أهم ما تناولته الصحف اليومية… الداخلية: لن نسمح مطلقا بأي تجمعات أو مسيرات خارج نطاق ساحة الإرادة للتعبير عن الرأي… الاطفاء: انتشال جثة غريق والبحث جار عن آخر في خور الخيران… (المواصلات): خدمة نقل الأرقام بين شركات الاتصالات تنطلق رسميا اليوم… القوى المدنية: نحذر من “الطائفية” التي يسعى البعض لإشعالها… مرزوق الغانم: لجأنا إلى القضاء النزيه في موضوع الصوت الواحد وتحملنا الكثير من التجني والهجوم ولم نلجأ إلى وسائل أخرى مثل تأجيج الشارع… الهيفي: الكويت تفخر بما حققته من انجازات في “التبرع بالدم”
الوطن
الداخلية: لن نسمح مطلقا بأي تجمعات أو مسيرات خارج نطاق ساحة الإرادة للتعبير عن الرأي
(المواصلات): خدمة نقل الأرقام بين شركات الاتصالات تنطلق رسميا اليوم
الفضل: مستعد للتبرع ب7 آلاف دينار لتجهيز الحربش والصواغ والطبطبائي للجهاد في سوريا
الاطفاء: انتشال جثة غريق والبحث جار عن آخر في خور الخيران
الراي
الكويت تثني على الجهات الأمنية اللبنانية لإحباطها محاولة اختطاف مواطن
الهيفي: الكويت تفخر بما حققته من إنجازات في مجال التبرع بالدم
“الداخلية”: أيا كانت نتائج قرار “الدستورية” فلن نسمح بأي تجمعات أو مسيرات خارج نطاق
“الإرادة”
مرزوق الغانم: لجأنا إلى القضاء النزيه في موضوع الصوت الواحد وتحملنا الكثير من التجني والهجوم ولم نلجأ إلى وسائل أخرى مثل تأجيج الشارع
الأنباء
3 مليارات دولار استثمارات متوقعة
«الشؤون»: جمع التبرعات خلال رمضان نقداً في الجمعيات واللجان.. واستقطاعاً في المساجد
العبدالله: إجراءات قانونية ضد كل من تسوّل له نفسه زعزعة الأمن والمساس بالوحدة الوطنية
إحباط محاولة خطف مواطن في «بحمدون»
الجريدة
القوى المدنية: نحذر من “الطائفية” التي يسعى البعض لإشعالها
الهيفي: الكويت تفخر بما حققته من انجازات في “التبرع بالدم”
المنبر: نستغرب عدم تحرك السلطة اتجاه المخالفين لـ”الوحدة الوطنية”
الداخلية: أيا كانت نتائج “الدستورية” لن نسمح بالمسيرات
من الوطن نقرأ
أيا كان قرار المحكمة الدستورية
الداخلية: لن نسمح مطلقا بأي تجمعات أو مسيرات خارج نطاق ساحة الإرادة للتعبير عن الرأي
تهيب وزارة الداخلية بكافة الإخوة المواطنين بضرورة التعاون معها في حفظ الأمن والنظام والاستقرار واتباع القوانين والإجراءات المعمول بها حفاظا على أمنهم وسلامتهم.
والوزارة تود تنبيه الكافة بأنه أيا كانت نتائج قرار المحكمة الدستورية، فإنها لن تسمح مطلقا بأية تجمعات أو مسيرات خارج نطاق الساحة المقابلة لمجلس الأمة للتعبير عن الرأي، وأن كل تعدي على القانون والنظام أو الخروج عن السلوك العام سوف تتعامل معه أجهزة الأمن المختصة بكل الحزم للحيلولة دون الإخلال بالأمن أو الخروج عن القانون، داعية الجميع الالتزام والتحلي بالمسئولية الوطنية تجاه أمن الوطن وسلامته.
ومن الراي نقرا
“الداخلية”: أيا كانت نتائج قرار “الدستورية” فلن نسمح بأي تجمعات أو مسيرات خارج نطاق “الإرادة”
طلبت وزارة الداخلية من المواطنين على حد سواء ضرورة التعاون معها في حفظ الامن والنظام والاستقرار واتباع القوانين والإجراءات المعمول بها في البلاد وذلك حفاظا على أمنهم وسلامتهم.
وقالت الوزارة في بيان صحافي اليوم انها وأيا كانت نتائج قرار المحكمة الدستورية لن تسمح مطلقا بأي تجمعات أو مسيرات خارج نطاق الساحة المقابلة لمجلس الامة “الإرادة” للتعبير عن الرأي.
وشددت على أن أجهزة الأمن المختصة ستتعامل مع كل تعد على القانون والنظام أو الخروج عن السلوك العام بكل الحزم وذلك للحيلولة دون الاخلال بالأمن أو الخروج عن القانون داعية الجميع الى الالتزام والتحلي بالمسؤولية الوطنية تجاه أمن الوطن وسلامته.
