اهم ما تناولته الصحف اليوم..العطلة..واتجاه الريح يرجحان «التعمد»..«بلومبيرج»: الكويت الثانية عربياً في الرعاية الصحية.. عجلة المواجهة بدأت بالدوران.. الطوارئ الطبية: تعاملنا مع 421 بلاغاً طارئاً أول وثاني أيام العيد..
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرزعناوين الصحف الصادرة يوم الأربعاء
تغيير مرتقب بين مديري ونواب المستشفيات.
«الشؤون»: إنشاء شركة لاستقدام العمالة المنزلية لا يلغي عمل الإدارة المختصة أو المكاتب الخاصة.
«الصحة»: أسماء 80 موظفاً تم رفع مستواهم الوظيفي في السجلات والسكرتارية والمحاسبة والإحصاء.
الإبراهيم يحيل مسؤولين في مسلخ حولي إلى التحقيق لعدم وجودهم على رأس عملهم.
الوطن
صفاء الهاشم للسلطان: إن كان إنقاذ الكويت من عملكم العبثي فهو أمر حسن نسعى له وبقوة.
الشاهين: تصوير الحراك الإصلاحي بأنه انقلاب على الحكم إساءة غير مقبولة.
نبيل الفضل للسلطان: أتحداك أن تفصح عن مؤامرتكم على الكويت وشعبها.
القبس
حملات الرصيف تسببت في عزوف بعض الملتحقين.
عيد «مشتعل» في أمغرة.. والحلول شبه غائبة
مطالب بإقرار التأمين الصحي لمنقذي الأرواح
«الوطني» مستمر في قائمة أكثر 50 بنكاً أماناً في العالم
الجريدة
السلطان: قوى المصالح بمناطق الداخل نجحت في تحويل الكويت إلى حضر وبدو
بطل العالم في الدراجات المائية . . . كويتي
“أبل” أعلى الشركات قيمة فى التاريخ بـ 623 مليار دولار.
الكويتية
107 آلاف دينار لكمبيوترات المدارس الجديدة.
البترول» تحيل بعض قيادييها للتقاعد.
الجويهل لوزير الداخلية: ضابطكم باقني!
الأنباء
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الأنباء لنقرأ ” العطلة.. واتجاه الريح يرجحان «التعمد» في حريق أمغرة ” وقالت في التفاصيل اعتبر نائب مدير عام الإدارة العامة للإطفاء لشؤون المكافحة العميد خالد المكراد حريق أخشاب أمغرة أول من أمس أحد أكبر الحرائق التي شهدتها البلاد العام الحالي.
وقال ان الحريق شمل 4 قسائم بها أخشاب تقع على مساحة 20 ألف متر، وقد التهمت النيران ما يزيد على 10 آلاف متر أخشاب كانت تقع على امتداد القسائم وبارتفاع تجاوز 5 أمتار. وقال المكراد، في تصريح خاص لـ «الأنباء»: لا شك ان حريق أول من أمس وحرائق الجمعة المتكررة تدعو للاستغراب، إذ يلاحظ ان حريق أول من أمس وغيره من الحرائق تتزامن مع أمرين، الأول وجود عطلة والأمر الآخر رداءة الأحوال الجوية ووجود رياح من شأنها زيادة رقعة النيران.
ومضى بالقول: لا يمكنني الجزم بأن حريق أول من أمس متعمد لأن مثل هذه المسألة ستحددها وحدة التحقيق في الإطفاء ورجال الأدلة الجنائية، لكن ان تتزامن الحرائق مع عطلة ورياح شديدة فهو أمر شديد الغرابة. واستطرد المكراد بالقول: من تتبع حريق أول من أمس تبين له ان بداية الحريق كانت في قسيمة ومع اتجاه الريح تحولت النيران الى الاتجاه المجاور لقسائم أخرى مكتظة بالأخشاب.
وأشار العميد المكراد الى ان 200 رجل إطفاء من 16 مركزا تعاملوا مع الحريق على مدار 12 ساعة، إذ بدأ الحريق في السابعة والنصف مساء وأخمد بصورة نهائية في السادسة والنصف صباحا. وثمن المكراد الجهود الكبيرة التي بذلها رجال الإطفاء العام وإطفاء الجيش والحرس وشركة النفط ومتابعة وحضور وإشراف مدير عام الإدارة العامة للإطفاء بالإنابة العميد يوسف الأنصاري، لافتا الى ان وزير الكهرباء والماء ووزير البلدية عبدالعزيز الإبراهيم تواجد في موقع الحريق، فيما أجرى وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء ووزير الإعلام الشيخ محمد العبدالله اتصالا متكررا بالعميد الأنصاري للوقوف على الحريق وجهود مكافحته.
