديان والطوائف، مشيرا الى أن حصر التشريع في الشريعة الإسلامية لا يتماشى مع المطالبات بتحقيق دولة مدنية ديمقراطية.
وبين الفوزان أن الحراك الذي تعيشه الدولة يدفع الى تطوير المفاصل السياسية باتجاه المزيد من المدنية والديمقراطية والمشاركة الشعبية في إدارة شؤون الدولة، وإقحام تعديل المادة الثانية في هذا الحراك ليس سوى تهور سياسي غير مقبول ومرفوض جملة وتفضيلا.
ودعا الفوزان القوى والتجمعات السياسية الى بيان موقفها بشكل واضح وجلي من إقحام هذا التعديل في سلسلة المطالبات الاصلاحية، لافتا الى أن “التحالف” لن يقبل بأن تكون الكويت دولة دينية لفئة دون أخرى، يصادر فيها حقوق الآخرين وتسلب منهم حريتهم في ممارسة شعائرهم وطقوسهم الدينية.
وأكد الفوزان أن تطور الدولة باتجاه المدنية والديمقراطية هدفا ومبدأ لا يمكن التنازل عنه أو وضعه في لائحة المساومات السياسية، مجدد التأكيد على جميع المطالبات بتعديل المادة الثانية مرفوضة لأنها تمثل انتكاسة لدولة الدستور.
ومن الأنباء نقرأ
بسبب التضارب في الأهداف والتباين في الدعم
«الشؤون» تتجه لإعادة النظر في مدى جدوى تواجد جمعيات النفع العام
كشفت مصادر مطلعة في وزارة الشؤون أن الوزارة لديها توجه لإعادة النظر في جمعيات النفع العام سواء كان في دعمها المادي أو مدى أهمية تواجدها في المجتمع المدني بالإضافة إلى البحث بشكل حثيث في عدم وجود تشابه في الأهداف والنظم بين جمعيات النفع العام، حيث يبلغ عدد جمعيات النفع العام ما يقارب الـ 88 جمعية.
وبينت المصادر أن نشاط جمعيات النفع العام يتباين من جمعية إلى أخرى، حيث الوزارة تدعم بعضها بما يفوق الـ 100 ألف دينار نظرا لأهميتها في المجتمع المدني بينما يكون الدعم لجمعيات أخرى بسيطا، مبينة أن هناك مقترحا سيقدم من إدارة الجمعيات الأهلية الى وكيل الوزارة عبدالمحسن المطيري في إعادة النظر في جمعيات النفع العام وتقديم تقرير مفصل عن الجمعيات المشهرة حول أهمية كل واحد فيما تلعبه من دور في المجتمع المدني.
قم بكتابة اول تعليق