ملخص الصحف اليومية

أهم ماتناولته الصحف اليوم …. «الأغلبية» تخوض الانتخابات بشعار «أعيدوهم»…. نواب الأغلبية يقودون الكويت إلى المجهول”… أحمد الخطيب ..لا تضيِّعوا فرصة تاريخية لفرض إصلاح حقيقي… الصدر: أعتذر للكويت عن أي إساءة… «حرب»… ندوات!

الأنباء

وفيما يلي نستعرض أهم و أبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الجمعه

الكندري: مكافأة الأعمال الممتازة تصرف أواخر يوليو لقرابة 30 ألفاً من العاملين في «التربية»

«الصحة»: صرف بدل الإشراف للوظائف «الإدارية» في يوليو.. و1100 موظف حصلوا على «الاختيار»

«الأشغال»: إنجاز 14% من الأعمال الإنشائية لمشروع تطوير طريق الجهراء

الشاهد:دشتي: التعديل الدستوري يأتي بالحوار الوطني لا بالخطابات الانتخابية.

الدقباسي: احترام القضاء واجب وطني.

الدراما الخليجية خرجت أخيراً من كآبتها في خوات دنيا.

أزمة القبول تطل مجدداً نجح الطلاب.. ولكن أين يذهبون؟

جهات عليا رفضت لقاء نواب الأغلبية.

القبس

الانتخابات النيابية مرجّحة في أكتوبر

يوسف الإبراهيم: القطاع الحكومي يفتقد العدالة والمساواة والتنافس الشريف.

الكويت تحذّر: عواقب كارثية تواجه سوريا ودول المنطقة.

الخدمة المدنية: 5141 راغباً في العمل سجلوا بنظام التوظيف

إقرار بدل مستوى ومكافأة تشجيعية لــ67 موظفاً.

الوطن

رئيس الوزراء لرجال الأمن: باقتدار.. حميتم حرية التعبير

«التكنولوجيا» وهقت «التربية»!

«الحجرف» أقر ضوابط «الممتازة» للعاملين في «التربية»

سالم الفيلكاوي: أسماك الباعة المتجولين منتهية الصلاحية

الكويت منكشفة بدرجة خطيرة على أزمة الديون الأوروبية.

«المركز»: السيولة الأسبوعية المتداولة تقفز %31 إلى 87.4 مليون دينار

الراي : نهاية النصف الأول «متواضعة»… بلا إقفالات

النفط الكويتي بـ 89.66 دولار للبرميل.

علام الكندري :المويزري الوحيد الذي استقال من مجلس 2009

مجلس الوزراء يستعجل البلدية توفير أرض لـ «المدينة الإعلامية»

الانباء

نبدء جولتنا الصحافية اليوم مع صحيفة الأنباء لنقرأ ما جاء على صدر صفحتها الأولى «الأغلبية» تخوض الانتخابات بشعار «أعيدوهم» وفيما يلي أهم التفاصيل خلصت كتلة الأغلبية إلى عدة رؤى وأفكار لتدعيم مواقفها السياسية وحراكها الشعبي خلال المرحلة المقبلة.

وحسبما قالت الصحيفة مصدر من «الأغلبية» قال لـ «الأنباء» إن الكتلة بعد مراجعة قواعدها تتجه إلى الترشح في قوائم تحت مسمى «أعيدوهم»، مشيرا إلى أنه جرى الاتفاق على إعادة ترشيح الأسماء السابقة نفسها ممن حالفهم الحظ والنجاح في الانتخابات السابقة وعدم ترشح من يؤثر عليهم من المنتمين للكتلة أو المؤيدين لها.

إلى ذلك، قالت مصادر مطلعة لـ «الأنباء» أن كتلة الأغلبية لم تحدد حتى الآن موعدا للنزول مجددا إلى ساحة الإرادة، مؤكدة أن الكتلة اتفقت على أن تكون اجتماعاتها مساء كل اثنين من كل أسبوع حتى انتهاء الأزمة السياسية الحالية.

وأشارت إلى أن الأغلبية لديها اطمئنان بأن مجلس 2009 سيتم حله وأن الانتخابات ستكون في منتصف سبتمبر أو بداية أكتوبر المقبلين. وفي هذا السياق قال النائب مسلم البراك إن حديث النائب السابق مشاري العنجري عن حل مجلس 2009 يمثل فهما دستوريا وسياسيا ويؤكد موقف الشعب لأنه لا يوجد مبرر للحكومة أن تستقيل حتى تعدل رسوم حل المجلس.

من جهته قال النائب علي الدقباسي إن تصوير «الأغلبية» أنها خارجة عن النظام ظلم وبهتان.

