الكويت في الصحف العربية

 

مصرع طفل وإصابة (5) في حادث مروري لعائلة مصرية

لقي طفل (11) سنة مصرعه وأصيب (5) من عائلة مصرية مقيمة بدولة الكويت الساعة السادسة صباح أمس بحادث انقلاب سيارتهم نوع جيب لكسز على طريق حفر الباطن – الرقعي.

وكانت العائلة عائدة من مصر بعد قضاء إجازتهم الصيفية وانحرفت سيارتهم عن الطريق (70) كم شرق حفر الباطن بسبب نعاس السائق وانقلابها ومصرع طفل (11) عاماً وإصابة الأب والأم وثلاثة من أبنائهم وباشرت أمن الطرق والمرور الحادث وتم نقل المصابين من قبل جمعية الهلال الأحمر إلى مستشفى الملك خالد العام ونقل الجثة بواسطة «شرشورة المرور» وإيداعها بثلاجة الموتى.

وناشد أمن الطرق بالسائقين عن المجازفة بالقيادة لمسافة طويلة وأخذ قسط من الراحة خوفا من وقوع حوادث تنتج عنه مآسٍ.

جريدة الجزيرة – السعودية

مسؤولو وكالات أنباء دول مجلس التعاون الخليجي يعقدون اجتماعهم الثلاثاء القادم

 

يعقد مسؤولو وكالات الأنباء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية يوم الثلاثاء المقبل اجتماعهم الـ 17 في الكويت بمشاركة معالي رئيس وكالة الأنباء السعودية عبدالله بن فهد الحسين. ورحب الشيخ مبارك دعيج الإبراهيم الصباح رئيس مجلس الإدارة المدير العام لوكالة الأنباء الكويتية في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية اليوم بمسؤولي وكالات الأنباء في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مؤكداً أن من شأن هذه اللقاءات الدورية لمسؤولي وكالات الأنباء بدول مجلس التعاون الخليجي تعزيز أطر التعاون الإعلامي والإخباري بين تلك الوكالات بما يتواكب مع تطورات العصر الحديث والمستجدات الإقليمية والعالمية.

وقال: «إن الاجتماع الذي يعد دوريًا تنسيقياً يأتي ضمن اجتماعات المؤسسات الإعلامية التابعة لدول مجلس التعاون بهدف متابعة مسيرة التعاون والتنسيق المشترك في المجال الإعلامي وتعزيز العلاقات فيما بينها وتبادل الخبرات والمعلومات. وأوضح الشيخ مبارك الصباح أن الاجتماع سيبحث عدداً من الموضوعات المتعلقة بمجال وكالات الأنباء من بينها النظر في إستراتيجية العمل الإعلامي المشترك بما يخدم مسيرة العمل المشترك إضافة إلى الاطلاع على ما أنجز من توصيات في الاجتماعات السابقة.

وأعرب رئيس مجلس الإدارة المدير العام لوكالة الأنباء الكويتية عن تقديره للجهود المثمرة التي بذلها مسؤولو وكالات الأنباء الخليجية في متابعة تنفيذ أنشطة ومجالات التعاون والتدريب وتبادل الخبرات، متمنياً أن يتوصل الاجتماع للنتائج المرجوة منه لتواكب التطورات المتسارعة لتقنيات العصر في مجال وكالات الأنباء ولتؤدي دورها الريادي في خدمة مسيرة العمل الإعلامي المشترك على الأصعدة كافة. وقال الشيخ مبارك الصباح «إن ما تشهده المنطقة من تطورات يتطلب من وسائل الإعلام في دول مجلس التعاون الخليجي العمل والتنسيق للتعامل معها بمسؤولية وحيادية في نقل ما يحدث وفق الأسس والمعايير والقواعد الخاصة بمهنة الإعلام».

جريدة الجزيرة – السعودية

 يعلن القائمة النهائية اليوم

الأمريكي برادلي يضم حسني عبد ربه وناجي جدو لقائمة الفراعنة أمام غينيا

 

يعلن اليوم، الأحد، الجهاز الفنى لمنتخب مصر الأول لكرة القدم بقيادة الأمريكى بوب برادلى، القائمة النهائية للفريق والتي ستدخل معسكراً مغلقاً استعداداً لخوض الفراعنة مباراة غينيا المقرر لها 10 سبتمبر الجاري، في الجولة السادسة والأخيرة للمجموعة السابعة في التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل.

وكان الأمريكي بوب برادلي قد أجل إعلان القائمة إلى اليوم الأحد انتظاراً لخوض فريقي الأهلي والزمالك مباراتيهما أمام ليوباردز الكونغولي وأورلاندو بيراتيس الجنوب أفريقي على الترتيب، في الجولة الرابعة من دوري الثمانية لدوري أبطال أفريقيا خاصة وأن القوام الأساسي للفراعنة من قطبي الكرة المصرية.

