أهم ما تناولته الصحف اليومية… «داو كيميكال» تعلن عن تلقيها مبلغ 2.2 مليار دولار محولة لها من شركة «الكيماويات البترولية»… عبدالصمد: الكويت تتسلم تعويضات الغزو العراقي حتى 2015… رولا: استقالتي.. اشاعة روجها من ازعجه تنفيذي لنهج الاصلاح… الكويت تدفع 2.2 مليار دولار إلى «داو كيميكال»… المبارك: العلاقات بين دول الخليج بلغت حد التعاون الشامل
الوطن
«داو كيميكال» تعلن عن تلقيها مبلغ 2.2 مليار دولار محولة لها من شركة «الكيماويات البترولية»
عبدالصمد: الكويت تتسلم تعويضات الغزو العراقي حتى 2015
جائزة المركز الأول للشفافية والإصلاح تذهب لـ «الحرس الوطني»
رولا: استقالتي.. اشاعة روجها من ازعجه تنفيذي لنهج الاصلاح
القبس
شركة تصطاد دولة.. من المسؤول؟
المبارك: دول التعاون قوة مؤثرة
دولة على المحك
بلاغ كاذب عن تفجير مجلس الأمة يستنفر الأمن
«الكهرباء» تحصِّل مليوناً و400 ألف في يوم واحد
الراي
«الجنايات» تؤجل قضية الإساءة لملك الأردن المتهم بها البراك والوعلان والنملان لجلسة 17 سبتمبر لاستدعاء ضابط الواقعة والمبلغ
العبدالله: دعم الكويت للصومال … لا محدود
الصندوق الكويتي للتنمية يوقع اتفاقية قرض مع تونس بقيمة 25 مليون دينار
الكويت تدفع 2.2 مليار دولار إلى «داو كيميكال»
الجريدة
الدبوس يسأل عن مخالفات هيئة الشباب
العمير يسأل عن بيع البنزين والديزل
بلدية الأحمدي: حملة لازالة السيارات المهملة والسكراب
المبارك: العلاقات بين دول الخليج بلغت حد التعاون الشامل
من الوطن نقرأ
رولا: استقالتي.. اشاعة روجها من ازعجه تنفيذي لنهج الاصلاح
أكدت وزيرة الدولة لشؤون التنمية والتخطيط الدكتورة رولا دشتي ان لاصحه لما يروجه البعض عن استقالتها مضيفة “ويبدو أن نهج الإصلاح الذي بدأته في الوزارات التي اتولاها أزعج البعض فنظموا حملة ممنهجة للإساءة لي بترويج سيل من الإتهامات والإشاعات لشغلي عن المضي في تنفيذ نهج الإصلاح الذي أوصانا به سمو الرئيس”.
من القبس نقرأ
دولة على المحك
وقع الفاس في الرأس.
الكويت خسرت صفقة مثيرة للريبة. وهي الان تدفع ثمنها زائدا الغرامات وفوائدها!
هناك خطأ كلّف الدولة مليارات في الاجراءات، في الصفقة، في الالغاء.
وهناك مسؤول او مسؤولون.
هؤلاء يجب ان يتحملوا مسؤولية ما فعلوا.
والمحاسبة هي الاختبار الأكبر اذا ما كنا دولة يحكمها القانون، ويطبق فيها على الصغير والكبير.
لتكن المحاسبة والعقاب على قدر المسؤولية. من دون مراعاة او محاباة، او غض نظر.
الحكومة، بل الدولة كلها على المحك. محك المحاسبة، كما محك وقف الهدر والتلاعب بأموال الدولة، والاجيال.
ومن الراي نقرأ
العبدالله: دعم الكويت للصومال … لا محدود
أكد رئيس وفد الكويت المشارك في اجتماع (أصدقاء الصومال) وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون البلدية الشيخ محمد العبدالله اليوم دعم الكويت اللامحدود لجمهورية الصومال حكومة وشعبا للمساهمة في إعادة إعمار هذا البلد بعد عقدين من الصراع.
وقال الشيخ العبدالله في تصريح لـ(كونا) عقب الاجتماع إن الكويت تسعى خلال الفترة المقبلة لإعادة فتح سفارة لها في العاصمة الصومالية مقديشو بعد استقرار الاوضاع الامنية، مشيرا الى أن الكويت لن تدخر أي خطوة من شأنها تقديم الدعم السياسي أو الاقتصادي للاشقاء في الصومال.