عضو مجلس 2012 المحامي أسامة المناور قال إنه كلف من بعض أعضاء مجلس 2012 برفع دعاوى تعويض ضد الحكومة.

وعودة الى تصريح البراك فقد قال إم كلام العنجري أكد بما لا يدع مجالا للشك موقف أبناء الشعب من مجلس 2009 مجلس الخزي والعار، لأنه لا يوجد أي مبرر للحكومة أن تستقيل حتى تستطيع ان تعدل مرسوم حل مجلس 2009، وفق ما جاء في حكم المحكمة وبعد ذلك تقوم بحله فهي تستطيع حله من دون استقالتها.

وقال البراك: ان الحكومة المستقيلة كان يمكنها حل مجلس 2009 من دون استقالتها لأنها حكومة دستورية أقسمت أمام سمو الأمير حفظه الله، وحل مجلس الأمة هو إجراء تنفيذي وليس إجراء تشريعيا فالحكومة لا تحتاج إطلاقا لقسمها أمام مجلس الأمة إلا لمشاركتها في العمل التشريعي على اعتبار ان الوزراء أعضاء بالمجلس وفق الدستور.

الشاهد

تناولت صحيفة الشاهد انفراداً بعنوان “نواب الأغلبية يقودون الكويت إلى المجهول” وقالت في التفاصيل
شهدت البلاد في الايام الماضية حالة من الاحتقان والتأزيم المفتعل من بعض الكتل السياسية على خلفية صدور حكم المحكمة الدستورية بإبطال مجلس 2012 وعودة مجلس 2009 وتمكينه من ممارسة دوره الدستوري.

التأزيم وصل مداه حينما وجهت ولاول مرة في تاريخ البلاد سهام النقد من قبل النواب إلى السلطة القضائية، وذلك بالتشكيك ووصف حكمها بالسياسي الخاضع للأهواء، وهو امر وضع سلطة تطبيق القانون وسيادته على كف عفريت.

الانتقام الذي حاول بعض النواب ممارسته نتيجة ابطال المحكمة الدستورية لمجلس 2012 وصل إلى توجيه التهديد والوعيد إلى السلطة وتغيير النظام الدستوري في البلاد عن طريق تجييش الشارع وتحريكه لايصال رسالة تهديد إلى من يعنيه الامر، وهو وضع شل البلاد وأوقف عجلة التنمية وأدخل الجميع حكومة وكتلاً وتيارات في دوامة الصراع السياسي البيزنطي.

ومضت الصحيفة تقول التناقض هو سيد المواقف على جميع الاصعدة خصوصاً من قبل التيارات والكتل السياسية وهو وضع اذا ما استمر بتلك الوتيرة سيدخل البلاد لا سمح الله في نفق مظلم حيث كان ابرز تلك المواقف المتناقضة هو دعوات نواب كتلة الاغلبية في السابق بعدم المساس بالدستور وتعديله وهم اليوم يتداعون لتعديل النظام الدستوري برمته ما يؤكد ان المواقف تتخذ حسب المصلحة والأجندات الخاصة وليس لأجل مصلحة البلد، كما ان اعتبار الاغلبية لحكم المحكمة الدستورية الاخير منعدماً هو انقلاب صريح على الدستور والدولة.

القبس

وانفردت صحيفة القبس بمقالاً للدكتور أحمد الخطيب بعنوان “حذارِ أن تصبحوا «ممَشّة زفر»! قال فيه من أجل دعم القرار التاريخي للمحكمة الدستورية، وحتى لا يصبح نوابنا «ممشّة زفر»، ومن أجل ان يفتحوا طريق الاصلاح الحقيقي لانقاذ الوطن، ويسجلوا لمجلسهم وقفة تاريخية مشهودة، أدعو الأعضاء النبلاء من نواب مجلس 2009 إلى انتهاز هذه الفرصة التاريخية لفرض طريق الاصلاح الحقيقي لأوضاعنا المهترئة والخطرة التي أوصلنا اليها الحكم، وذلك بمناشدتهم اعلان احترامهم للقضاء، وتلبية طلبه بمزاولة مهامهم الدستورية وحضورهم جلسات المجلس.

ومضى يقول في مقاله وأكرر القول لهؤلاء الأعضاء: حتى لا تكونوا «ممشة زفر» عليكم ان تشترطوا على رئيس الوزراء المكلف ان يعلن قبل حضور الجلسة تعهده بتقديم ما يلي في جلسة الافتتاح:

أولا: اصدار قانون الاستقلالية الكاملة للقضاء اداريا وماليا وقانونيا.

ثانيا: اصدار قانون بتشكيل هيئة انتخابية مستقلة بمشاركتكم الفاعلة من قبل أعضاء معروف عنهم النزاهة والكفاءة، مع تمتعهم بالصلاحيات الكاملة في الادارة والاشراف على العملية الانتخابية في كل مراحلها.

