ملخص الصحف اليومية

أهم ماتناولته الصحف اليوم ..حرائق الجهراء.. قضية «أمن دولة»

.. العلاقة بين السلطتين تتجه إلى طريق مسدود… «الأوقاف»: جميع حملات العمرة السابقة.. مخالفة… البراك: طلبنا من المركزي كشفاً بـ الإيداعات بلا أسماء… حريق كل… جمعة..الحكومة: سيناريوهات الأغلبية…أمنيات.

وفيما يلي نستعرض أهم و أبرز عناوين الصحف الصادرة يوم السبت

الأنباء «الداخلية»: فصل طالب أكاديمية سعد العبدالله بسبب قيامه بالغش مرتين خلال الامتحانات.

القراوي: الكويت كانت وستظل رمزاً للعمل الإنساني وصاحبة ريادة في المجالات الخيرية والتطوعية.

نواب الاقتحام الـ 9 يبحثون مخارج القضية بديوان الطبطبائي

القبس : الشهاب: في القضاء ضمائر حية.. ومخطئون

بان كي مون: لا تقدم ملموساً في قضية المفقودين والممتلكات

العسعوسي: التثمين ليس حلا لمشاكل بعض المناطق

الهطلاني: لماذا تعزف الجهات الحكومية عن توظيف حمَلة الحاسب الآلي؟

الرأي : الطبطبائي التعديلات الدستورية قبل نهاية دور الانعقاد

قوى شبابية ستعلن وثيقة عن القضاء وقد تتظاهر ضد… الغالبية

عبدالصمد: الآباء المؤسسون للدستور الكويتي سبقوا زمنهم وأعطوناً شيئاً ثميناً لا يدرك البعض قيمته.

«الوطني» يجري الأسبوع المقبل السحب الأول في حملته الصيفية.

الأنباء

تناولت صحيفة الانباء عبر صفحتها الرئيسية حرائق الجهراء.. قضية «أمن دولة» وقالت في سطورها كشف مصدر أمني أن رجال أمن الدولة دخلوا على الخط في متابعة حرائق الجهراء، وأن ملف القضية التي باتت تتكرر كل جمعة أصبح ضمن مسؤوليات أعلى جهاز أمني في البلد، خاصة في ظل تقارير أمنية تؤكد أن جميع الحرائق التي شهدتها الجهراء خلال الشهرين الماضيين مفتعلة، وآخرها الحريق الذي شهدته القسائم الصناعية ظهر أمس واستدعى تدخل 10 مراكز إطفاء من بينها مركز مكافحة المواد الخطرة خاصة أن الحريق اندلع في مصنع البلاستيك على مساحة 5 آلاف متر مربع ويضم مخزنا للمواد الكيماوية.

وأشارت الصحيفة ان مصادر امنية تحدثت لـ «الأنباء» ان من يقف وراء تلك الحرائق بدأ من سكراب امغرة، وبعد تشديد الرقابة الامنية على محيط السكراب انتقلت الحرائق الى سكراب الخشب، وبعد ان تم احكام السيطرة الامنية انتقلت الحرائق الى القسائم الصناعية، ما يعني ان الفاعلين ـ وان لم تتضح اهدافهم ـ يتنقلون وفق المعطيات والمتغيرات الامنية، ما يدل على ان الفاعلين يعون تماما ما يفعلون.

القبس

وأبرزت صحيفة موضوع هام نشرته تحت عنوان “العلاقة بين السلطتين تتجه إلى طريق مسدود” وجاء في سطور الخبر كالأتي بينما يعكف النائب د. عبيد الوسمي على إعداد بيان بشأن الإصلاح السياسي، متضمنا المشاكل القائمة وتصورات الحل، علمت القبس أن العلاقة بين السلطتين قاربت الوصول إلى طريق مسدود، وأن حسم هذا الأمر سيكون في اجتماع مجلس الوزراء الإثنين المقبل إذا لم تحدث أي تطورات أخرى عبر الاتصالات الجارية خلال هذه العطلة.

وقالت الصحيفة وفق مصدر مطلع، فإن «الخيارات أمام سمو رئيس مجلس الوزراء باتت محدودة في ظل المشاكل القائمة مع مجلس الأمة، فكتلة الأغلبية لم تمنح وزراءه فرصة للعمل، وبالمقابل لا تريد المشاركة في الحكومة إلا وفق شروطها وبالعدد الذي تريده».

