يعتبر النادي السياسي في كلية العلوم الاجتماعية جامعة الكويت من الاندية الفعالة بكلية العلوم الاجتماعية حيث يقيم عددا من الانشطة في الكلية ويهتم في طلبة قسم العلوم السياسية ويساهم في صقل طاقات وابداعات طلبة القسم من الناحية السياسية عن طريق ورش العمل والندوات التي يقيمها النادي أكد رئيس النادي فهد العبيد ان الهدف السامي للكلية مساعدة طلبة القسم وتذليل جميع الصعوبات للطلبة ووضح خطط النادي القادمة وفيما يلي نص المقابلة:
< نبذة عن النادي؟
– هو ناد يتكون من طلاب وطالبات قسم العلوم السياسية حازوا ثقة زملائهم وكل ما يتمنونه هو رضا وخدمة طلبة وطالبات قسم العلوم السياسية من خلال الانشطة والفعاليات خلال العام الدراسي.
< أهداف ورسالة النادي؟
– هدفنا خدمة طلبة العلوم السياسية بشكل خاص ومحاولة مساعدتهم في شتى احتياجاتهم في مسيرتهم الجامعية ورسالة النادي ان باب النادي مفتوح امام كل الطلبة من جميع الافكار والتوجهات لمساعدتهم وافادتهم وتقديم كل مايحتاجونه.
< من أين اتت فكرة تأسيس النادي؟
– أتت الفكرة لحاجة طلبة السياسية لانشطة وتحركات وبرامج خاصة فيهم.
< كيفية الالتحاق بالنادي؟
– سيفتح باب الانتساب للنادي من خلال الاسبوع الذي يقيمه النادي من تاريخ 10/27 الى 10/31 بعد اجازة العيد.
< من هم الشريحة المستهدفة؟
طلبة قسم العلوم السياسية بشكل خاص وطلبة جامعة الكويت المهتمين بالشأن السياسي بشكل عام.
< الأنشطة والفعاليات؟
– أقام النادي العديد من الندوات السياسية في كل وقت من اوقات العام بشكل مستمر بحيث تواكب الاحداث في الحياة السياسية في الكويت كما اقام العديد من الدورات التدريبية التي تصقل شخصية الطالب في العلوم السياسية وقام ايضا بالعديد من الزيارات لمجلس الامة وكونا وغيرها من الاماكن بصورة مستمرة وسنوية كما يساعد الطلبة بالتعاون مع القسم في فتح الشعب وأول فعالية ستكون في تاريخ 27/10 الى 31/10 وستكون تعريفاً عن النادي وما سيقدمه من أنشطة وفعاليات ومزايا عضوية النادي لهذا العام وستكون على اسبوع كامل ويتخلله العديد من الانشطة والندوات.
< ما مدى الدعم الذي تتلقونه؟
– نتلقى الدعم من الاتحاد والعديد من شركات القطاع الخاص والشخصيات التي لها اهتمام في هذا المجال.
< ما المشاريع المقبلة؟
– سيكون هناك عدة استضافات لشخصيات اعتبارية وعامة في البلد والعديد من الزيارات الميدانية والدورات التدريبية والمعارض والمطالبات لطلبة قسم العلوم السياسية.
قم بكتابة اول تعليق