وأؤكد على وجوب ألا ترفع الجلسة قبل اقرار هذين القانونين، بعدها يُحل المجلس وتتم الدعوة الى انتخابات مبكرة.
وفي حال عدم الالتزام بهذه التعهدات علناً أمام المجلس قبل افتتاحه، عليكم ان تعلنوا عزمكم على الانسحاب من الجلسة قبل ان تؤدي الحكومة قسمها أمام المجلس، وان تبدوا رفضكم ان تكونوا محللين لاستمرار نهج حكومي دمر البلد، وعندها سيعرف الجميع من هو المسؤول الذي يريد الخراب والهلاك لهذا الوطن الغالي.

وقتها سيصبح لزاما على الشعب الكويتي وشبابه الحر تحمل المسؤولية تجاه الوطن وفق ما أكدته المادة السادسة من الدستور التي نصت على ان الشعب هو مصدر السلطات جميعها، وعلى عاتقه سيقع تفعيل هذه المادة بكل الوسائل السلمية المتاحة للانتصار لنظامنا الدستوري الذي حدده دستور عام 1962.

الوطن

ونذهب إلى صحيفة الوطن لنقرأ “الصدر: أعتذر للكويت عن أي إساءة”

وفي التفاصيل قالت اعتذر زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر للكويت حكومة وشعبا عن أي اساءة صدرت من بعض أنصاره ضدها، معربا عن استعداده ارسالهم الى الكويت للاعتذار مباشرة، ومؤكدا ان الكويت جارة عزيزة عانت من النظام العراقي السابق كما عانى الشعب العراقي.ونفى الصدر وفقا لما نشرته صحيفة «ايلاف» اتهامات النائب د.وليد الطبطبائي له ولأنصاره الاساءة للكويت، وخاطب الطبطبائي بقوله: «أنت متوهم فلم ولن أتدخل في سورية ولا ينبغي لي ذلك ولا أحد ممن ينتمي لي على الاطلاق». وشدد على تعاطفه مع الشعوب أيا كانت وأينما كانت، موجها الدعوة للنائب الطبطبائي لزيارة النجف ليحل ضيفا عليها.

وكان الطبطبائي قد أعلن رفضه لزيارة الصدر للكويت التي قام بها قبل أيام، وقال اننا نرفض زيارة الصدر ويداه ملطختان بدماء الشعب السوري، وأضاف عندما يشتم الصدر آل الصباح ويتم استقباله بشكل رسمي فان كرامة الكويت لدى البعض في الدرك الأسفل.

الراي

وابرزت صحيفة الراي خبراً بعنوان “«حرب»… ندوات! وفي التفاصيل قالت تأكيدا لأهمية الشارع في الحراك السياسي المتنامي، علمت «الراي» أن أكثر من قوة سياسية تستعد لعقد ندوات ومهرجانات قد تشهد طروحات متناقضة، فيما اختار النائب السابق محمد الصقر يوم الاثنين المقبل موعدا لندوته حول مستقبل الكويت وآلية تطوير حكم المحكمة الدستورية والتداعيات التي تلته.

ومضت تقول: على المحك أيضاً، تتوالى مواقف نواب غالبية مجلس 2012 المنحل، بين اصلاحات سياسية وتعديلات دستورية «تمنح المجلس صلاحيات وضمانات أكثر»، وخوض الانتخابات المقبلة بقوائم معلنة.

وقالت مصادر مطلعة ان الندوة المعنونة «الكويت إلى أين؟» تهدف الى إيجاد حل جذري لحال عدم الاستقرار التي يعاني منها البلد منذ سنوات وساهمت في تعطل عجلة التنمية.

وأكدت المصادر ان الدعوة لحضور الندوة وجهت الى أعضاء كتلة العمل الوطني والتحالف الوطني الإسلامي والتجمع السلفي، وخصوصاً من لم يشارك في تجمع ساحة الإرادة الثلاثاء الماضي.

وذكرت أن الندوة تأتي بمثابة «إيجاد توازن بين القوى السياسية في الساحة البرلمانية بعدما استفردت كتلة الغالبية في مجلس 2012 بالمشهد السياسي».

وفي السياق أعلن الأمين العام للمنبر الديموقراطي يوسف الشايجي ان «الدعوة وجهت الى (المنبر) وسنشارك في الندوة، ولم نتفق على من يمثلنا. وعلى العموم فهي دعوة كريمة لتخفيف حال التوتر السياسي، ولا ريب انها مبادرة جيدة نأمل تكرارها من أطراف أخرى».

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.