وأعرب عن استعداد الكويت لتقديم كافة أشكال الدعم في كل المجالات سواء كانت تنموية أو ثقافية أو تعليمية أو حتى تدريبية، مبينا أن توجيهات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد واضحة في تعزيز العلاقة التي تربط البلدين الشقيقين والعمل على مزيد من التقارب بينهما.
وأضاف الشيخ محمد أن كلمات رؤساء الوفود جميعها كانت “إيجابية” وتحدثوا فيها عن الاوضاع في الصومال ورغبة الاخوة المهاجرين الصوماليين في الخارج في العودة لبلدهم مرة أخرى لبناء دولتهم لاسيما بعد تشكيل الحكومة وتحسن الاوضاع الامنية.
وردا على سؤال حول الدعم الكويتي لجمهورية الصومال أوضح الشيخ محمد أن المساعدات الاقتصادية التي قدمتها الكويت للصومال مؤخرا وصلت حتى الان الى 10 ملايين دولار أعلن عنها قبل شهر سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد على شكل منحة.
وأشار الى أن سمو امير البلاد أعلن أيضا عن تقديم ثلاثة ملايين دولار إضافية من أجل صندوق الحياة الكريمة للشعب الصومالي ليصل مجموع المساعدات الى 13 مليون دولار. واستذكر الشيخ محمد موقف الصومال المشرف من الغزو العراقي للكويت العام 1990 ووقوفه الى جانب الحق الكويتي، مشيدا بالعلاقات الطويلة والممتدة بين البلدين الشقيقين وبالتعاون المستمر بين حكومتي البلدين.
وأكد أن الكويت ترغب في رؤية الصومال بلدا قويا ينعم بالاستقرار والازدهار معربا عن أمل الكويت في أن يتمكن المجتمع الدولي من المساهمة والايفاء بتعهداته بتقديم كل المساعدة اللازمة للشعب الصومالي حتى يعود الصومال الى ما كان عليه من أمن واستقرار.
ومن الجريدة نقرأ
المبارك: العلاقات بين دول الخليج بلغت حد التعاون الشامل
ختتم سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء والوفد المرافق له زيارة رسمية للمملكة العربية السعودية الشقيقة استغرقت يوما واحدا.
وكان في مقدمة مودعي سموه صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين وسفير دولة الكويت لدى الرياض الشيخ ثامر جابر الاحمد الصباح وقنصل عام دولة الكويت في مدينة جدة صالح علي الصقعبي وعدد من اعضاء البعثات الدبلوماسية الكويتية العاملة لدى المملكة العربية السعودية.
واكد سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء في تصريح صحافي لدى مغادرته والوفد المرافق لسموه اعتزازه البالغ بزيارة بلده الثاني المملكة العربية السعودية والتواجد بين اهله ولقاء اخوانه المسؤولين بالمملكة والتشاور والتباحث معهم في كل ما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.
وأعرب سموه عن تقديره الكبير لحسن الاستقبال وكرم الضيافة والحفاوة البالغة التي حظي بها والوفد المرافق خلال الزيارة التي جسدت الروابط الاخوية العميقة والعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين الشقيقين.
وقال انه تشرف بلقاء صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حيث نقل لسموه تحيات أخيه حضرة صاحب السمو امير البلاد وأخيه سمو ولي العهد حفظهم الله ورعاهم الى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وتمنياتهم له بموفور الصحة والسعادة وللمملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق مزيدا من التقدم والخير والازدهار.
وأضاف ان لقاءه مع صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع جرى في اجواء اخوية وودية عكست روح الاسرة الواحدة التي تميز العلاقات الخاصة بين البلدين الشقيقين وقيادتهما الحكيمة.
وأشار الى ان تلك المباحثات جاءت في نطاق التواصل الاخوي والتشاور الدائم بين الاشقاء والتنسيق المستمر بين البلدين فيما يخدم مصالحهما ومصالح دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بصفة عامة.
وأوضح ان العلاقات بين دول مجلس التعاون الشقيقة وصلت الى مرحلة متميزة جدا بلغت حد التكامل الذي يحقق التعاون الشامل في كافة المجالات.
وجدد سموه التأكيد على ان مجلس التعاون اصبح اليوم بفضل وحدة شعوبه وحكمة قادته قوة اقليمية ودولية فاعلة ومؤثرة في كافة القضايا والمجالات كما انه اصبح ركيزة اساسية لاستقرار المنطقة.
قم بكتابة اول تعليق