في الشأن نفسه قرر برادلى استدعاء الثنائى حسني عبد ربه نجم النادي الإسماعيلي ومحمد ناجى «جدو» نجم النادي الأهلى لصفوف المنتخب استعداداً لمباراة غينيا، وذلك بعد تماثلهما للشفاء من الإصابة التى كان يعانيان منها، حيث كان يعانى عبد ربه من قطع فى الرباط الصليبى، بينما عانى جدو من شرخ إجهادى فى وجه القدم.

يذكر أن الأمريكي بوب برادلي اختار تسعة لاعبين محترفين لقائمة الفراعنة أمام غينيا والتي ضمت كلاً من : أحمد المحمدي «سندرلاند الإنجليزي» وآدم العبد «برايتون الإنجليزي» ومحمد صلاح ومحمد النني «بازل السويسري» ومحمود عبد المنعم (كهربا) «لوزرين السويسري» وحسام غالي «ليرس البلجيكي» وإبراهيم صلاح «العروبة السعودي» وأحمد حسن (كوكا) «ريو آفي البرتغالي» وعمرو زكي «السالمية الكويتي».

جريدة الجزيرة – السعودية

في دول إسلامية وعربية مختلفة .. لجنة سلوى تنفذ مشاريع خيرية خارج الكويت بقيمة 230 ألف دينار

 

نفذت لجنة زكاة سلوى التابعة لجمعية النجاة الخيرية بالكويت في الفترة الأخيرة العديد من المشاريع الخيرية في الدول الإسلامية والعربية في أسيا وأفريقيا، بقيمة إجمالية تصل إلى 230 ألف دينار, ويشتمل نشاط اللجنة على تقديم الدعم والعون والمساعدات لأصحاب العوز والحاجات من الفقراء والأيتام والمساكين من المسلمين في مختلف أنحاء العالم الإسلامي.

وقد نفذت اللجنة مشروع إفطار الصائم في رمضان الفائت في سوريا، كما نفذت مشروع توزيع المصاحف في الصومال، وتأثيث مستوصف مبرة الكوثر في باكستان، وكذلك دعم شراء أثاث إحدى المدارس بإحدى القرى في باكستان، وحفر الآبار في باكستان، وكفالة الأيتام في مصر, كما تسعى اللجنة إلى تنفيذ مشروع كفالة طلبة العلم في دول البلقان وبالتحديد في كوسوفو وألبانيا، حيث كفلت اللجنة من خلال المشروع 500 طالب بتكلفة مالية إجمالية 125ألف دينار.

كما يساهم مشروع كفالة طلاب العلم في سد حاجات الطلبة ذوي الدخل المحدود في مختلف مناطق ألبانيا من غير القادرين على استكمال دراستهم الجامعية، كما يهدف المشروع إلى تنمية الكوادر العلمية مذللاً الكثير من العقبات المادية التي تعتبر حائط صد بين الطالب وتعليمه، حيث ستتم كفالة هؤلاء الطلبة في شتى التخصصات العلمية، وعلى رأسها طلاب كليات الطب وطلاب كلية الهندسة وطلاب كلية الاقتصاد وطلاب كلية القانون وطلاب كلية الإعلام وطلاب كلية الإدارة، وذلك لرفعة شأن هذا المجتمع المسلم الذي عانى سنوات من آثار الحروب العرقية.

كما تهدف اللجنة كذلك من خلال المشروع إلى تنشئة جيل مسلم على أساس العقيدة الخالصة، وكذلك نشر العلم الشرعي وتصحيح ما لدى الدارسين من أخطاء تتعارض مع مبادئ الإسلام، هذا بخلاف العمل على تعريف وتعليم المجتمع الألباني بالإسلام، بجميع الوسائل المناسبة، وإعداد وتأهيل الدعاة من الشباب المتميزين في العلم الشرعي، واستعادة الدور الريادي للإسلام في دول البلقان. وأوضح العقيل: لا شك أن تفريج الكرب وقضاء الحوائج هي أعمال تدخل السرور على قلوب الفقراء والمحتاجين، ومما لا شك فيه أيضاً أن طالب العلم يحتاج إلى أن يكون مهيئاً ذهنياً، ميسر الحال اجتماعياً، فهو أحوج الناس للدعم المادي إذا كان فقيراً أو محتاجاً خصوصاً في دول البلقان التي عانت من ويلات الحروب، مما ترك عليها أثر الدمار حتى الآن.

وعلى جانب آخر أطلقت اللجنة مشروع تأهيل الأرامل وأمهات الأيتام في دولتي ألبانيا وكوسوفو “البلقان”, وقد بلغت التكلفة الإجمالية للمشروع 10 آلاف دينار لتأهيل نحو 200 أرملة, ويهدف المشروع إلى إيجاد دخل ثابت ومستمر للأرامل وأمهات الأيتام، علاوة على تشجيع الأرملة على تحمل مسئولية إعالة أبنائها ورعايتهم وكفاية الأسرة من الهموم المعيشية الضرورية، بالإضافة إلى تدريب الأسرة كاملة على الجرأة في مواجهة المجتمع، علاوة على تحقيق الاستقرار الاجتماعي للأسر المستفيدة من خلال الرفع وتحسين المستوى الاقتصادي للأسرة.

