ملخص وعناوين الصحف اليومية

أهم ما تناولته الصحف اليومية… «الفتوى والتشريع»: لا «خطأ إجرائي» في بطلان.. «المجلس»… المعلومات المدنية تستقبل المراجعين الوافدين في الفترة المسائية… الخالد: مستعدون لتقديم جميع الضمانات للجانب الأمريكي من أجل تسلم معتقلينا في «غونتانامو»… الكويت والمغرب توقعان 5 اتفاقيات خلال اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين… ولي العهد يدعو إلى الحزم في تطبيق القانون دون مجاملة لأي شخص كان في الوزارات والهيئات الحكومية كافة… الشايع: لا توجد الآن أي أعذار لعدم المشاركة في الانتخابات… عاشور: باطل أي إجراء تقوم به الحكومة في وجود ذكرى

الوطن
«الفتوى والتشريع»: لا «خطأ إجرائي» في بطلان.. «المجلس»

لا «إعلانات» أو «مقار انتخابية» قبل.. «المرسوم»

المعلومات المدنية تستقبل المراجعين الوافدين في الفترة المسائية

الخالد: مستعدون لتقديم جميع الضمانات للجانب الأمريكي من أجل تسلم معتقلينا في «غونتانامو»

القبس
أعضاء هيئة مكافحة الفساد أدوا اليمين أمام الأمير

القضاء يقترح الانتخابات أواخر سبتمبر

«الفتوى»: إلغاء «العليا للانتخابات» ليس بسبب خطئنا

جابر المبارك: الحكومة تواصل تطبيق القانون ومكافحة الفساد

الراي
الكويت والمغرب توقعان 5 اتفاقيات خلال اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين

وزير النفط السابق هاني حسين: لا بد للقطاع النفطي أن يحظى بالدعم والاستقلالية بعيدا عن المزايدات والتدخلات كي يقوم بالدور المنوط به

ولي العهد يدعو إلى الحزم في تطبيق القانون دون مجاملة لأي شخص كان في الوزارات والهيئات الحكومية كافة

الجريدة
الشايع: لا توجد الآن أي أعذار لعدم المشاركة في الانتخابات

عاشور: باطل أي إجراء تقوم به الحكومة في وجود ذكرى

“الشباب والرياضة”: بحث مشروع القرية الاولمبية المصغرة

“المدنية”: استقبال المراجعين الوافدين في الفترة المسائية

من الوطن نقرأ
بل لعدم توفر مبررات الضرورة.. وأدينا واجبنا على أكمل وجه
«الفتوى والتشريع»: لا «خطأ إجرائي» في بطلان.. «المجلس»

قالت ادارة الفتوى والتشريع ان الحكم الذي أصدرته المحكمة الدستورية اخيرا بشأن عدم دستورية المرسوم بقانون (رقم 21/2012) بإنشاء اللجنة الوطنية العليا للانتخابات لم يكن لخطأ اجرائي ساهمت به الادارة وانما لعدم توافر أسباب ومبررات الضرورة لاصداره التي قررتها الوزارة المعنية آنذاك دون تقدير أو رقابة من الادارة.

وأضافت الادارة في بيان صحافي اليوم ردا على بعض الآراء التي تناولت أداءها بالنقد بشأن مرسوم اللجنة الوطنية العليا للانتخابات ومبررات ضرورة استصداره وحَّملتها مسؤولية الحكم بعدم دستوريته “ان الادارة لا تقدر ظروف ومبررات مراسيم الضرورة بل ان واجباتها الدستورية والقانونية تنحصر في بذل العناية اللازمة والكافية وليس بتحقيق نتيجة لا تملكها ولا تستطيع فرضها على المحاكم” مؤكدة انها “أدت واجبها على أكمل وجه”.

