ملخص الصحف اليومية

اهم ما تناولته الصحف اليوم.. الأثر الرجعي لزيادات «الخاص».. غموض وجدل.. “نواب 2012 يحاولون القفز إلى «زورق» الشباب.. التيارات والكتل تتجاهل الحكومة الجديدة »أم 4 شهور.. تكريم مشرفي المراكز بإدارة النظافة وإشغالات الطرق في «حولي».. اليد الشبابية تخنق «الأغلبية».

وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الخميس
الأنباء

المجدلي: التأمين ضد البطالة في «الخاص» .. قريباً

الخالدي :تحرير مخالفات بحق مطاعم لم تلغِ ضريبة الخدمة أو التفّت عليها وضمنتها في أسعار جديدة.

لا مرسوم جديداً لدعوة مجلس 2009.. والأغلبية تبحث تبني مشروع الإصلاح السياسي الشبابي.

عائلة الحساوي تعلن عن استعدادات «نوتنغهام» للموسم الجديد في مؤتمر صحافي السبت.

الصباح

الخالد يتلقى اتصالا هاتفيا من الأمين العام للجامعة العربية.

الحجيلان: لا مبرر لدعوات شحن الشارع والعودة إلى «الإرادة»

مجموعة الـ29» تواصل اعتصامها لليوم الرابع أمام الجامعة للمطالبة بتسجيل المتفوقين البدون.

اعتصام المحامين: الاعتداء على زملاء المهنة مدان ومستنكر

الشاهد

البغيلي أشاد بقرار المبارك تثمين جليب الشيوخ.

تعزيز السياحة الداخلية.. خطوة مهمة على طريق التنمية .

مؤشرات البورصة ترتفع والقطاعات مازالت تترنح.

حسين: أسعار النفط مستقرة.. ولا خوف على الميزانية المقبلة.

عودة شهية المخاطرة تنعش الأسعار في سوق النفط مستقبلاً.

التجارة: إصدار الرخصة بمختلف الجهات وقيام المنشأة يستغرق 6 أشهر

الوطن

صفاء الهاشم: تبعثر تصريحات الأغلبية بشأن الإمارة الدستورية.. «مراهقة سياسية»

د.معصومة: «عجبي» ممن يختطف نجاحات الشباب لتلميع ذاته انتخابياً..اللعبة واضحة.

أشواق المضف: يجب تعديل المادة 16 من لائحة الإعلانات

القبس

بان كي مون: اكتمال تعويض ضحايا الغزو العراقي للكويت في 2015

المطلق: الاختيار بين الجامعة أو البعثات.

مفتشو المساجد الشيعية للشهاب:المطلوب زيادة عدد مساجدنا والمساواة

«القصَّر»: البحث عن دفتر السجل العام منذ أيام.

الكهرباء: المناقصات توافق على شراء كيبلات لقطاعي التوزيع والنقل.

«الشؤون»: عودة نظام الميكنة في إدارات العمل.

الأنباء

نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الأنباء لنقرأ ” الأثر الرجعي لزيادات «الخاص».. غموض وجدل ” وفي التفاصيل قالت ساد الغموض والجدل أوساط الكويتيين العاملين في القطاع الخاص بعد ان أعلن برنامج هيكلة القوى العاملة والجهاز التنفيذي للدولة ان تطبيق قرار مجلس الوزراء رقم 548/2012 بشأن صرف المكافأة المالية الشهرية للكويتيين في «الخاص» سيكون اعتبارا من شهر أغسطس المقبل ولا يشمله بأثر رجعي وذلك لمن يحدث بياناته لدى البرنامج وفق الإعلان الذي سينشر في الصحف اليومية قريبا.

ومضت الصحيفة تقول أكدت مصادر مطلعة في «البرنامج» ان هناك لغطا حول فهم قرار مجلس الوزراء في هذا الصدد، مؤكدة ان جزئية الصرف هي المعنية بالتطبيق بعد ثلاثة أشهر وليس الأثر الرجعي، بمعنى ان الأثر الرجعي متحقق من تاريخ نشر القرار في الجريدة الرسمية وتحديدا في 20 مايو الماضي. وأضافت المصادر ان هذا ما كان مثار مطالبات حثيثة من النقابات والأوساط العمالية والتي أكدت ضرورة تطبيق قرار مجلس الوزراء بما يعني الصرف بأثر رجعي من مايو الماضي.

وقالت المصادر انه في حال زيادة الاعتراضات من قبل النقابات والجهات المعنية بضرورة الصرف بأثر رجعي فإن الجهاز قد يلجأ الى مجلس الوزراء لإصدار توضيح لقراره في هذا الشأن رغم أن الحكومة الحالية مكلفة بتصريف العاجل من الأمور فقط.