جريدة البلاد – السعودية

 

من المقرر استمراره حتى 12 سبتمبر القادم .. انطلاق الدورة الثالثة من مهرجان “صيف المشاعر” في البحرين

بهدف صقل المواهب الشعرية وإيجاد مساحة مناسبة للشباب للتفاعل فيما بينهم، وتنمية ثقافة العمل الجماعي وتعريفهم بمختلف أركان الثقافة الشعبية، أطلقت جمعية الشعر الشعبي يوم الاثنين الموافق 26 أغسطس مهرجان “صيف المشاعر” بنسخته الثالثة في مودا مول، مركز التسوق الراقي الواقع في الطابق الأرضي لمركز البحرين التجاري العالمي المتطور، تحت رعاية النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، ومن المقرر استمراره 19 يوماً حتى 12 سبتمبر القادم.

ومن بين المشاركين في المهرجان هذا العام الأديب علي الشرقاوي والشعراء نواف آل محمود ومنيرة السبيعي ومحمد آل مبارك ومحمد العنزي وسعد الجميري وعبد الرحمن الخالدي وأحمد البدو وفلاح العبسي والأساتذة محمد المناعي وعبد الله الخالدي وعلي الريس ويوسف جمعان، فضلاً عن مجموعة من كبار شعراء الخليج العربي من بينهم راشد الديحاني من الكويت، وحمد البريدي من قطر، وفهد الشهراني من السعودية، والشاعرة برديس فرسان خليفة من الإمارات، وأصيلة المعمري من عمان.

وقد ارتفع عدد المشاركين في المهرجان هذا العام إلى 60 مشاركاً، ومن المقرر أن يتضمن دورات يومية ثابتة ومحاضرات وورش عمل ثقافية وورش عمل لبناء الشخصية وأمسيات شعرية وتدشين لدواوين شعرية ومعرض لكتب شعرية، ويهدف المهرجان إلى النهوض بواقع الشعر والشعراء والأدب بشكل عام في مملكة البحرين والخليج العربي.

وأكدت رئيسة المهرجان «سبيكة الشحي» أن النسخة الحالية من صيف المشاعر الذي استمر طيلة ثلاث سنوات، ستكون الأقوى لذلك سميت بـ «الذهبية»، كما تناول نائب رئيس اللجنة الإعلامية بسام البدوي شرحاً لبعض فعاليات المهرجان، التي تتضمن دورتين في الوزن والإلقاء، إضافة إلى الندوات المتنوعة وحفلات التدشين، وعرض المركز الإعلامي للمهرجان فيلماً قصيراً يشرح فكرة المهرجان في نسخته الثالثة.

ويشهد “صيف المشاعر” تطوراً لا مثيل له عاماً بعد عام، ويقوم القائمون عليه بالتواصل بشكل دائم مع المواهب الشعرية البحرينية التي شاركت في نسختيه الأولى والثانية، وذلك بهدف استمرار الارتقاء بهم وتنمية مواهبهم.

وتمكن خلال العامين الماضيين من صقل مواهب ما يزيد عن 80 شاباً وشابة من هواة الشعر، ويأتي المهرجان إيماناً من جمعية الشعر الشعبي بأهمية الشعر في نشر الوعي والثقافة خصوصاً لدى أوساط الشباب، وما للكلمة من دور أساس في رقي الشعوب وازدهارها، وانطلاقاً من حرص مجلس الإدارة على تحقيق أهدافه الإستراتيجية الممثلة في إيجاد المساحة الملائمة للمواهب الشعرية لتطوير تجاربها وصقل مواهبها.

جريدة البلاد – السعودية

 دول عربية وغربية تحذر رعاياها من السفر إلى لبنان

 

نصحت عدة دول عربية وغربية مواطنيها بعدم السفر الى لبنان مع تزايد التوترات الاقليمية التي تمر بها المنطقة، فيما ناشدت دول رعاياها بمغادرة لبنان فورا.

وذكرت وكالة الانباء الرسمية البحرينية ووكالة الانباء الكويتية الكويت امس ان الدولتين حضتا رعاياهما على مغادرة لبنان على الفور.

وذكرت وزارة الخارجية البحرينية أن هذا التحذير يأتي «انطلاقا من حرص الوزارة على سلامة المواطنين، وتدعو الجميع إلى الالتزام بهذا الإشعار الذي لا يزال قائما منذ أن أعلنت عنه في مايو، ويتم تجديده مع تعاظم المخاوف من تأثير تداعيات الأزمة السورية على لبنان».

والدول التي اصدرت تعليمات إلى مواطنيها بالإضافة إلى البحرين والكويت هي بريطانيا وفرنسا، بينما أبلغت النمسا مواطنيها بالاتصال بسفارتها في لبنان قبل السفر الى هناك. ونصحت بريطانيا مواطنيها بعدم السفر الى لبنان ما لم تكن هناك ضرورة لذلك، مشيرة إلى اعمال العنف في الاونة الاخيرة والتوترات الاقليمية الاوسع.

