أهم ما تناولته الصحف اليومية… قوة من الجيش الكويتي تشارك في تمرين «حسم العقبان 2013» في قطر… الفضل: فوز السنعوسي بجائزة «بوكر» العالمية نقطة بيضاء في سوادٍ نعيش فيه… المطيري: الكويت بعيدة عن الزلازل لكنها ستتأثر بمشكلات مفاعل «بوشهر»… احتياطي المياه 4 أشهر… البراك: سألاحق وزير الداخلية قضائيا في الداخل والخارج… فوز الروائي الكويتي سعود السنعوسي بالجائزة العالمية للرواية العربية عن رواية «ساق البامبو»… أحمد الحمود يشدد على تفعيل التعاون الأمني بين دول مجلس التعاون لمواجهة التطورات في المنطقة
الوطن
الصرعاوي: لم نبدِ ملاحظات بوجود شبهات دستورية على مشروع «الإعلام الجديد»
قوة من الجيش الكويتي تشارك في تمرين «حسم العقبان 2013» في قطر
النائب الحسيني لـ «تلفزيون الوطن»: استجواب وزير الكهرباء
الفضل: فوز السنعوسي بجائزة «بوكر» العالمية نقطة بيضاء في سوادٍ نعيش فيه
المطيري: الكويت بعيدة عن الزلازل لكنها ستتأثر بمشكلات مفاعل «بوشهر»
القبس
احتياطي المياه 4 أشهر
الحمود: تفعيل التعاون الأمني الخليجي لمواجهة التطورات
البراك: سألاحق وزير الداخلية قضائيا في الداخل والخارج
الراي
فوز الروائي الكويتي سعود السنعوسي بالجائزة العالمية للرواية العربية عن رواية «ساق البامبو»
سلمان الحمود: “الإعلام” حريصة على الاستفادة من خبرات “الاستشارية العليا” لاستكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية
افتتاح 4 عيادات للسكر والفحص المبكر لسرطان الثدي في مستوصف السالمية
أحمد الحمود يشدد على تفعيل التعاون الأمني بين دول مجلس التعاون لمواجهة التطورات في المنطقة
الجريدة
آل خليفة: تمكن الكويت من التعامل مع الاحتجاجات بما يكفل حرية التعبير
العدوة لانجاز تقرير مكافآت ضباط الصف المتقاعدين
الصانع يسأل الحجرف عن “الشدادية”
من الوطن نقرأ
المشاركة تأتي بهدف تعزيز التعاون العسكري المشترك وتطويره وتعزيزه واكتساب المزيد من الخبرات
قوة من الجيش الكويتي تشارك في تمرين «حسم العقبان 2013» في قطر
توجهت قوة من الجيش الكويتي اليوم الى قطر للمشاركة بتمرين (حسم العقبان 2013) الذي ينفذ خلال الفترة من 21 ابريل الى 2 مايو 2013 بمشاركة عدد كبير من قوات الدول الشقيقة والصديقة.
وقالت الوزارة في بيان صحافي ان تمرين (حسم العقبان 2013) يعد من التمارين المشتركة وينفذ على شكل تمارين مراكز قيادات وتمرين بقطاعات ويغطي جوانب إدارة الازمات والكوارث ومواجهة التهديدات وردع الاعمال العدائية والارهابية بالتعاون مع الدول الصديقة والشقيقة.
وأوضحت ان مشاركة الجيش الكويتي تأتي بهدف تعزيز التعاون العسكري المشترك وتطويره وتعزيزه واكتساب المزيد من الخبرات.
وترأس وفد القوة الكويتية المشاركة بالتمرين العقيد الركن فضل السعدون رئيس فرع التمارين في مديرية التدريب في هيئة العمليات والخطط اضافة الى مجموعة من الضباط وضباط الصف من مختلف وحدات الجيش الكويتي.
ومن القبس نقرا
أحمد الحمود في المنامة:
تفعيل التعاون الأمني الخليجي لمواجهة تطورات المنطقة
أكد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود أهمية تفعيل التعاون الأمني بين دول مجلس التعاون لمواجهة التطورات التي تعيشها المنطقة.
