تساءل النائب محمد طنا أين وزارة الداخلية من الحسابات التي هي على برامج التواصل الاجتماعي وتمارس الدعوة للكفر والالحاد وتروج لمنتجات ضارة على الصحة باسم الجمال والتخسيس والعلاج، وتدعو الى السحر والشعوذية واخرى تنشر الفتنة والرذيلة في المجتمع؟
وطالب طنا جميع مؤسسات الدولة لا سيما الداخلية والاعلام والمواصلات بضرورة متابعة هذه الحسابات وفتح باب تلقي شكاوى المواطنين والمقيمين بخصوص هذه الظاهرة، مشيراً الى ان الحسابات المشبوهة في ازدياد ودائرة الخطر كل يوم يزداد حجمها، فهل لدى الاعلام احصائيات رسمية بسلبيات وايجابيات هذه البرامج؟
قم بكتابة اول تعليق