ملخص الصحف اليومية

اهم ما تناولته الصحف اليوم.. لجنة لإنجاز تقرير الدوائر خلال شهر.. «التيار الثالث».. طريقنا لتجاوز الأزمة السياسية .. صعوبات «فنية» تبعد الـ 10 دوائر.. صراع الرئاسة بدأ مبكراً.. والصقر يخطط للحصول على 33 صوتاً.. بغداد تزود الكويت بوثائق «البدون».. العراقيين.. صوت الشباب ارتفع من… التكرار.

وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الأربعاء

الانباء

المذكور والنشمي: لا يجوز تجسيد الرسول صلى الله عليه وسلم أو الخلفاء الراشدين

«الصحة» تحصر أسماء المستحقين لبدل العدوى والتلوث لصرفها في أكتوبر

«الشؤون» تنتهي من تجهيز المقر الدائم لإيواء العمالة

وزير الكهرباء أحال موظفين للتحقيق لتنظيمهم إفطاراً جماعياً وقت الدوام الرسمي

الصباح

تحذير نيابي من استمرار التطاول على الدستور

«الأوقاف»: تجهيز 163 مسجداً و93 خيمة استعداداً لرمضان

«البلدية»: 2098 مخالفة وإغلاق 25 محلاً في مايو

«الداخلية» تدعو للترشح لمسابقة جائزة مجلس التعاون للبحوث الأمنية للعام 2013

القبس

«السكنية»: مشروعا المطلاع والخيران بحاجة إلى استثنائهما من قانون المدن.

الدلال: كل الخيارات السياسية متاحة بما فيها خيار المقاطعة.

النوري: اتجاهات السوق سلبية.. الخصوم تزيد وحقوق المساهمين تنخفض.

«البلدية»: لا توجد مادة في القانون تمنع التفويض.

إتلاف 42 طنا من المواد الغذائية.

الشاهد

الإبراهيم يعد فنيي طوارئ الكهرباء بمكافآت مجزية.

الاقتصاد الوطني يعانى من غياب الثقة والبيروقراطية ومطالب بإيجاد حلول لإنقاذ صغار المستثمرين من الإفلاسات.

المشروع الوطني للشباب نظم حلقة نقاشية حول الإصلاح الإداري والقانوني.

الكندري يشيد بجهود التربية الفنية في إقامة المعارض والأنشطة والمسابقات

قيادات الجامعة تبحث استعدادات العام الجديد.

الوطن

13 مليون دينار لإنشاء 70 صالة للتربية البدنية.

إياد الخرافي: توفير الأطر القانونية الضامنة لتمثيل أوسع للشباب في هياكل صنع القرار.

د.نايف العجمي: حملة لإغاثة 10 آلاف أسرة يمنية خلال رمضان بـ20 ديناراً للأسرة.

بثينة الإبراهيم: استثمار طاقات الفتيات وتأهيلهن وتعزيز دورهن في المجتمع.

الراي

الحكومة بحثت قانون تمويل الانتخابات وإنشاء مفوضية مستقلة

حظر استيراد الطيور من المكسيك موقتا.

عودة مجلس 2009 بحكم «الدستورية» … هل يُعيد المرأة «الغائبة» إلى المشهد السياسي؟!

العدوة: إنجاز «المصفاة» 2017 و«الوقود البيئي» 2018.

الأنباء

نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الأنباء “لجنة لإنجاز تقرير الدوائر خلال شهر” وفي التفاصيل قالت أكدت مصادر وزارية أن الحكومة تسعى لحل ملف الدوائر الانتخابية والأخذ بالآراء القانونية قبل صدور أي مراسيم بحل مجلس الأمة 2009 والدعوة إلى انتخابات مقبلة.

وقالت المصادر لـ «الأنباء» ان لجنة سيتم تشكيلها من خبراء دستوريين وأساتذة قانون لرفع تقريرها النهائي بشأن الدوائر في مدة لا تتجاوز شهرا، مشيرة إلى أن الحكومة ستأخذ بالرأي القانوني ومن خلاله ستكون الانتخابات المقبلة والمتوقع إجراؤها أكتوبر المقبل وفق ما سيحتويه التقرير.