وأوضحت الخارجية البريطانية انه قد تكون هناك مخاطر متزايدة من مشاعر عداء مناهضة للغرب لها صلة باحتمال القيام بعمل عسكري في سوريا. كذلك، أصدرت فرنسا نصيحة مماثلة. وقال مصدر أمني رفيع في لبنان ان 14 ألف شخص غادروا البلاد الخميس الماضي، وان معظمهم أوروبيون.

وأصابت قنابل مسجدين في مدينة طرابلس بشمال لبنان منذ نحو تسعة ايام، ما أسفر عن مقتل 45 شخصا على الاقل واصابة المئات.

جريدة البيان – الاماراتية

الكويت.. فوز السالمية وخيطان وتعادل كاظمة والعربي

مفاجأة التضامن تطيح النصر في افتتاح الدوري

 

شهدت الجولة الافتتاحية للدوري الكويتي لكرة القدم مفاجأة واحدة فقط هي فوز التضامن على النصر 2 – 1، وكانت كل التوقعات تشير إلى أن النصر كفته أرجح على اعتبار انه قدم خلال الموسم الماضي نتائج لافتة وضم أكثر من لاعب متميز منهم العماني إسماعيل العجمي، في حين أن التضامن القادم من الدرجة الأولى فرضت ظروفه المالية على أن يقيم معسكره بالكويت على عكس بقية الأندية الأخرى، فضلاً عن تأخره في فترة الإعداد وتأخر وصول مدربه البرازيلي مارينيو.

وكان النصر متقدماً بهدف في الدقيقة الرابعة سجله بندر العجمي، وفي الشوط الثاني انقلب الحال وسجل التضامن هدفين وحافظ عليهما ونال في النهاية النقاط الثلاث في أقوى بداية له.

ونجح كاظمة في انتزاع تعادل مستحق أمام العربي في اللقاء الذي جمع الفريقين على ملعبه باستاد الصداقة والسلام وانتهى بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما، وكان العربي الأفضل في الشوط الأول وسجل هدفه مدافعه الشاب أحمد إبراهيم من ركلة حرة (4) سكنت على يسار الحارس حسين كنكوني.

وظل العربي محافظاً على هذا الهدف حتى الدقيقة (90) من الشوط الثاني، وفي الوقت الذي كان يتهيأ فيه لاعبو العربي للاحتفال بالفوز فاجأ المحترف الأردني سعيد مرجان الجميع عندما انبرى لكرة من خارج منطقة الجزاء ليرسلها رائعة في مرمى الحارس سليمان عبدالغفور وسط ذهول جماهير ولاعبي العربي لينال كاظمة التعادل الذي يستحقه بعد المستوى الجيد الذي ظهر به في الشوط الثاني.

وكانت أكبر نتيجة هي فوز السالمية على اليرموك حيث هزمه برباعية نظيفة، سجلها عمر بو حمد (15)، عبد الرحمن الموسى (36)، فيصل العنزي (53) والمصري عمرو زكي (63).

وكان السالمية الأفضل بكثير من اليرموك، ولعب من البداية بطريقة هجومية، وسمح بذلك اليرموك الذي تراجع إلى الخلف ومنح المبادرة إلى السالمية، وكانت هجماته خجولة، على عكس السالمية الذي ضغط بشدة بحثاً عن الأهداف، إلا انه هدأ كثيراً بعد الهدف الرابع وهو ما لم يرض عنه مدربه الروماني ميهاي.

وحقق خيطان فوزاً صعباً على مستضيفه الساحل بهدف يتيم في المباراة التي جمعتهما على ملعب الأخير، ونجح قائد خيطان محمد يوسف في منح فريقه نقاط المباراة الثلاث بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 43، جاء اللقاء متوسط المستوى من الجانبين، والنتيجة توضح أن خيطان عاد من معسكره المغربي جاهزاً للبطولة.

جريدة الاتحاد – الاماراتية

الداخلية الكويتية تواصل تلقي ملفات المرشحين للانتخابات البلدية    

 

تقدم ثلاثة مرشحين بأوراق ترشحهم إلى الإدارة العامة لشؤون الانتخابات بوزارة الداخلية في اليوم الرابع من فتح باب الترشيح أمس السبت لانتخابات المجلس البلدي الحادي عشر .

والمرشحون هم عبدالله أحمد باقر محمد علي الكندري ونبيل حسين فهد عمر العمر في الدائرة الرابعة وعارف دليم دبوس مطلق الماجدي في الدائرة الثامنة .

وبذلك يبلغ عدد المرشحين منذ فتح باب الترشيح 41 مرشحاً بينما لم تتقدم أي مرشحة في الدوائر الانتخابية العشر وسيكون طبقاً لقانون الانتخاب يوم الجمعة المقبل الموافق السادس من سبتمبر/أيلول الجاري آخر يوم لتقديم طلبات الترشح فيما سيكون ال 20 من الشهر ذاته آخر يوم للانسحاب من هذه الانتخابات .