وذكرت ان مشروع المرسوم بقانون سالف الذكر ومذكرته الايضاحية التي نصت على مبررات الضرورة في اصداره “قد وردا من الوزارة المعنية الى الفتوى والتشريع لمراجعته من الناحية القانونية كالمعتاد في مثل هذه الحالة”.

واضافت ان ذلك قد تم وأعيد المشروع ومذكرته الايضاحية إلى الوزارة المشار اليها بكتاب رسمي بينت فيه الادارة أنه تمت المراجعة والصياغة من الناحية القانونية فقط بناء على مبررات الضرورة التي ذكرتها الوزارة في المذكرة الإيضاحية المرافقة للمشروع والمعدة من قبلها.

ولفتت (الفتوى والتشريع) الى صدور المرسوم بقانون سالف الذكر بعد تلك المراجعة “وانه في أعقاب ذلك أجريت انتخابات مجلس الامة في 1/12/2012 بإشراف اللجنة الوطنية العليا للانتخابات المنشأة بالمرسوم بقانون المنوه عنه”.

وبينت انه قد تم الطعن على هذه الانتخابات أمام المحكمة الدستورية متضمنا ثلاثة طلبات الاول طلب الحكم بإبطال المرسوم رقم 241 لسنة 2012 بحل مجلس الامة 2009 لكونه جاء بناء على طلب وزارة لم تؤد اليمين الدستورية أمام مجلس الأمة بما يستتبع بطلان المرسوم رقم 258 لسنة 2012 بدعوة الناخبين لانتخاب أعضاء مجلس الأمة الذي صدر بناء على هذا الإجراء الباطل.

وقالت ان الثاني يتمثل بطلب الحكم بعدم دستورية المرسوم بقانون رقم 20 لسنة 2012 “الذي فرض على الناخب اختيار مرشح واحد بدلا من أربعة من قائمة مرشحي كل دائرة انتخابية” أو ما يعرف ب(مرسوم الصوت الواحد).

وأشارت الى ان الثالث هو طلب الحكم بعدم دستورية المرسوم بقانون رقم 21 لسنة 2012 بإنشاء اللجنة الوطنية العليا للانتخابات التي تشكلت من كبار المستشارين بالقضاء للاشراف على الانتخابات المزمع اجراؤها بعد حل مجلس (أمة 2009) ومن ثم ابطال عملية الانتخاب التي أشرفت عليها والتي أجريت في أول ديسمبر 2012 وما يترتب عليها من انتخاب لأعضاء مجلس الأمة”.

وقالت ادارة الفتوى والتشريع في بيانها انها وردا على هذه الطعون فقد أودعت مذكرتين في كل طعن منها التزاما بواجباتها في الدفاع عن الدولة “الاولى من أكثر من 40 صفحة والثانية من حوالي 20 صفحة عرضت فيهما الرأي الدستوري والقانوني المؤيد والمساند لوجهة نظر الحكومة”.

وأضافت انها طلبت في ختام المذكرتين أمرين الاول “الحكم بعدم اختصاص المحكمة الدستورية وسائر المحاكم ولائيا بنظر الطعون كافة مستندة في ذلك الى أن المسائل المطروحة في الطعون تدخل في دائرة الأمور السياسية المتعلقة بأعمال السيادة التي استقرت على عدم اختصاص سائر المحاكم بنظرها ذات المحكمة الدستورية الكويتية في حكمها الصادر عام 1982 اضافة الى الفقه والقضاء الدستوري المقارن في دول العالم وعلى رأس ذلك المحكمة الدستورية في الولايات المتحدة الأمريكية”.

وذكرت ان الامر الثاني فهو “رفض سائر الطعون من الناحية الموضوعية لأن المراسيم والمراسيم بالقوانين المطعون فيها متفقة مع أحكام الدستور والقانون حيث صدرت جميعها لمعالجة أوضاع خطيرة وطارئة عايشها ويعلمها الكافة استوجبت في عقيدة المسؤولين السياسيين بالدولة لزوم التدخل الحاسم منهم لمعالجتها عن طريق المراسيم والمراسيم بالقوانين المطعون فيها”.