الوطن
ومع صحيفة الوطن نقرأ ” «بلومبيرج»: الكويت الثانية عربياً في الرعاية الصحية ” وقالت في التفاصيل شغلت الكويت المركز الثاني عربيا والـ31 عالميا من اجمالي 145 دولة وفقا لتصنيف محطة تلفزيون (بلومبيرج) لأكثر الدول تمتعا بالصحة والرعاية الصحية في العالم لعام 2012. ووفقا لمعايير (بلومبيرج) فإن اكثر الدول تمتعا بالصحة والرعاية الصحية يعني انها تتمتع بأسس وشبكة قوية للرعاية الصحية وثقافة صحية قوية مما ينتج عنه طول متوسط العمر المتوقع وانخفاض معدل الوفيات.
وحصلت الكويت على %69.44 نقطة من حيث المستوى الصحي %69.44، وعلى %75.93 من اجمالي النقاط الصحية، وعلى %6.48 من حيث المخاطر الصحية.
ومضت الصحيفة تقول ولجأت بلومبيرج الى طريقة خصم نقاط المخاطر الصحية من نقاط المستوى الصحي لكي تحدد تصنيف وترتيب الدول المختلفة.
وتصدرت الامارات الدول العربية وجاءت في المركز 30 عالميا في قائمة اكثر الدول تمتعا بالصحة والرعاية الصحية وحصلت على %77.31 في اجمالي النقاط الصحية.
وجاءت البحرين في المركز الثالث عربيا والـ35 عالميا بـ70.54 نقطة، ثم سورية في المركز الرابع عربيا والـ42 عالميا بـ66.96 نقطة، تونس في المركز الخامس عربيا والـ45 عالميا بـ64 نقطة، وعمان في المركز السادس عربيا والـ46 عالميا بـ62.87 نقطة، وليبيا في المركز السابع عربيا والـ53 عالميا بـ61.26 نقطة والجزائر في المركز الثامن عربيا والـ59 عالميا بـ56.66 نقطة.
وجاءت مصر في المركز التاسع عربيا والـ63 عالميا بـ53.52 نقطة، والمغرب في المركز العاشر عربيا والـ65 عالميا بـ53.64 نقطة، الاردن في المركز 11 عربيا والـ66 عالميا بـ54.66 نقطة، لبنان في المركز 12 عربيا والـ68 عالميا بـ55.40 نقطة، والسعودية في المركز 13 عربيا والـ72 عالميا بـ54.80 نقطة، العراق في المركز 14 عربيا والـ98 عالميا بـ32.30 نقطة، اليمن في المركز 15 عربيا والـ108 عالميا بـ27.19 نقطة والسودان في المركز 16 عربيا والـ120 عالميا بـ20.66 نقطة
القبس
ونذهب إلى صحيفة القبس لنقرأ ” عجلة المواجهة بدأت بالدوران” وقالت في التفاصيل بينما تلتئم مساء اليوم كتلة أغلبية مجلس 2012 في اجتماع مهم بديوان النائب د.فيصل المسلم تحدد فيها خطواتها التصعيدية ضد طعن الحكومة بالدوائر الخمس، كشفت مصادر فيها عن انزعاج عدد من أعضاء الكتلة من «تراجع» عدد من نوابها عن مضامين البيان الذي صدر أخيرا في ديوان السعدون بموافقة جميع أعضائهاالـ34.
وقالت المصادر إن الكتلة فوجئت بمواقف عدد من النواب الرافضة للإمارة الدستورية والحكومة المنتخبة معربة عن تخوفها من أن تتسبب تلك المواقف في التأثير سلبا في تماسك الكتلة .
ومضت الصحيفة تقول وأفادت أن مشاورات جرت داخل الأغلبية بشأن آلية احتواء مثل هذه التصريحات للحيلولة دون تأثيرها على التحركات المقبلة للكتلة في مواجهة إجراءات الحكومة .
ولفتت المصادر إلى أن الآراء تباينت في هذا الخصوص، حيث رأى البعض أن يتم الاجتماع بهؤلاء النواب لتقريب وجهات النظر والوقوف على أسباب التراجع، فيما فضل آخرون التركيز على استكمال خطوات الكتلة بشأن تشكيل الجبهة الوطنية وعدم الالتفات لمثل هذه المواقف حتى لا تتسبب في تشتيت جهود الكتلة.
الجريدة
ومع صحيفة الجريدة نقرأ ” الطوارئ الطبية: تعاملنا مع 421 بلاغاً طارئاً أول وثاني أيام العيد” وقالت في التفاصيل قال مدير ادارة الطوارئ الطبية في وزارة الصحة الدكتور فيصل الغانم أن الإدارة تعاملت خلال أول وثاني أيام عيد الفطر مع 421 بلاغا طارئاً وردت من معظم مناطق الكويت.