وألمحت المصادر إلى أن مراجع عليا مهتمة بهذا الملف وتستعجله، مطالبة بأن يكون هذا التقرير سليما قانونا ودستورا، وألا تكون هناك ثغرة للطعن فيه أمام المحاكم الدستورية في البلاد.

الصباح

وتناولت صحيفة الصباح على صدر صفحتها الأولى «التيار الثالث».. طريقنا لتجاوز الأزمة السياسية ” وفي التفاصيل قالت تعززت أمس بشكل كبير التكهنات المتعلقة بغياب أي رؤية واضحة تجاه القضايا المهمة، لدى معظم القوى السياسية والنيابية في البلاد، خصوصاً أغلبية مجلس 2012، ففيما حذر النائبان أسامة الشاهين ونايف المرداس من «أي تلاعب بالدوائر الانتخابية»، استنكر زميلهما النائب د.عبيد الوسمي ما اعتبره تركيزاً زائداً عن الحد بشأن موضوع الدوائر، وأن يكون هو القضية الرئيسية للنواب الحاليين والسابقين، بينما نفى النائب خالد السلطان وجود توجه لدى كتلة الأغلبية بمجلس 2012، لمقاطعة الانتخابات في حال تعديل الدوائر، ودعا النائب مسلم البراك إلى الاتفاق على «برنامج سياسي واضح ومحدد» لمعالجة الأوضاع السياسية المعقدة حالياً.

ومضت الصحيفة تقول مصادر نيابية وقانونية رأت في هذه المواقف المتباينة شواهد بارزة وقاطعة على «التخبط» الذي تعيشه القوى السياسية والنيابية في الوقت الحالي، مؤكدة أنه في ظل هذا «التشتت» النيابي، والوضع الحالي للحكومة، باعتبارها «حكومة تصريف أعمال»، وغير قادرة على اتخاذ قرارات حاسمة بشأن القضايا الحيوية والاستراتيجية، فإن البلاد بحاجة إلى ما يمكن تسميته بـ«تيار ثالث» غير محسوب على النواب أو على السلطة التنفيذية، يضم عقلاء من أهل السياسة والفكر والأكاديميين ومنظمات المجتمع المدني، بحيث يكون قادراً على الإسهام بشكل فاعل في اخراج البلاد من المأزق الذي تعانيه حالياً.

وأكدت المصادر أن حالة الاستقطاب التي تعيشها البلاد الآن لا تتيح أي مساحة من العقلانية والتفكير المنطقي الهادئ، من أجل الوصول إلى ترسيخ الاستقرار السياسي، والانتقال من مرحلة الجدل المستمر، إلى مرحلة البناء والتنمية وإنجاز المشاريع الكبرى.

القبس

واهتمت القبس بعدد من الأخبار السياسية والمحلية أهمها “صعوبات «فنية» تبعد الـ 10 دوائر” وفي التفاصيل قالت بينما يستمر سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك في البحث عن «محلل» لإعلان التشكيلة الحكومية منتصف الأسبوع المقبل، كشفت مصادر نيابية أن رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي الذي سيعود للبلاد 17 الجاري سيوجه الدعوات لنواب 2009 لحضور جلسة القسم للحكومة الجديدة في 24 يوليو.

وبينت المصادر ان عدم توافر النصاب سيحول دون عقد جلسة 24 يوليو، مما يدفع الخرافي لتوجيه دعوات جديدة لجلسة أخرى في 31 يوليو، وإذا لم يتوافر النصاب – كما هو متوقع – سيرفع الخرافي الأمر إلى سمو الأمير في 1 او 2 أغسطس لاتخاذ ما يراه مناسبا.

وتوقعت المصادر ان يصدر سمو الامير مرسوما بحل مجلس 2009 في 9 أو 12 أغسطس بحيث يكون إجراء الانتخابات المقبلة أوائل شهر اكتوبر متاحا دستوريا.

وأضافت المصادر «أن هذا السيناريو قد يدعمه سيناريو آخر يتمثل بعدم موافقة أي نائب من نواب مجلس 2009 للدخول كمحلل في التشكيلة الحكومية، مما يؤدي إلى تعذر اكتمالها، خصوصا أن المبارك يرفض توزير أي من النواب المتورطين في الإيداعات المليونية».