واستطردت ادارة الفتوى والتشريع قائلة “ثم صدرت الاحكام في الطعون السابقة من المحكمة الدستورية في 16/6/2012 التي عدلت عن قضائها السابق عام 1982 سالف الذكر وقضت أولا باختصاصها بالفصل في هذه الطعون ومن ثم قبولها شكلا وثانيا برفض الطعن بعدم دستورية المرسوم بالقانون 20 لسنة 2012 (مرسوم الصوت الواحد)”.

وأضافت ان المحكمة قضت ثالثا بعدم دستورية المرسوم بقانون رقم 21 لسنة 2012 بإنشاء اللجنة الوطنية العليا للانتخابات ومن ثم ابطال عملية الانتخاب التي تمت في 1/12/2012 برمتها في الدوائر الخمس وبعدم صحة عضوية من أعلن فوزهم فيها وبالتالي ابطال مجلس الأمة الناتج عن تلك الانتخابات كما قضت في أسباب حكمها أيضا بصحة المرسومين رقم 241 بحل مجلس أمة 2009 ورقم 258 لسنة 2012 بدعوة الناخبين الى الانتخاب.

وقالت الادارة ان المحكمة الدستورية أقامت قضاءها بصحة المرسوم بقانون الصوت الواحد (20/2012) على أساس ان الظروف والأحوال السائدة وقت صدوره تمثل حالة ضرورة استوجبت ذلك في حين قضت بعدم صحة المرسوم بقانون انشاء اللجنة العليا للانتخابات (21/2012) على أساس أن ذات الظروف والأحوال السابقة السائدة وقت صدوره لا تمثل حالة ضرورة ولا تستوجب إصداره.

وأضافت “وبالتالي تكون المحكمة الدستورية قد أقامت قضاءها السابق على أساس تقديرها هي لما اذا كانت الظروف والأحوال السائدة وقت صدور المرسومين بقانونين سالفي الذكر تعتبر من قبيل حالة الضرورة من عدمه فإنتهت إلى أن تلك الظروف والأحوال تعتبر حالة ضرورة تؤيد اصدار الاول ولا تتوافق مع اصدار الثاني لكونها لا تدخل ضمن حالة الضرورة”.

وتابعت “من المسلم به ان تقييم وجود حالة الضرورة من عدمه هو أمر تستقل به وتجريه المحكمة الدستورية على أساس فهمها وتقديرها هي للوقائع والظروف والأحداث المواكبة لاصدار المراسيم بقوانين محل الطعون الانتخابية المطروحة عليها ومن ثم يكون تقدير وجود أو عدم وجود حالة الضرورة أمرا يتعلق بالواقع وليس بالقانون”.

وقالت الادارة انه “على ذلك يكون القضاء بعدم دستورية المرسوم بقانون رقم 21 لسنة 2012 وما ترتب عليه من آثار ببطلان عملية الانتخاب في 1/12/2012 وبالتالي بطلان مجلس الامة الناتج عن هذه الانتخابات الباطلة قائما ليس على وجود خطأ اجرائي في اصداره أو عيب يتعلق بمخالفته لاحكام الدستور أو القانون مما لا تختص الفتوى بمراجعته والتأكد من وجوده وانما على تقدير المحكمة الدستورية للوقائع والظروف والاحداث المواكبة لصدوره أي على أمور واقعية تختلف في تقديرها وجهات النظر “.

ولفتت الى ان “من المعلوم للكافة ان الامور الواقعية المرتبطة بالوقائع والظروف والاحداث تستقل بالتحقق من وجودها الجهات المسؤولة ذات الصلة في الدولة وتقدر على ضوئها ونزولا على مقتضياتها وضروراتها مدى الحاجة إلى وجوب تدخلها لمواجهتها ودرء مفاسدها حفاظا على المصالح العليا للدولة”.