وأضاف الغانم في تصريح له اليوم أن اجمالي الحالات التي تم اسعافها الى المستشفيات بلغ 274 حالة منها 50 حالة حوادث طرق، فيما تعاملت الادارة مع حريق بسكراب “أمغرة” عبر تطبيق خطة الطوارئ وابلاغ المستشفيات المعنية وغرفة الطوارئ المركزية وفتح موجة لاسلكية للحدث وفرز ضباط مواقع وضباط.
وأوضح أن عدد الحالات التى تعاملت الادارة معها في السكراب بلغ 15 حالة وتم اسعاف حالة واحدة الى المستشفى، مشيرا الى استمرار بقاء الاسعافات بالموقع، منوهاً بجهود فنيي الطوارئ الطبية الذين يبذلون جهودا كبيرة لتقليل نسبة الوفيات والاعتناء بالاصابات، معرباً عن الشكر لجميع الجهات الحكومية الاخرى التي ساهمت في اخماد حريق سكراب أمغرة.
الكويتية
ومع صحيفة الكويتية نقرأ ” الحكومة تزهب الدوا «بعد» الفلعة وقالت في التفاصيل لا تزال الحكومة متكتمة على الإجراءات التي تنوي اتخاذها، في حال صدور حكم المحكمة الدستورية ببطلان قانون الدوائر الانتخابية، وخصوصا أنها أكدت مرارا وجود إجماع على عدم دستوريته، الأمر الذي يطرح علامة استفهام حول حقيقة نواياها، وهذا ما تركز عليه كتلة الأغلبية في معارضتها للإحالة.
ووفق المراقبين، فإن ذلك يستوجب وجود رؤية واضحة حيال قانون جديد أكثر عدالة وتمثيلا، لكنها لم تطرحه على الرأي العام، لتجنب «خضات» سياسية محتملة. وكان يفترض على هذه الحكومة استمزاج آراء الكتل السياسية وممثلي الشعب، وحتى توعية المواطنين إزاء «إيجابيات» قانونها الجديد، وعدم التستر خلف الغموض.
النائب مبارك الوعلان اعتبر في تصريح لـ «الكويتية» أن ما يجري، هو نوع من أنواع العبث السياسي وعدم الإيمان بالديمقراطية، وقال إن هذا يؤكد تخبط الحكومة التي يوجهها مستشاروها نحو نفق مظلم.
وأضاف أن هذه الحكومة لا تملك رؤية، وهدفها الرئيس تفتيت الأغلبية ولا تحترم نوابها ولم تتشاور مع أحد، فيما يحول نواب الحكومة، ذهابا وإيابا، بين بعض الأقطاب، ولو كانت الحكومة مؤمنة بالتصحيح الدستوري، لكان عليها أن تكون شفافة في التعامل مع هذا الموضوع منذ البداية. وقال إن الحكومة مثل الباص الذي يسير من دون فرامل، وهي تغض الطرف عن العقد المبرم بين الأسرة والشعب من خلال الدستور، والذي يستوجب معالجة الخلل في مجلس الأمة.
من جهته، وصف النائب خالد السلطان التخبط الحاصل في التعامل مع الإجراءات الدستورية ببقاء مجلسي 2009 و2012 قائمين، وعدم استكمال إجراءات حلهما، بأنه تخبط يقود إلى تدمير البلد، مؤكدا أن الموقف المتشدد لنواب «الأغلبية» هدفه إنقاذ الوطن والحفاظ على النظام ومستقبل الكويت، وليس تحركات انتخابية.
واتهم النائب في مجلس 2012 المبطل، نبيل الفضل، النائب السلطان بالتآمر على الكويت، وقال «أتحداك أن تفصح عن مؤامرتكم على الكويت وشعبها، ورجاء ابتعد عن أبنائنا ومستقبلهم».
وعلق عضو المجلس المبطل، نايف المرداس، بأن «كل إناء ينضح بما فيه». وقال لـ «الكويتية» إن «العم خالد السلطان رجل له تاريخ معروف ويشهد له الجميع، ولكن هذا أمر متوقع بأن توجه الاتهامات إليه وإلى كتلة الأغلبية، لأنه كلما زادت الضغوط على الحكومة، فإنها سترسل كل من لديها من كتّاب وأدوات لمهاجمة أعضاء الأغلبية». وشدد على أن الخصومة يجب ألا تصل إلى حد الفجور، وإلى درجة التخوين والاتهام بالتآمر، و«البيّنة على من ادعى».
قم بكتابة اول تعليق