وقال الحمود لـ«كونا» لدى وصوله الى المنامة أمس للمشاركة في اجتماع وزراء الداخلية لدول مجلس التعاون الخليجي، إنه «لا بد ان نكون على أهبة الاستعداد لمواجهة متطلبات هذه المرحلة لتجنب مخاطرها الماثلة وتحقيق أهدافنا المنشودة».
أكد النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود أهمية تفعيل التعاون الامني بين دول مجلس التعاون لمواجهة التطورات التي تعيشها المنطقة.
وقال الحمود لـ«كونا»، لدى وصوله المنامة امس للمشاركة في اجتماع وزراء الداخلية لدول مجلس التعاون، انه «لابد ان نكون على أهبة الاستعداد لمواجهة متطلبات هذه المرحلة، لتجنب مخاطرها الماثلة وتحقيق اهدافنا المنشودة».
واضاف، انه لا يمكن تحقيق ذلك الا بدعم التماسك والترابط من خلال تفعيل التعاون الامني بين الدول الاعضاء في دول مجلس التعاون، موضحا ان «الوقت الحالي يستلزم التعاضد والحكمة ونحن واعون لذلك تماما».
واوضح ان الغاية المنشودة هي أمن المنطقة وأمان شعوبها وتقدمها، مما يتطلب عملا دؤوبا وعطاء مخلصا في الحاضر والمستقبل من خلال التخطيط العلمي، معتبرا ذلك الضمانة لاستمرارية العيش الآمن لشعوب دول مجلس التعاون.
وقال انه يحمل تحيات سمو أمير البلاد الى العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، معربا في الوقت نفسه عن سعادته للالتقاء مع وزراء الداخلية «على ارض البحرين، التي دائما تحتضن الاجتماعات المؤثرة لدول مجلس التعاون».
وأكد الحمود ان الامن هو ركيزة أساسية وشرط جوهري لدعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دول مجلس التعاون الخليجي.
وعلق الحمود، قبيل مغادرته البلاد، على الاجتماع التشاوري الـ14 لوزراء داخلية دول مجلس التعاون الخليجي، مؤكدا اهميته، «بالنظر الى توقيته والى الاوضاع والمستجدات الامنية على الساحة الاقليمية والعربية».
وأعرب عن امله في ان «يتمكن وزراء الداخلية من التوصل إلى توصيات وقرارات ترقى إلى مستوى المخاطر الماثلة والتحديات التي تواجهها المنطقة».
وأكد أن تحقيق الاستقرار والامن «هو ركيزة أساسية وشرط جوهري لدعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دولنا الشقيقة، فلا يمكن أن تتحقق تنمية في غياب الأمن، كما أنه من المستحيل إحراز أي تقدم بمعزل عن الاستقرار».
واوضح ان هذا اللقاء «يأتي في إطار التنسيق والتعاون بين الدول الخليجية الشقيقة، بشأن تعزيز الروابط بيننا حول سبل مكافحة الإرهاب ووسائل مواجهة الجريمة المنظمة والمخدرات، وتعزيز التعاون الخليجي في مجالات المرور والدفاع المدني».
وشدد على ان للمتغيرات الهائلة في كل المجالات التي شملت العالم بأسره، والتي تواكب التقدم العلمي المذهل، الذي تتسارع خطاه، بعض النتائج السلبية التي يتعين معها مضاعفة التنسيق والتعاون الأمني لمجابهتها والحد من تأثيراتها.
ومن الراي نقرا
فوز الروائي الكويتي سعود السنعوسي بالجائزة العالمية للرواية العربية عن رواية «ساق البامبو»
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية عن فوز الروائي الكويتي سعود السنعوسي بالجائزة لهذا العام، عن روايته «ساق البامبو» وذلك في حفل في بفندق «روكو فورتيه» بأبوظبي على هامش معرض أبو ظبي الدولي للكتاب.