يأتي ذلك، بينما تتواصل حال الاستنفار في الكويت استعداداً لتداعيات ضربة غربية محتملة ضد سوريا، تحدد منتصف الأسبوع الجاري موعدا للقاء الذي طلبته الحكومة مع لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الأمة  لإطلاع النواب على التطورات الإقليمية المتلاحقة واستعدادات الحكومة لتداعياتها .

وطالب النائب محمد الحويلة الحكومة بإرسال رسائل طمأنة للمواطنين من خلال مؤتمر صحفي حكومي نيابي مشترك يعقب لقاء نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد المقرر الثلاثاء المقبل، مثمناً اهتمام الحكومة بوضع النواب في صورة التطورات الإقليمية وطمأنة الكويتيين .

من جانبه كشف وكيل وزارة الإعلام صلاح منصور المباركي عن ان الوزارة أعدت خطة طوارئ وأسست فريق أزمة لمتابعة الأحداث الجارية في منطقة الشرق الأوسط، لافتاً إلى أنها قامت الأسبوع الماضي وعلى أثر اجتماع مجلس الوزراء الاستثنائي بتشكيل فريق عمل لمتابعة الأحداث الاقليمية . وأوضح ان فريق الأزمة في وزارة الإعلام برئاسته يعمل ضمن توجهات مجلس الوزراء بغية رفع جاهزية مؤسسات الدولة واستعداداتها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط .

جريدة الخليج – الامارتية

 خسائر جماعية وسط ترقب لتطورات المنطقة

الملف السوري يخيم على تعاملات الأسواق الخليجية

هوت مؤشرات الأسواق المالية حول العالم خلال الأسبوع الماضي بفعل المخاوف من تداعيات توجيه ضربة عسكرية تقودها الولايات المتحدة الأميركية وتستهدف النظام السوري.

وقد كان لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي نصيب الأسد من العاصفة الحمراء، فحين يكون الأمن والأمان على المحك، تضع الأسواق كافة العوامل الاقتصادية على الرف وتتسلط الأنظار نحو القادم من الهزات الأمنية، بحسب التقرير الأسبوعي الصادر عن شركة الكويت والشرق الأوسط للاستثمار المالي «كميفك».

ووسط مخاوف من نشوب حرب لا تعرف تداعياتها، خاصة أن دول المنطقة فيها ما يكفي من القلق السياسي، عمت التراجعات الحادة أسواق الأسهم فكان ثلاثاءً دموياً سوف يسجله التاريخ؛ حيث وصلت الخسائر في سوق دبي المالي إلى %7 وهي أكبر خسارة سجلها في يوم واحد منذ أزمة ديون الشركات في العام 2009.

ومع نهاية الأسبوع استطاعت بعض الأسواق الخليجية التقاط أنفاسها واستيعاب الصدمة لتقلص من نسبة خسائرها الأسبوعية، حيث أنهى مؤشر السوق السعودية تداولاته على انخفاض أسبوعي بلغت نسبته حوالي %5.

أما مؤشر سوق مسقط فقد بلغت نسبة خسائره الأسبوعية %3 مستقراً عند مستوى 6.691.61 نقطة. من ناحية أخرى، تراجع مؤشرا بورصة قطر والبحرين بنسبة %4.5 و%1.2 على التوالي.

نال سوق الكويت نصيباً كبيراً من الهبوط الحاد يوم الثلاثاء الأحمر متأثراً بتصاعد وتيرة التطورات حول الأزمة السورية، هذا ورغم الخسائر الكبيرة والتي لامست أعتاب الـ%3 يومها، خفت حدة التراجع مطلع جلستي الأربعاء والخميس لم تستمر طويلاً بعد أن انتهز المستثمرون الفرصة للخروج من مراكزهم؛ إذ لا يزال مشهد الحرب يخيم على السوق. ومع نهاية الأسبوع بلغت نسبة خسائر المؤشر السعري %5.8 مغلقاً عند مستوى 7.632.57 نقطة.

أما المؤشر الوزني ومؤشر كويت 15 تراجعا بنسبة %2.7 و%2.1 على التوالي. وقد سجل المؤشر السعري خسائر خلال شهر أغسطس بلغت نسبتها %5.42. هذا وقد اتشحت جميع قطاعات السوق باللون الأحمر بعد تعرضها لعمليات بيع كثيفة طالت معظم الأسهم المدرجة. فقد كان قطاع العقار أكبر الخاسرين بعد أن مني مؤشره بخسارة نسبتها %8.4 يتبعه مؤشر قطاعي الخدمات المالية والاتصالات بتراجع نسبته %8.4 و%5.4 على التوالي.

أما مؤشر قطاع السلع الاستهلاكية فكان أقل المتراجعين بانخفاض نسبته %1.1. هذا وبلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 321.18 مليون سهم بنمو نسبته %37.5، فيما ازداد المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة %34.3 ليسجل 107.27 مليون دولار.

