اهم ما تناولته الصحف اليوم.. العبدالله: سيتم اتخاذ الاجراءات والقرارات اللازمة لوقف التشويش على القنوات الخليجية.. اقتصاديون يثمّـنون كلمة سمو الأمير ويطالبون بتنفيذ التوجيهات حرفياً.. بيان مشترك لـ”8″ قوى سياسية ترفض تعديل النظام الانتخابي .. الأغلبية: سندافع عن حقوق الشعب ومكتسباته.. مرسوم الدعوة للانتخابات 5 نوفمبر..
وفيما يلي نستعرض أهم وأبرز عناوين الصحف الصادرة يوم الأربعاء
الوطن
السعدون: محاولات العبث بالنظام الانتخابي مستمرة.. ومراسيم الضرورة مخالفة للدستور
إطلاق سراح «المليفي» من السجن المركزي
الفضل: سمو الأمير أمر مجلس الوزراء بعلاج الازمة الاسكانية والنظر بفوائد القروض
صفاء الهاشم للمويزري: لا تتباكى على قيم لم تحترمها يوماً.. «خلك ساكت» بدلاً من أن ننبش مخالفاتك وتعييناتك
الشاهد
المستهلكون في الكويت غير راضين عن شركات الإنترنت والاتصالات
بنك وربة يقدم خدمة MyBox لعملائه لأول مرة بالكويت
معرض العقار الدولي ينطلق اليوم بمشاركة 20 شركة و40 مشروعاً في السعودية وتركيا وبعض الدول الخليجية
المؤشر السعري يخسر 1.4نقطة ويغلق عند مستوى 5993
بيتك للأبحاث: قطاع الصيرفة الإسلامية مؤهل للنمو في السوق المصري
الجريدة
العبيدي: بدء عمل عيادات الصحة النفسية بمراكز الرعاية
العبدالله: الإعلام الرسمي استطاع منافسة “الخاص” والتفوق عليه
حسين: تعزيز التشاور بين دول “التعاون” حول المجالات النفطية
الزراعة تشدد على أهمية معرفة الاجراءات واشتراطات ارساليات الثروة الحيوانية
القبس
العصيمي: تغييب الدستور عزز القبلية والطائفية
«الشؤون» تدرس حل «الاتحاد الوطني» لطلبة الكويت
«الكهرباء»: انتهى الصيف ولم ينتهِ درس الانقطاعات
البغيلي: «الفروانية» تبحث تحويل القطعة 5 في الجليب إلى «استثماري»
جمعة: ضبط 5 لوريات من الفواكه والخضروات
الأنباء
«المعارضة» تجدد تحذيرها من «الانقلاب على الدستور بتعديل الدوائر»
مفاوضات شفهية بين بنك سعودي و«هيئة الاستثمار» لشراء جزء من حصتها في «بيتك» بسعر 1.260 دينار للسهم
مرسوم تخصيص «الكويتية» يضمن رواتب المهندسين والطيارين 5 سنوات
تجنيس 600 إلى 700 عسكري بدون خلال الأسابيع المقبلة
سوق الأضاحي يواجه الغلاء.. وخروف العيد بين 60 و130 ديناراً
الوطن
نبدأ جولتنا اليومية مع صحيفة الوطن لنقرأ ” العبدالله: سيتم اتخاذ الاجراءات والقرارات اللازمة لوقف التشويش على القنوات الخليجية” وقالت في التفاصيل اكد وزير الاعلام ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح امس ان الارتقاء بمستوى انتاج أي مجال اعلامي يرتكز على اهمية المحافظة على الملكية الفكرية.وقال في تصريح للصحافيين عقب اختتام اعمال الاجتماع ال20 لوزراء اعلام دول مجلس التعاون الخليجي ان الوزراء شددوا في اجتماعهم على اهمية حماية الحقوق الفكرية مؤكدا على «الاهتمام بهذا الموضوع الحيوي للارتقاء بالرسالة الاعلامية».
وتطرق في تصريحه الى قضية التشويش على القنوات التلفزيونية الرسمية والخاصة الخليجية معتبرا هذه القضية «قضية سيادية» مؤكدا انه سيتم اتخاذ الاجراءات والقرارات اللازمة لوقف التشويش «غير القانوني وغير الاخلاقي وغير المشروع».وردا على سؤال حول قدرة الاعلام الرسمي على منافسة الاعلام الخاص قال الشيخ محمد العبدالله ان «الاعلام الرسمي استطاع منافسة الاعلام الخاص والتفوق عليه في بعض البرامج مثل الدينية في حين تميز الخاص بالبرامج الرياضية» مشيرا الى ان «المحك امام الاعلام الرسمي هو كيفية التطور السريع والمذهل في مجال الاعلام الجديد وكيفية مواكبة المؤسسات العامة لهذا التطور».
وحول ميثاق شرف بين دول المجلس اعرب الشيخ محمد العبدالله عن امله في الاستفادة من الامانة العامة لدول مجلس التعاون التي تجمع كل دول الخليج للتعامل مع هذا الموضوع الذي تمت مناقشته في الاجتماع من خلال «وضع ما يمكن الاعلام من العمل بشكل مهني يرتقي به» مشيرا الى انه جرى خلال الاجتماع مناقشة الكثير من المواضيع التي تهم وزراء الاعلام وستنعكس بشكل ايجابي على مواطني دول المجلس.
وقد قام وزراء اعلام دول مجلس التعاون الخليجي امس بوضع حجر الأساس للمبنى الجديد لجهاز اذاعة وتلفزيون الخليج والواقع في الحي الدبلوماسي بمدينة الرياض.وشارك الوزير العبدالله في الحفل المصغر مع نظرائه الخليجيين لوضع حجر الأساس لمبنى المقر الدائم للجهاز والمقام على ارض هدية من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للمؤسسات والهيئات الاعلامية بدول مجلس التعاون.