الشاهد

ومع صحيفة الشاهد نقرأ” صراع الرئاسة بدأ مبكراً.. والصقر يخطط للحصول على 33 صوتاً ” وفي التفاصيل جاء الأتي كشفت مصادر لـ»الشاهد« ان الاستعدادات للظفر برئاسة مجلس الأمة المقبل بدأت مبكراً من خلال حشد بعض المرشحين والتيارات لأنصارهم لتحقيق ذلك الهدف وهو ما ظهر جلياً في التنافس الحاد بين النائبين محمد الصقر وأحمد السعدون.

ومضت الصحيفة تقول ان زعيم التحالف الوطني الديمقراطي محمد الصقر يسعى حالياً لدعم عدد من المرشحين في مختلف الدوائر الانتخابية لكسب وزيادة عدد المؤيدين له، وذلك لزيادة عدد نواب الأقلية التي كان عددها في مجلس 2012 المنحل14 الى 18 نائباً لضمان الفوز برئاسة مجلس الأمة المقبل.

وأضافت ان الصقر يعول كثيراً على أصوات الحكومة التي تملك 15 صوتاً بالاضافة الى رفع عدد نواب الأقلية الى 18 نائبا لكي يصل العدد الى 33 وهو الرقم الضامن للظفر بالكرسي.

وأفادت ان هناك تنسيقاً بين كتلة العمل الوطني والتحالف الوطني الديمقراطي لدعم الصقر في معركة الرئاسة المقبلة من خلال دعم مرشحي الأقلية للعودة الى المجلس المقبل والتنسيق وتبادل الأ صوات بين نواب العمل الوطني ومرشحي التحالف لضمان نجاح أكبر عدد ممكن من المرشحين الداعمين للصقر.

وأشارت الى ان المعضلة التي تواجه تحقيق حلم الصقر في الرئاسة هي سيطرة أحمد السعدون على أغلب مرشحي أبناء الدائرتين الرابعة والخامسة وبسبب رفض أبناء القبائل للتوجهات الليبرالية وعدم القبول بها وانتشار وقوة تأثير التيارات الاسلامية على هاتين الدائرتين.

وأكدت ان الصقر لكي ينافس السعدون في الانتخابات المقبلة يحتاج الى مرشحين أنصار له في الدائرتين الرابعة والخامسة لا يقل عن 3 الى 4 نواب حتى يصل الى الرقم الضامن لهزيمة السعدون وتبوؤ كرسي رئاسة مجلس الأمة، وهو الأمر الذي جعل من الدائرتين الرابعة والخامسة في الانتخابات المقبلة أرضاً خصبة للتنافس المحموم بين التيارات السياسية في مناطق تهيمن عليها القبيلة.

وأوضحت ان تحركات الصقر وتحالفه مع زعيم العمل الوطني مرزوق الغانم للسيطرة على المجلس المقبل قابلتها تحركات وتكتيكات من جانب أحمد السعدون ونواب العمل الشعبي لإفشال ذلك المخطط من خلال الضغط على المرشحين للانتخابات المقبلة بالانضواء تحت برنامج ورؤية الأغلبية للإصلاح كما أسموه أو الاتهام بأنهم فداوية يتبعون الحكومة ورؤوس الفساد وشن الحرب عليهم من خلال المجاميع الشبابية التي يسيطر عليها أعضاء كتلة العمل الشعبي، وهو وضع جعل أغلب المرشحين يقع في حيرة من أمره، إما ان يكون مستقلاً أو تابعاً لجماعة الصقر أو الأغلبية بزعامة السعدون ولكل موقف ثمنه ونتائجه.

الوطن

وابرزت صحيفة الوطن في عددها الصادر اليوم “بغداد تزود الكويت بوثائق «البدون».. العراقيين” وفي التفاصيل سردت الأتي قالت صحيفة «العراق» الالكترونية نقلا عن وكالة «الاستقلال» العراقية للأخبار ان بغداد زودت الكويت بمعلومات حول «البدون» من حملة الوثائق العراقية، وتم ارسالها الى الجهاز المركزي لمعالجة أوضاع المقيمين بصورة غير قانونية.
ومضت الصحيفة تقول انها حصلت على تأكيدات من احد القيادات الامنية التي اشرفت على متابعة هذا الملف الذي اكد ما ذكرته وسائل الاعلام العراقية بهذا الشأن.

