قال مرشح الدائرة الثالثة سعود صاهود إنه يتعرض لحملة تشويه والتشويه معتاد بشراء الذمم وهناك من لا هدف له الا تدمير من يتوقع نجاحهم وللأسف اننا نخوض انتخابات تنطوي على العاب قذرة ومخجلة وإن من تقع عليه الحروب الانتخابية واضح للجميع وفي كل الدوائر.
وقال “يسعدني من ينتقدني وأكون على معرفة به كطرف سياسي ناشط ومعروف بالاسم ولكن الغالب هو ان هناك أشباحا تقف بقسوة ضد سعود صاهود وغير سعود صاهود ممن يملكون رأيا مستقلا وغير منحاز في شكل مسبق.
وبين سعود صاهود أن “مجلس الامة بالنسبة لي لا يعادل كمنصب شيئا مما انا فيه ولا يضيف لي مكتسبات شخصية، فلله الحمد فإني بفضل الله اتمتع بما حققته على الصعيد الشخصي ولا فخر، وغير خاف على أحد، لكن رغبتي هي ان انقل ما تعلمته من تجربة العمل بالقطاع الخاص لأقدم ما يصون شبابنا ويحفظ رفاهنا ويديم هذه النعمة بامر الله”.
وشدد صاهود على أنه ليس لديه أعداء “ولا يوجد في أجندتي موقف مسبق من أحد، فهل الانتخابات او المنصب النيابي خطير لهذا الحد؟! انا مندهش خصوصا من عبيد غيرهم الذين يتحركون بالريموت كونترول”.
وقال صاهود “لدي اجندة هدفها الكويت تدرك قيمة الوقت وأهمية المال وفداحة الخسارة دون وجود تخطيط وشخصيا اخوض الانتخابات وعيني على النجاح ولكن العالم لن ينتهي بالنسبة لي اذا لم انجح كما يتوهم البعض وسأعرف كيف اخدم وطني”.
قم بكتابة اول تعليق