ألقت التوترات السياسية التي تمر بها المنطقة بظلالها على الأسواق الخليجية لتكون ردة الفعل الأقوى على أداء سوق دبي المالي والتي كانت العامل الرئيسي وراء الانهيار الحاد. ومع نهاية تداولات يوم الخميس ما لبث أن هدأت حدة الهبوط بدعم من عمليات الشراء لانتهاز الفرص من جانب المستثمرين الصغار بعد أن تهاوت قيمة الأسهم في أغلب قطاعات السوق. إلى ذلك اختتم مؤشر سوق دبي المالي تداولات شهر أغسطس بتراجع نسبته %2.5، أما على صعيد الأداء الأسبوعي، فقد وسع المؤشر نطاق خسائره لتصل نسبتها إلى %6.6 مستقرا عند مستوى 2.523.13 نقطة. هذا وقد غلب اللون الأحمر على معظم مؤشرات قطاعات السوق النشطة؛ حيث تراجع مؤشر قطاع الاستثمار بنسبة %9.5 ليكون الخاسر الأكبر يليه مؤشر قطاع العقار بنسبة %8.8 ثم قطاع الاتصالات الذي تراجع مؤشره بنسبة %5.2.

وقد بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة خلال الأسبوع 1.02 مليار سهم بنمو نسبته %62.5، كما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة %100.4 ليسجل 342.91 مليون دولار.

أنهى مؤشر سوق أبوظبي تداولات الأسبوع على انخفاض حاد بلغت نسبته %5.4 مستقراً عند مستوى 3.734.55 نقطة. وجاء هذا الأداء السلبي انعكاساً لمخاوف المستثمرين حيال الوضع السياسي في المنطقة. وفيما يتعلق بأداء قطاعات السوق، فقد تراجعت جميع قطاعات السوق باستثناء قطاع التأمين الذي نما مؤشره بنسبة %0.8. أما القطاعات المتراجعة فكان في مقدمتها مؤشر قطاع العقار الذي انخفض مؤشره بنسبة %13.3 يليه مؤشر قطاع الطاقة بنسبة %7.3.

بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم 253.88 مليون سهم بارتفاع نسبته %166.5، كما ارتفع المتوسط اليومي لقيمة التداول بنسبة %134.5 ليصل إلى 114.42 مليون دولار.

جريدة العرب – القطرية

 

مصارف المنطقة تفلت من أزمة السيولة العالمية

«QNB» أكبر البنوك الخليجية على صعيد الأصول

 

تعدّ البنوك العشرة الأولى في مجلس التعاون الخليجي بقيادة «QNB» من بين الأسرع نمواً في العالم.

وتصدر «QNB» مصارف المنطقة من حيث الأصول البالغة 118 مليار دولار، حيث حل أولا تلاه البنك الأهلي التجاري السعودية بنهاية يونيو 2013 وفقا لإحصاءات «بلومبيرج».

ومن المرجح أن تظل البنوك الخليجية محصنة جيداً من الاضطرابات التي تسود الأسواق الناشئة حالياً بفضل استناد زخم النمو لديها على عوامل اقتصادية قوية بالمنطقة عائدات ضخمة من صادرات النفط والغاز، صافي مراكز إيجابية للأصول الأجنبية، دعم قوي للنظام المصرفي من قبل الدولة، وإنفاق حكومي ضخم على البنى التحتية.

ووفقاً لتقرير صادر عن «QNB» فإن نمو الأصول لدى بنوك مجلس التعاون سيواصل قوته رغم الأزمة الحالية في الأسواق الناشئة.

وإجمالاً، ارتفعت موجودات البنوك العشرة الأولى في مجلس التعاون بنسبة %16 خلال فترة الاثني عشر شهراً الماضية المنتهية في شهر يونيو 2013 (الجدول 1) لتبلغ 743 مليار دولار أميركي. وكانت القوة الدافعة وراء هذا النمو هي ارتفاع أسعار النفط وتزايد النشاط الاقتصادي غير المرتبط بالنفط. وفي الوقت نفسه، ساعد الإنفاق الحكومي الهائل على المشاريع الكبرى على نطاق المنطقة، خاصة في السعودية ودولة قطر، على خلق فرص هامة للنشاط المصرفي.

تواجه الأسواق الناشئة خارج منطقة مجلس التعاون الخليجي حالياً فترة أزمة اقتصادية. وقد أدت توقعات التقليص في برنامج «التخفيف الكمي» في الولايات المتحدة إلى الضغط على السيولة العالمية. وقد أخذت الأموال الميسرة التي كانت تتدفق على الأسواق الناشئة في الماضي على عكس وجهتها حالياً، وهو ما أدى إلى تآكل حاد في أسعار الصرف، وارتفاع في أسعار الفائدة، وتصحيحات في أسواق الأسهم. وقد ترتب على ذلك تأثير سلبي على مجمل جوانب القطاعات المصرفية في الأسواق الناشئة.