الوطن

ونذهب إلى صحيفة الوطن التي تناولت عنوان «الأوقاف»: جميع حملات العمرة السابقة.. مخالفة وقالت في الخبر وصف مدير ادارة شؤون الحج بوزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية رومي الرومي موافقة مجلس الوزراء على مشروع قانون تنظيم حملات الحج والعمرة بانه انجاز كبير لتنظيم عملية العمرة خاصة ان الكويت الدولة الوحيدة على مستوى الخليج التي كانت تفتقر لوجود مثل هذا القانون المهم لتنظيم حملات العمرة على طوال العام، مضيفا ان جميع الحملات التي كانت في السابق تسير رحلات عمرة هي مخالفة للقانون لعدم وجود قانون ينظم هذه العملية، لكن اليوم وبفضل موافقة مجلس الوزراء على هذا القانون لم يتبق سوى عرضه على مجلس الأمة لاقراره ليدخل حيز التنفيذ.

وقالت الصحيفة اكد الرومي في تصريح خاص لـ«الوطن» ان هذا القانون سوف يحمي المعتمرين ويخالف أي حملة تقصر مع معتمريها، موضحا انه في السابق كانت وزارة الأوقاف لا تستطيع ذلك باستثناء مراقبة حملات الحج في موسم الحج وفيما عدا ذلك لا توجد لدينا أية سلطة عليهم وحدثت العديد من المشاكل في السابق وخاصة مع المقيمين على أرض الكويت لكننا كنا نفتقر لوجود قانون ينظم عملية حملات العمرة.

الجريدة

ونشرت صحيفة الجريدة تصريحاً في السياق البرلماني بعنوان ” البراك: طلبنا من المركزي كشفاً بـ الإيداعات بلا أسماء” وقالت أكد النائب مسلم البراك أنه سبق أن أوضح لمحافظ البنك المركزي أن لجنة التحقيق في قضية الايداعات المليونية طلبت كشفا بالإيداعات بدون أسماء، لا للنواب أو الوزراء أو زوجاتهم وأبنائهم القصر.وخاطب البراك في تصريح له محافظ المركزي، قائلاً “لا يمكن بعد ذلك أن يفسر عدم تعاونكم الا بحماية المتجاوزين والمخالفين للقانون والقرار الذي أصدره البنك المركزي بناء على هذا القانون، فقد وصل الحال بكم أن تمتد هذه الحماية إلى صناديق الامانات في البنوك التي اعتبرتها أنت ضمن الحسابات الشخصية”

الرأي

وركزت صحيفة الرأي في خبرها الذي حمل عنوان “حريق كل… جمعة وقالت في سطورها استعادت الجهراء امس «ذكرى» حريق «رحية» وما تلاه من حرائق في سكراب أمغرة شاءت «الصدفة» وحدها ان تكون كل يوم جمعة!

وأشارت الصحيفة: شكّل حريق امس، الذي كان «ضحيته» مصنع للأصباغ في سكراب أمغرة، حزام نار و«مظلة» من الدخان، استدعى تدخل رجال ستة فرق إطفاء للتعامل معه تمهيدا لإخماده، فيما أكدت الطوارئ الطبية أن الحريق لم يسفر عن إصابات في الأرواح واقتصرت أضراره على الماديات.

السياسة

ونذهب إلى صحيفة السياسة لنجد موضوعها الرئيسي “الحكومة: سيناريوهات الأغلبية …أمنيات” وقالت لم تحجب عطلة نهاية الاسبوع سخونة الاجواء السياسية الناجمة عن محاولات كتلة الاغلبية الهيمنة على مفاصل السلطة التنفيذية عبر الضغط باتجاه “تطعيم” الحكومة الحالية بعدد من نواب الكتلة او اقالتها واعادة تشكيل حكومة سمو الشيخ جابر المبارك الثالثة بالتنسيق مع الاكثرية.

وفيما احجمت المصادر الوزارية عن التعليق على السيناريوهات المقترحة للمشاركة النيابية في الحكومة, قالت اوساط حكومية في معلومات خاصة الى “السياسة” ان “ما يجري تداوله ليس اكثر من امنيات تراود الاغلبية التي لم يطلب منها احد المشاركة في حكومة لا تزال قائمة وتمارس صلاحياتها المنوطة بها دستوريا”.

واضافت الاوساط ان “الحكومة تعمل على قاعدة المضي في مهامها بدليل انه جرى تكليف بعض الوزراء بمهام زميليهم المستقيلين مصطفى الشمالي واحمد الرجيب, وبالتالي فان احدا من المسؤولين الحكوميين لم يطلب من الاغلبية المشاركة في الحكومة, كما ان بحث هذا الموضوع غير وارد على الاطلاق قبل استقالة الحكومة وهذا امر لا تحدده رغبات الاغلبية النيابية”.

واستنادا الى معلومات المصادر فان “الازمة القائمة لا تتمثل في تركيبة الحكومة الحالية التي اخل مجلس الامة في التزاماته بامهالها ستة اشهر قبل محاسبتها, ولكن المشكلة تكمن في النوايا المبيتة لدى كثير من النواب والكتل لاسقاط الحكومة بهدف السيطرة على مجلس الوزراء وتحقيق الاجندات الخاصة لتلك الكتل”.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.