تزامن ذلك مع تصريح للنائب في مجلس 2012 المبطل أسامة الشاهين قال فيه: ان تأخير علاوات موظفي القطاع الخاص إلى أغسطس مع حرمانهم من اثرها الرجعي انتقاص مرفوض ومستغرب في وقت يجب ان يعطوا فيه الأفضلية لتصحيح أوضاع سوق العمل. وكانت مديرة إدارة شؤون صرف المزايا المالية في البرنامج هيام الدويلة قالت ان المادة الرابعة الواردة في قرار مجلس الوزراء تنص على العمل بالقرار اعتبارا من بداية الشهر الثالث من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية موضحة ان القرار نشر في الـ 20 من شهر مايو الماضي وعليه لا يكون الصرف بأثر رجعي.

الصباح

وتناولت صحيفة الصباح على صدر صفحتها الأولى “نواب 2012 يحاولون القفز إلى «زورق» الشباب ” وفي التفاصيل قالت على الرغم من كل محاولات «التجميل» التي يقوم بها بعض نواب أغلبية مجلس 2012، لإخفاء العيوب والثغرات التي بدت واضحة للعيان خلال الأيام الماضية، فإنها لم تستطع حجب الحقيقة التي باتت معروفة للجميع، وهي أن هذه الكتلة فقدت إلى حد كبير التناسق والانسجام بين أعضائها، ولم تعد المواقف لديها تؤخذ بشكل جماعي، بل بصورة فردية تماماً.

مصادر مطلعة رأت أن خلافات أغلبية 2012 بدأت تخرج إلى العلن بالفعل، مستشهدة في هذا الصدد باعتراف النائب د.جمعان الحربش الذي أكد فيه تبنيه بيان القوى الشبابية، ووصف ما احتواه هذا البيان بأنه «ضرورة لا يسع التأخير عنها»، وقوله: «آن لنا أن نخوض الانتخابات كمشروع وليس كأفراد، فقد أرهقت البلد واستنزفت».

وقالت المصادر إن ذلك يتفق أيضاً مع ما سبق أن ذكره أكثر من نائب ممن ينتمون إلى أغلبية المجلس المبطل، بشأن التجاوزات التي ترتكبها هذه الأغلبية، والتي قادت إلى تراجع شعبيتها لدى الشارع الكويتي، بعدما لمس اهتزاز أدائها وزيادة حجم تناقضاتها، وعدم اتفاقها على أولويات يمكن أن تكون جامعة للتيار الوطني بشكل عام، وتتيح قدراً معقولاً من التوافق بشأنها، والعمل من أجل تحقيقها.

ومضت الصحيفة تقول أضافت المصادر ذاتها أن أداء هذه المجموعة من أعضاء النواب الحاليين والسابقين، أصاب الكثيرين بالحيرة والاستغراب، خصوصاً في ظل الشعارات التي يرفعونها والتي لا تحظى بأدنى قدر من التأييد أو الحماس لها، إلى حد دفع بالنائبة د.أسيل العوضي إلى أن تتساءل – رغم أنها أستاذة للفلسفة بالجامعة – عن معنى «الإمارة الدستورية» التي يطالب بها بعض هؤلاء النواب، وتشير إلى أن اطلاق هذا المصطلح دون تعريفه وشرح تبعاته «أدى إلى حالة من الغموض والهلع لدى البعض».

الشاهد

ومع صحيفة الشاهد نقرأ “التيارات والكتل تتجاهل الحكومة الجديدة »أم 4 شهور” وفي السطور قالت أكدت مصادر لـ »الشاهد« ان الحكومة الجديدة التي سيعلن عن تشكيلها سمو الشيخ جابر المبارك قريباً ستواجه استحقاقات دستورية وسياسية مهمة تكون محط انظار المراقبين والسياسيين.

واضافت ان اغلب الكتل البرلمانية والتيارات السياسية ولأول مرة في تاريخ البلاد تجاهلت تماماً الاهتمام بالتشكيل الحكومي المقبل ولم تبد اي استعداد للمشاركة في هذا التشكيل على اعتبار ان هذه الحكومة عمرها قصير لن يتعدى الاربعة شهور بأقصى مدى وهو موقف يدل دلالة قاطعة على القصور وعدم قراءة جيدة للمستقبل المنظور.

وقالت ان الحكومة المقبلة، وان كان عمرها قصيراً، الا انها ستواكب احداثاً مهمة جداً في الشأن السياسي للبلد ومن ابرزها التعامل مع حكم المحكمة الدستورية بابطال مجلس 2012 وعودة مجلس 2009 وتمكينه من ممارسة دوره التشريعي والدستوري.