إلا أن بنوك مجلس التعاون الخليجي تمكنت إلى حد كبير من الإفلات من أزمة السيولة العالمية هذه بسبب أن المنطقة لا تعتمد إلا بدرجة محدودة على رؤوس الأموال الأجنبية في تمويل أنشطتها الاقتصادية. إن العائدات الضخمة للنفط والغاز وفوائض الأصول الأجنبية التي تراكمت عبر الوقت تشكلان مصادر وفيرة لاستمرار الإنفاق الحكومي على البنى التحتية وعلى تواصل الدعم الرسمي للنظام المصرفي، وهذا هو ما يقود إلى تحسين بيئة العمل وتعزيز آفاق المستقبل للقطاع المصرفي وتحصين المنطقة من الأزمة التي تعرض لها الأسواق الناشئة.

ووفقاً لتقارير مجموعة QNB، فإنه من المتوقع لبنوك مجلس التعاون الخليجي أن تستمر في أدائها القوي خلال عام 2013 وما بعدها.

وعلاوة على ذلك، فإن البنوك الكبرى بمجلس التعاون تستوفي متطلبات رأس المال (يبلغ متوسط معدل الشريحة الأولى لرأس المال بين البنوك العشرة الأولى %16)، كما أنها تتمتع بجودة الأصول (متوسط معدل القروض غير المربحة إلى إجمالي القروض عند %1.9 باستثناء بنك دبي الوطني الذي يبلغ المعدل لديه %14)، بالإضافة إلى ضخامة نمو الأرباح لدى هذه البنوك (بلغ متوسط نمو الأرباح %16 للسنة حتى يونيو 2013). وبحسب تحليلات مجموعة QNB، فإن ذلك يضيف مزيداً من الأسباب التي تدعم حصانة بنوك الصدارة في مجلس التعاون من اضطرابات الأسواق الناشئة التي تسود حالياً في أسواق المال العالمية.

مجموعة بنك قطر الوطني، أكبر بنوك مجلس التعاون الخليجي من حيث الموجودات، هو البنك القطري الوحيد المدرج ضمن البنوك العشرة الأولى في المنطقة، كما أنه هو البنك الأسرع نمواً حيث ارتفع نمو موجوداته بنسبة %30 خلال فترة الاثني عشر شهراً المنتهية في يونيو 2013.

وكانت القوة الدافعة وراء هذا النمو في الموجودات هي عملية الاستحواذ الاستراتيجي للبنك الأهلي المصري بالإضافة إلى التوسع الكبير في عملياته الخارجية. بنهاية عام 2012، كانت نسبة %79 من موجودات «QNB» داخل دولة قطر. وعليه، فإن النمو القوي للاقتصاد القطري (يتوقع له أن يبلغ %6.5 في عام 2013) قد قاد أيضاً لتحفيز النمو في أصول بنك قطر الوطني. ومن المتوقع أن يتسارع نمو الاقتصاد القطري مع توالي تنفيذ الحكومة لمشروعات البنى التحتية الضخمة استيفاء لمتطلبات إقامة مباريات كأس العالم في البلاد في عام 2022. وبمركز قوي لصافي الأصول الأجنبية (احتياطيات دولية قوية ومتنامية وصندوق سيادي ضخم) وتعاظم عائدات النفط والغاز، فإن دولة قطر محمية على نحو جيّد من مخاطر هروب الأموال التي تواجه الأسواق الناشئة الأخرى. وهذا هو ما سيمكّنها من تنفيذ خطتها لتطوير البنية التحتية، وما يترتب على ذلك من دعم للاقتصاد الوطني والقطاع المصرفي على السواء.

يشكل النمو المتسارع للاقتصاد القطري والمشاريع التي يخطط الدولة لتنفيذها فرصاً كبرى لبنك قطر الوطني والبنوك الأخرى في القطاع المصرفي لدفع النمو في الائتمان والاستثمار المحليين وزيادة الأرباح. وقد ارتفعت أرباح البنوك القطرية متناغمة مع الزيادة في موجوداتها وبلغت 2.4 مليار دولار أميركي في النصف الأول من العام الحالي، مرتفعة بنسبة %9 عن الأرباح لنفس الفترة من عام 2012. وهو ما يساوي معدلاً مرتفعاً للعائد على متوسط الموجودات يبلغ %2.4، و%15.2 على متوسط حقوق المساهمين. وقد تحقق ذلك مع بقاء جودة الأصول عند مستويات عالية على كامل نطاق القطاع المصرفي: جاءت نسبة القروض غير المربحة منخفضة عند %1.7 من إجمالي القروض بنهاية عام 2012. وقد تحقق الحفاظ على انخفاض نسبة القروض غير المربحة بدعم قوي من الحكومة: تدخلت الدولة بشراء القروض العقارية والمحافظ الاستثمارية المتعثرة من البنوك بعد الأزمة المالية في 2008/2009. كما أن البنوك تتمتع برسملة جيدة، حيث بلغت الشريحة الأولى من رؤوس أموالها %18 من الأصول المرجحة بالمخاطر بنهاية عام 2012