وضمت قائمة المتنافسين كلا من اللبنانية جنى فواز الحسن، والمصري إبراهيم عيسى، والتونسي حسين الواد، والكويتي سعود السنعوسي، والعراقي سنان أنطون، والسعودي محمد حسن علوان، فيما رأس لجنة التحكيم لهذا العام المفكر الاقتصادي المصري الدكتور جلال أمين، وضمت كلاً من الجزائرية زاهية الصالحي، واللبناني صبحي البستاني، والسوري علي فرزات، والمستعربة البولندية بربارا ميخالك – بيكولسكا.
وتعد الجائزة العالمية للرواية العربية من أهمّ الجوائز الأدبية المرموقة في العالم العربي، وتهدف إلى مكافأة التميّز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالميا، من خلال ترجمة الروايات الفائزة، والتي وصلت إلى القائمة القصيرة إلى لغات رئيسية أخرى ونشرها، وتدار الجائزة بالشراكة مع مؤسسة جائزة «بوكر» في لندن وبدعم من هيئة أبو ظبي للسياحة والثقافة في الإمارات العربية المتحدة.
ومن الجريدة نقرأ
آل خليفة: تمكن الكويت من التعامل مع الاحتجاجات بما يكفل حرية التعبير
اكد وزير الداخلية البحريني الفريق ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة ان الاحداث الامنية التي تمر بها المنطقة تتطلب موقفا جماعيا من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والاتفاق على تحديد التهديد المشترك وزيادة التنسيق وتحديد الاولويات عند نشوء اي تهديدات جديدة.
وقال الشيخ راشد في كلمة خلال افتتاحه الاجتماع التشاوري ال14 لوزراء الداخلية لدول مجلس التعاون هنا اليوم ان المنطقة امام قضايا ومواقف امنية يتصدر علاج حلها القانون “ولكننا بأي حال من الاحوال لا يمكن ان نفرط في حماية امن البلاد”.
واضاف ان “اي جهة تفكر في التطاول على سيادتنا وسلامة بلادنا ان لا تتوقع منا القبول والرضوخ وان ما تعرضنا له من تعد وما تعرضت له المنطقة من احداث امنية جعلتنا ندرك الاخطار من حولنا تلك التي تهدد امننا واستقرارنا”.
واشار الى عدد من الاحداث التي مرت بها المنطقة مثل مملكة البحرين التي تم الكشف عن خلية ارهابية تهدف الى تأسيس تنظيم عسكري لتنفيذ اعمال ارهابية وفي لامارات التي “القت السلطات الأمنية القبض على تنظيم ينتمي الى جماعة الاخوان المسلمين”.
ولفت الوزير الى “كشف خلية تجسس مرتبطة بالاستخبارات الايرانية وما حدث في عمان من مظاهرات واحتجاجات تمت السيطرة عليها” مشيرا في الوقت نفسه الى “تمكن قوات الامن في الكويت من التعامل مع الاحتجاجات واعمال العنف التي شهدتها البلاد والسيطرة على الوضع بما يكفل حرية التعبير وفق الضوابط القانونية”.
واشار كذلك الى تهديد الزلازل والهزات الارضية والدعوة الى سرعة العمل بشكل مشترك لوضع التوصيات الجماعية المطلوبة لما قد يترتب على ذلك الخطر من تداعيات بالغة التأثير على السلامة العامة لدول المجلس.
من جهته اكد الامين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية عبداللطيف الزياني على ضرورة التعامل مع الاحداث الامنية وفق مبدأ التعاون بين دول المجلس مشيرا الى ضرورة اتخاذ كل اجراءات الحيطة والحذر من الهزات الارضية وتأثير ذلك على المفاعل النووي الايراني.
واوضح الزياني في كلمته ان دول المجلس وشعوبها تشعر بالقلق من تأثير الزلازل على المفاعل النووي الايراني واحتمال انتقال هذه التأثيرات الى منطقة دول المجلس خاصة مع قرب موقع المفاعل النووي مع المنطقة.
قم بكتابة اول تعليق