وافادت بأن الاستحقاقات المقبلة للحكومة مهمة وخطيرة في نفس الوقت حيث يتطلب من التشكيل الجديد القسم امام مجلس 2009 ومن ثم حل ذلك المجلس، وهذا السيناريو يعتبر من اكثر السيناريوهات المختلف حولها، حيث يطالب نواب اغلبية مجلس 2012 بعدم حضور الحكومة لجلسات مجلس 2009 وعدم القسم امامه مع سرعة حله بينما يرى الخبراء الدستوريون ان الحكومة يجب عليها تمكين مجلس 2009 من عمله وحضور احدى جلساته والقسم امامه حتى تتمكن من حله دستورياً وحتى لا تقع من جديد في خطأ اجرائي يرجعنا إلى المربع الأول.

واوضحت ان من ضمن مهام الحكومة المقبلة الاشراف على الانتخابات بعد حل مجلس الامة، وهو واقع حساس ومهم لكي تخرج تلك الانتخابات بصورة نزيهة، الأمر الذي يضع على كاهلها انشاء مفوضية عليا للإشراف على الانتخابات حتى تتصف بالنزاهة مع اقرار بعض القوانين لضمان ضبط عملية الصرف في الانتخابات وضمان عدم التدخل الخارجي بها وهي اعمال تجعل الحكومة المقبلة من ضمن اهم الحكومات التي تشكلت.

الوطن

ومع صحيفة الوطن نقرأ ” تكريم مشرفي المراكز بإدارة النظافة وإشغالات الطرق في «حولي» وفي التفاصيل قالت كرمت بلدية حولي مشرفي المراكز بادارة النظافة العامة واشغالات الطرق لجهودهم في تأدية أعمالهم على الوجه الأكمل ودورهم البارز في تطبيق لوائح وأنظمة البلدية في مجالات النظافة العامة واشغالات الطرق التي تعكس مدى التزامهم بتلك القوانين والتي من شأنها المحافظة على نظافة المناطق التي تقع تحت مسؤولية بلدية المحافظة.

ومضت الصحيفة تقول حضر حفل التكريم مدير فرع بلدية محافظة حولي م.فهد الفهد ومدير ادارة النظافة العامة واشغالات الطرق عبدالعزيز اليحيا، وقد أشادا بجهود المحتفى بهم، وفي ختام الحفل تم توزيع الشهادات التقديرية عليهم معربين عن أملهم في ان يكون هذا التكريم نحو بذل المزيد من الجهود والعطاء من أجل خدمة بلدنا المعطاء الكويت.

القبس

ومع صحيفة القبس نقرأ ما جاء على صدر صفحتها الأولى ” اليد الشبابية تخنق «الأغلبية» وفي التفاصيل قالت سقف الخطاب المتدني لكتلة الاغلبية ومقاطعة القوى الشبابية لها في حال لم تتبن مشروع الاصلاح السياسي، عمق حالة الانقسام داخل اعضاء الكتلة، تزامنا مع محاولات حثيثة يبذلها رئيس مجلس الامة السابق أحمد السعدون مع اللجنة التنسيقية للكتلة «لرأب الصدع» الذي خلفته التصريحات المتناقضة لبعض نوابها وكذلك من اجل التوافق على مشروع سياسي تدعمه القوى الشبابية قبل ندوة الاثنين المقبل.

وعقدت تنسيقية كتلة الاغلبية اجتماعاً ظهر أمس في ديوان السعدون بهدف البحث في معالجات حالة الانقسام التي طفت على السطح مؤخراً.

وذكرت المصادر ان الاجتماع تطرق الى كيفية معالجة تصريحات بعض نواب الكتلة التي تتعارض مع ما تم الاتفاق عليه في اجتماعات سابقة لا سيما في ضوء اتفاق النواب على عدم اظهار نقاط الاختلاف او الاعلان عن مواقف تضع الكتلة في حرج امام الرأي العام.

وأكدت مصادر التنسيقية ان اعضاءها اضافة الى النائبين أحمد السعدون وخالد السلطان اتفقوا على عقد اجتماعات مكثفة للانتهاء من صياغة مشروع اصلاحي سياسي تتبناه الكتلة في الانتخابات المقبلة.

وأشارت الى ان التنسيقية ستعقد اجتماعا آخر صباح اليوم الخميس وكذلك الأحد المقبل، مضيفة «كما دعت القوى الشبابية الى اجتماع ستعقده السبت المقبل بهدف المشاركة في صياغة مشروع الكتلة تمهيدا للإعلان عنه في ندوة الاثنين المقبل المقرر عقدها في ديوان السعدون بناء على طلبه».

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*


هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.