وقالت “لما كانت ادارة الفتوى والتشريع بحكم قانون انشائها وكما هو معلوم للجميع لا صلة لها بتقدير الامور الواقعية سالفة الذكر وما اذا كانت تعتبر من قبيل حالة الضرورة الملجئة الى اصدار مراسيم الضرورة من عدمه إذ ينحصر كل اختصاصها في الامور القانونية دون غيرها ولا تراقب أو تراجع أو تقدر ظروف ومبررات اصدارها فمن ثم لا يجوز تحميل الفتوى والتشريع بأمر خارج عن نطاق اختصاصها الدستوري والقانوني”.

وأكدت الادارة انها أدت واجبها القانوني كاملا سواء في مراجعة المرسوم بقانون 21 لسنة 2012 من الناحية القانونية التي ينحصر فيها اختصاصها أو في الدفاع عن المرسوم بقانون المنوه عنه أمام المحاكم وفصَّلت أوجه توافقه مع الدستور والقانون وأبانت أن الظروف والاحوال التي صاحبت اصداره قد استوجبت وفقا لرؤية وتقدير الوزارة المعنية وجوب التدخل لدرء الاخطار والنتائج السلبية له على ما سطر في المذكرة الإيضاحية المرافقة له المعدة بمعرفة هؤلاء المسؤولين في تلك الوزارة الذين قدروا وجود حالة الضرورة الملجئة الى اصداره آنذاك وهو التقدير الذي التفتت عنه المحكمة الدستورية.

وأضافت انه “لا يجوز أن تسأل الفتوى والتشريع عن عدم استجابة المحكمة لرأي الوزارة المعنية القائل بوجود حالة ضرورة لاصداره وهو الرأي الذي دافعت عنه الادارة أمام المحكمة الدستورية لأن ذلك منوط بتقدير المحكمة وحدها ولا تعقيب عليها في ذلك لا سيما أن حكمها غير قابل للطعن عليه”.

وتابعت (الفتوى والتشريع) أنه “لا مجال ولا وجه للنيل من أداء الادارة لاختصاصاتها المنوطة بها قانونا حيث لم تنسب المحكمة للمرسوم بقانون 21/2012 المقضي بعدم دستوريته أي عيب اجرائي أو ثمة مخالفة للدستور والقانون مما يقع ضمن نطاق اختصاص الفتوى والتشريع وانما لعيب يتعلق بتقدير الظروف والاحداث والمبررات الواقعية الذي استقلت الوزارة المعنية به”.

وجددت التأكيد انها ادت واجبها على أكمل وجه بناء على ما هو مسلم به قانونا من أن واجباتها الدستورية والقانونية تنحصر في بذل العناية اللازمة والكافية وليس بتحقيق نتيجة لا تملكها ولا تستطيع فرضها على المحاكم.

وأشارت في هذا السياق الى أن ما قضت به المحكمة الدستورية بشأن عدم دستورية المرسوم بقانون 21/2012 كان لعدم توافر أسباب ومبررات الضرورة لاصداره التي قررتها الوزارة المعنية آنذاك دون تقدير أو رقابة من الفتوى والتشريع عليها في ذلك ولم يكن نتيجة أي خطأ إجرائي ساهمت به الادارة.

ومن القبس نقرأ
استقبل وفد هيئة مكافحة الفساد
جابر المبارك: الحكومة تواصل تطبيق القانون ومكافحة الفساد

استقبل سمو الشيخ جابر المبارك رئيس مجلس الوزراء في قصر السيف امس وزير العدل وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية شريدة المعوشرجي يرافقه رئيس واعضاء مجلس الامناء بالهيئة العامة لمكافحة الفساد والاحكام الخاصة بالكشف عن الذمة المالية.