حقق اثنان من البنوك الكويتية المدرجة ضمن البنوك العشرة الأولى في مجلس التعاون أداءً قوياً في نمو الموجودات بنسبة %17 خلال فترة الاثني عشر شهراً المنتهية في يونيو 2013. وقد قاد بنك الكويت الوطني هذا النمو في الموجودات بصفة أساسية. وقد تسارع الإقراض للشركات مع مضيّ الحكومة قدماً في تنفيذ خطتها التطويرية التي بقيمة 110 مليار دولار أميركي. إلا أن النمو في القروض الاستهلاكية كان قوياً في الكويت بصفة خاصة بسبب الزيادات التي طرأت على أجور القطاع العام والتحويلات. ومن المؤكد أن تعمل عائدات النفط والمركز القوي لصافي الأصول الأجنبية على ضمان استمرار الدعم للاقتصاد وللقطاع المصرفي في الكويت، وذلك من خلال أجور القطاع الحكومي والتحويلات بصفة أساسية، ومن خلال الإنفاق الحكومي بدرجة أقل. كما يتوقع لتصفية المراكز في المؤسسات الاستثمارية غير المصرفية أن تستمر في الحد من النمو في القطاع المصرفي مع تقلص الائتمان المقدم لهذه المؤسسات.

إجمالاً، توفر منطقة مجلس التعاون الخليجي بيئة اقتصادية قوية لازدهار أنشطة القطاع المصرفي. فالأسعار العالية للنفط والغاز تعزز تدفق العائدات التي تساعد على استمرار الإنفاق على المشاريع وتحقق فوائض من الأصول الأجنبية. وهذا ما يساعد على تواصل الدعم لعمليات الإقراض ونمو الموجودات لدى بنوك الصدارة في منطقة مجلس التعاون الخليجي، وفقاً لتحليلات مجموعة QNB، وهو ما يرجح معه تحصين المنطقة جيداً من الاضطرابات التي تمسك بخناق القطاعات المصرفية في الأسواق الناشئة.

جريدة العرب – القطرية

 

الأمين العام للجامعة العربية يتسلم أوراق اعتماد مندوب الكويت الجديد

 

تسلم الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربى اليوم الأحد، أوراق اعتماد السفير عزيز الديحانى كمندوب جديد لدولة الكويت لدى الجامعة العربية.

وعبر الديحانى – فى تصريحات للصحفيين عقب اللقاء – عن تقديره الكامل لسرعة تقديم أوراق اعتماده للأمين العام للجامعة العربية، والتى تعكس حرصه على أن يكون اللقاء قبل انعقاد الدورة الـ140 للمجلس الوزارى العربى من أجل أن تكون هناك مشاركة عربية فاعلة.

وقال الديحانى “نقلت تحيات أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح الذى كان له دور بارز فى تاريخ جامعة الدول العربية والاهتمام بأن تبقى الكويت دائما داعمة لمنظومة العمل العربى المشترك وتعزيز العلاقات العربية – العربية انطلاقا من دورها القومى تجاه الأمة العربية”.

وذكر السفير الديحانى أن بلاده لها مساهمات كبيرة تصب لصالح العمل العربى المشترك، ومن أبرزها مبادرة أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح فى استضافة أول قمة اقتصادية تنموية عربية عقدت فى الكويت، والتى كانت عنوانا للقمم الناجحة بعد أن أثمرت عن العديد من المشاريع الاقتصادية والتنموية، ومنها المبادرة السامية له بإنشاء صندوق لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة فى الوطن العربى.

وعبر الديحانى عن اهتمام بلاده البالغ بانعقاد القمة العربية الأفريقية فى نوفمبر المقبل بالكويت، والتى يتم حاليا التحضير والإعداد لها، مما يعكس الحرص على تعزيز العلاقات العربية – الأفريقية والسعى لتعميقها، خاصة وأن هناك مساحات شاسعة من التقارب الاقتصادى فى الفضاء العربى والأفريقى.

جريدة اليوم السابع – المصرية

صحيفة كويتية: الاجتماع العربى الوزارى سيعطى دعما لأى إجراء عسكرى ضد سوريا

قالت مصادر دبلوماسية عربية إن الاجتماع الوزارى العربى المزمع انعقاده فى القاهرة اليوم، سيخرج ببيان، يعطى انطباعا واضحا بالدعم العربى لأى إجراء عسكرى ضد النظام السورى.

وقالت المصادر لصحيفة “القبس” الكويتية فى عددها الصادر اليوم الأحد، إن العملية العسكرية تستهدف تدمير كل دفاعات النظام السورى وتهيئة أرضية عسكرية للجيش الحر لتسلم زمام العمليات على الأرض.

وأشارت إلى أن آلاف العناصر من الجيش الحر تلقوا تدريبات من المارينز الأمريكى، وسيكون لهم الدور المحورى العسكرى الميدانى مستقبلا.

وقالت المصادر إن المواقع والأهداف التى ستشملها الضربات الجوية فى سورية هى مواقع القوى الصاروخية التابعة للنظام، وخاصة تلك القادرة على حمل أسلحة دمار غير تقليدية ومواقع الدفاع الجوى، ومخازن الأسلحة والمطارات الحربية والطائرات المقاتلة التابعة للنظام السورى فى مختلف المناطق.

جريدة اليوم السابع – المصرية

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.