واوضح ان التعاون مع دول الجوار ومنها العراق قائم ومستمر ومتواصل وان هذا التعاون اثمر عن التوصل لمعرفة حقيقة أصول 43 الف من البدون وان العراقيين موزعون على 3 فئات:

< فئة تم التعرف على حقيقتها من خلال بياناتها الرسمية المدون في احصاء السفارة العراقية بالكويت عام 1987 وعددها 4 آلاف. < فئة تتكون من 29 الفا وتم التوصل الى بيانات اقاربهم من الدرجة الاولى وغالبيتها غادرت الى العراق اثناء الغزو في عام 1990. < فئة تتكون من 10 آلاف من الذين تم التوصل الى وثائقها الحقيقية والرسمية وهي عراقية وصادرة من مختلف المحافظات العراقية. واضاف القيادي ان جميع البيانات والمعلومات الواردة من العراق هي حاليا بحوزة الجهاز المركزي وتم ادخالها في اجهزة الحاسوب. في سياق متصل وعبر حسابه الشخصي على «تويتر» قال الشيخ جدعان زبن محروت الهذال ان سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح قال له بالحرف الواحد: «ان قضية البدون محط اهتمامي أكثر من أي شخص آخر، وستسمعون أخبارا سارة قريبا». وأضاف ان سمو الأمير استقبله وشقيقه مسلط الهذال يوم الاثنين الماضي وقدما لسموه طلبات «البدون» وسلماه ملف أبناء الشهيد حمود ناصر العنزي الذين يقيمون حاليا في الأردن. وأشار الى أنه وشقيقه قابلا أيضا سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الصباح وقد أبديا اهتماما بقضية «البدون». الراي وتناولت صحيفة الراي على صدر صفحتها الأولى " صوت الشباب ارتفع من... «التكرار» وفي التفاصيل قالت تحت تأثير «التذمر الشبابي» من أداء كتلة الغالبية، بعد بيانها الصادر عقب ندوة النائب في مجلس 2012 أسامة المناور أول من أمس، خرج الى العلن أمس حال «التباين» بين أعضائها ازاء «برنامج الاصلاح السياسي»، وسط محاولات للانتقال الى «مرحلة أخرى» ترجمها عمليا النائب مسلم البراك باعلانه اجراء اتصالات مع أعضاء الكتلة لاعتماد «الاصلاح» متبنيا «مشروع الامارة الدستورية التي قررها الدستور وصولا إلى الحكومة البرلمانية المنتخبة». ومضت الصحيفة تقول وفيما كان عضو «الكتلة» فيصل اليحيى، الاكثر وضوحا في التعبير عن حال «التباين» باعتباره ان «تماسك الكتلة مرهون بالاتفاق على هذا البرنامج... ولا داعي لوجودها اذا عجزت عن الاتفاق» تحدثت مصادر لـ«الراي» عن «اختلاف بين أعضاء الكتلة على تعديل الدوائر الانتخابية والاحزاب السياسية والتعديلات الدستورية». ووفق معطيات التذمر عالجها كلاميا النائب جمعان الحربش باعتبار ان «الانتقادات الموجهة الى كتلة الغالبية من الشباب مهمة» موجها بوضوح انتقادات الى بيانات الكتلة لان «بيانات الحد الادنى لاسترضاء جميع النواب خطاب انتخابي، وليست مشروع اصلاح سياسي». وفي حين رأى النائب الدكتور وليد الطبطبائي ان «هناك هوة كبيرة بين القيادة السياسية، وجيل الشباب»، معتبرا ان «سياسة الاستفراد و(الشيوخ أبخص)، لا تتماشى مع واقعنا و المطلوب تفاعلا ذاتيا مع المطالب المشروعة» اقترح النائب الدكتور فيصل المسلم تشكيل لجنة تنفيذية من القيادات الشبابية تتولى نقل المطالب والاصلاحات التشريعية والدستورية الى سمو الامير. وفي موقف حمل أبعادا جديدة عن قرار «المقاطعة محل الاختلاف بين أعضاء الكتلة رأى النائب خالد السلطان أن « الإعلان عن مقاطعة الانتخابات في حال تغيير الدوائر في هذه المرحلة، يحفز السلطة على التغيير، وهذا الموقف الذي تتبناه كتلة الغالبية النيابية».

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.