ومن الأنباء نقرا
«الشؤون»: جمع التبرعات خلال رمضان نقداً في الجمعيات واللجان.. واستقطاعاً في المساجد
كشف مصدر مسؤول في وزارة الشؤون ان الوزارة ممثلة بإدارة الجمعيات الخيرية والمبرات أنهت إعداد مشروع جمع التبرعات الخاص بشهر رمضان المبارك وأنه جاهز للتنفيذ مع بداية الشهر الكريم.
وأضاف ان فرق التفتيش الميداني تم توزيعها لتشمل جميع المناطق الكويتية، وتمت الاستعانة بمفتشين من إدارات أخرى في الوزارة وان المشروع يشمل بالإضافة الى جمع التبرعات عبر الاستقطاعات البنكية الجمع النقدي بموجب إيصالات صادرة عن «الشؤون» ومختومة وأيضا بواسطة الكي نت، وأوضح ان الجمع النقدي والكي نت في مراكز الجمعيات الخيرية المصرح لها بجمع التبرعات واللجان التابعة لها.
أما بالنسبة لجمع التبرعات في المساجد، فأوضح المصدر أنه تم توزيع جدول جمع التبرعات في المساجد عبر التنسيق مع وزارة الأوقاف على ان يتم الجمع عبر الاستقطاع البنكي فقط، وهناك دراسة حول إمكانية السماح بجمع التبرعات عبر وسيلة الكي نت في المساجد لكن لم يتخذ القرار بشأنها بعد.
ومن الجريدة نقرأ
القوى المدنية: نحذر من “الطائفية” التي يسعى البعض لإشعالها
أصدرت مجموعة من المجتمع المدني والقوى السياسية بيان صحفي تحذر في من خطر الفتنة الطائفية، مؤكدةً على ضرورة الحذر منها، داعيةً في الوقت ذاته جميع القوى المجتمعية إلى الإنتباه الشديد للفتنة لما يمكن أن تؤول إليه أمور البلاد.
وجاء البيان كالآتي:
المجتمع المدني والقوى السياسية في مواجهة الفتنة الطائفية
تحذر مؤسسات المجتمع المدني والقوى السياسية الموقعة على هذا البيان من خطر الفتنة الطائفية التي يسعى إلى إشعالها بعض العابثين بالنسيج الوطني الكويتي، مستغلين الوضع المأساوي في سورية غطاءً لما يفعلون.
وتؤكد هذه الجهات على ضرورة الحذر الشديد من مثل هذه الفتن التي إن اشتعلت فلن تبقي ولن تذر، كما تدعو جميع القوى المجتمعية الحية إلى الانتباه الشديد لما يمكن أن تؤول إليه أمور البلاد إذا تُرِك العابثون بأمن مجتمعنا دون حساب أو ردع.
وتهيب بجميع المواطنين عدمَ الانسياق وراء القوى المتطرفة والمغالية، أياً كانت طائفتها ودينها وانتماؤها، فمثل هؤلاء المغالين يسعون إلى تحقيق غاياتهم وأهدافهم مهما كان الثمن أو النتيجة، والتاريخ مليء بالأمثلة التي لايزال بعضها ماثلاً أمامنا، عن صراعات طائفية أتت على الأخضر واليابس ولم تسفر عن انتصار فئة على أخرى، بل خرج الجميع منها خاسراً، كما لاتزال آثار الحرب الأهلية اللبنانية والصراع المذهبي الأيرلندي مجسدة على الأرض لمن لم يقرأ التاريخ.
إننا نؤكد على حق شعوب المنطقة في النضال من أجل حريتها وتقرير مصيرها، غير أننا نشدد، في الوقت نفسه، على أننا لن نقبل أن تُصدَّر إلينا صراعات المجتمعات الأخرى تحت ذريعة الدعم والمساندة لهذا الطرف أو ذاك؛ والمؤسف حقاً أن أغلب الفئات المتحمسة مع الضحية ضد الجلاد، في بلدٍ ما، ينقلب موقفها رأساً على عقب في بلد آخر وتتمترس مع الجلاد ضد الضحية.
إن تقلبات البعض هذه ليست مخفية على من يرصدونها، بل مكشوفة، ولا تنم إلا عن طائفية بغيضة تعمي عينَي صاحبها عن رؤية الحقائق حيناً وتفتحها حيناً آخر، والفارق في الحالَين هو المنطلق الطائفي لا أكثر.
لذا فإن الجهات الموقعة على هذا البيان تؤكد أنها لن تسمح لأي عابث بزعزعة استقرار بلدنا بأي مبرر أو حجة، وستقف بحزم ضده، مستندة إلى المواطنة التي حدد حقوقها وواجباتها دستور 1962، داعية الجميع إلى التمسك بها ووضع مصلحة البلد فوق أي اعتبار.
(التحالف الوطني الديمقراطي – الجمعية الثقافية النسائية – جميعة الخريجين الكويتية – جمعية الدفاع عن المال العام – الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية – مركز تقويم الطفل – رابطة الأدباء الكويتية – جمعية العلاج الطبيعي الكويتية)
قم بكتابة اول تعليق