وهنأهم سموه على اختيارهم وقبولهم تحمل المسؤولية، مؤكدا مواصلة الحكومة تطبيق الاجراءات القانونية والادارية كافة بهدف مكافحة الفساد وتعزيز مبدأ الشفافية عمليا في جميع المؤسسات الحكومية بشكل ملموس.
ووجه سموه اعضاء مجلس الامناء بالهيئة الى اتباع الآليات المناسبة والمنهجيات الدقيقة والعادلة في عمليات المراقبة والمتابعة لتصحيح مسار عمل المؤسسات المختلفة واداء القائمين عليها.

ومن الراي نقرا

ولي العهد يدعو إلى الحزم في تطبيق القانون دون مجاملة لأي شخص كان في الوزارات والهيئات الحكومية كافة

دعا سمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد هيئة مكافحة الفساد إلى الحزم في تطبيق القانون دون مجاملة لأي شخص كان في الوزارات والهيئات الادارية والحكومية كافة.

واستقبل سموه في قصر بيان صباح اليوم وزير العدل وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية شريدة عبدالله المعوشرجي حيث قدم لسموه رئيس واعضاء الهيئة العامة لمكافحة الفساد والاحكام الخاصة بالكشف عن الذمة المالية وذلك بمناسبة تسلمهم مهام مناصبهم الجديدة.

وهنأهم سموه بتشكيل مجلس امناء الهيئة والذي يضم مجموعة من خيرة رجالات الكويت في المجالات كافة وبالدور الكبير والمهم للهيئة والمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم في تعزيز مبدا الشفافية ومحاربة الفساد، مؤكدا سموه على ضرورة تسهيل مهامها وازالة اي عوائق تحد من مهمتها في اداء رسالتها بوضع استراتيجية لمكافحة الفساد واليات منفذة لها لاسيما وانها من خطوات الاصلاح المهمة الذي ننشده جميعا والذي نسعى لتحقيقه.

كما شدد سموه على ضرورة الحزم في تطبيق القانون ودون مجاملة لاي شخص كان في الوزارات والهيئات الادارية والحكومية كافة ، متمنيا لهم سموه كل التوفيق والنجاح لتحقيق كل الامال المرجوة منهم في خدمة وطننا الغالي.

وحضر المقابلة وكيل ديوان سمو ولي العهد للشؤون الاعلامية الشيخ مبارك الحمود ووكيل ديوان سمو ولي العهد لشؤون المراسم والتشريفات الشيخ مبارك صباح السالم الحمود.

ومن الجريدة نقرأ
“المدنية”: استقبال المراجعين الوافدين في الفترة المسائية

أعلن المدير العام للهيئة العامة للمعلومات المدنية بالوكالة فلاح النوت فتح باب استقبال المراجعين الوافدين في المقر الرئيسي للهيئة خلال الفترة المسائية من الساعة 30ر4 الى الساعة 30ر7 اضافة الى استمرار استقبالهم في الفترة الصباحية.

وقال النوت في تصريح صحافي اليوم ان مقر الهيئة الرئيسي اصبح يشهد ازدحاما بالمراجعين في الآونة الأخيرة بسبب الحملة الأمنية الشاملة لوزارة الداخلية مبينا ان هناك اعدادا كبيرة من المواطنين والوافدين ممن كانت بطاقاتهم المدنية منتهية الصلاحية وأصبحوا بحاجة الى تجديدها لابرازها عند نقاط التفتيش.

ودعا المواطنين الراغبين بتجديد بطاقاتهم المدنية أو اصدار بطاقات جديدة الى التوجه لمراكز الخدمة المنتشرة في جميع مناطق الكويت مشيرا الى انها تقدم نفس الخدمات التي تقدمها الهيئة للمراجعين.

وأوضح ان هذه المراكز وجدت لخدمتهم ولتخفف عنهم عناء الحضور الى الهيئة فضلا عن الاسهام في تقليل حالة الازدحام بالمقر الرئيسي معربا عن الشكر للمواطنين والمقيمين على تعاونهم الدائم ومتمنيا تجاوبهم لما فيه مصلحتهم ومصلحة العمل.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.