الشاهد
ومع صحيفة الشاهد نقرأ ” اقتصاديون يثمّـنون كلمة سمو الأمير ويطالبون بتنفيذ التوجيهات حرفياً ” وقالت في التفاصيل ثمّن اقتصاديون كلمة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد بالأمس ودعواته نحو النظر بعمق للقضايا الإسكانية والاقتصادية والعمل الحثيث على حلها،موضحين ان الكويت بحاجة ماسة الى التسريع باجراءات الاصلاح الاقتصادي وانه على الفريق الاقتصادي الحكومي تنفيذ توجيهات سمو الأمير باعداد مرئيات الاصلاح في اقرب وقت حتى يتمكن الاقتصاد من الخروج من الركود والأزمة الحالية وان يتحسن الاداء الضعيف لمعظم القطاعات الاقتصادية.
واضافوا في تصريحات لـ الشاهد ان خطاب سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد ليست بغريبة على شخص مثله، ذلك ان سموه قد عرف عنه التدخل في الأوقات الصحيحة والمناسبة، مؤكدين ان سمو الأمير وبعد ان استشف الحاجة الفعلية للتدخل بعد ان وصلت الأوضاع الاقتصادية في البلاد الى طريق مسدود، أصدر قراراته بضرورة ايجاد الحلول والبدائل السريعة لعلاج الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
وبينوا ان البلاد عانت منذ فترة طويلة بسبب الأداء الضعيف للحكومات السابقة وكذلك بسبب الأداء الضعيف لمجلس الأمة، خاصة فيما يتعلق بالقطاع الاقتصادي في البلاد، مشيرين في ذات الوقت الى ان النمو الاقتصادي لأي بلد انما يتحدد بناء على عمل المؤسسة السياسية، فالسياسة أخطر في تأثيرها من الموارد، بدليل أننا رأينا كيف حققت الكثير من الدول نمواً في أدائها واقتصادها على الرغم من فقر مواردها، في حين فشلت دول أخرى في تحقيق هذا النمو على الرغم من تمتعها بموارد مالية ونفطية كبيرة.
وأعربوا عن أملهم في ان تكون هذه الخطوة دافعاً للقيادة السياسية والاقتصادية لكي تضع من خلالها الكويت على قاطرة النمو الاقتصادي، أسوة بباقي الدول الخليجية والعربية التي عرفت طريق النمو والاستثمار واستقطاب رؤوس الأموال المحلية والأجنبية.
الجريدة
وتحت عنوان ” بيان مشترك لـ”8″ قوى سياسية ترفض تعديل النظام الانتخابي ” قالت صحيفة الجريدة أصدرت كلاً من كتلة الأغلبية والجبهة الوطنية لحماية الدستور والحركة الدستورية الإسلامية “حدس” والتيار التقدمي الكويتي ومظلة العمل الكويتي “معك” وحركة “نهج” والحركة الديمقراطية المدنية “حدم” والحركة الإصلاحية الكويتية “حراك” بيان مشترك حول توجه السلطة بتغير النظام الانتخابي.
وجاء البيان كالآتي:
لم يعد خافيا على أحد أن الكويت دخلت يوم أمس مرحلة جديدة من الحكم الفردي الذي لا يؤمن بالديمقراطية ولا بالمشاركة الشعبية ولا بدولة المؤسسات وذلك حين وافق مجلس الوزراء على إصدار مجموعة من المراسيم بقوانين بالمخالفة لنص المادة (71) من الدستور دون اكتراث أو تقدير لرأي الشعب، وذلك توطئة لانفراد السلطة بتعديل قانون الدوائر الانتخابية على نحو يمكّنها من تحقيق السيطرة التامة على نتائج الانتخابات البرلمانية المقبلة استكمالا لما حدث في العام 1967 من تزوير لنتائج الانتخابات وما حدث في العامين 1976 و1986 من اعتداء على الحكم الدستوري؛ ومن ثَّمَ الانقضاض على الدستور وتثبيت أركان الحكم الفردي بالتحالف مع أصحاب المصالح غير المشروعة وقوى الفساد والإفساد.
لقد سقط يوم أمس ما تبقى من مظاهر دولة المؤسسات حين تحوّل مجلس الوزراء إلى واجهة شكلية لتمرير مخططات الانقلاب على نظام الحكم الدستوري الذي اختاره الشعب الكويتي وارتضاه بعد أن تخاذل الوزراء عن القيام بواجبهم في احترام الدستور ورعاية مصالح الشعب والتزموا الصمت المطبق ولاذوا بالسلبية، وهو الأمر الذي يظهر النوايا المبيتة لتعديل نظام الانتخاب على الرغم من حكم المحكمة الدستورية الذي أكد خلو النظام الحالي من المثالب الدستورية.
إن التوجهات الحالية للسلطة السياسية الخاضعة تماماً لتأثير قوى الفساد تنذر بالخطر الشديد على الاستقرار السياسي وعلى العلاقة التاريخية التي تجمع الشعب الكويتي بأسرة آل صباح، وتضرب بمقتل العهد التاريخي بينهما الذي اعتمده دستور 1962 في المادتين الرابعة والسادسة حين منح الإمارة لذرية مبارك الصباح تحت راية الحكم الديمقراطي وسيادة الأمة، وهو الأمر الذي يفرض علينا، بلا تردد، التصدي بكل ما نملك من قدرة لدرء ذلك الخطر وردع تلك المخططات والدفاع عن حقوق الشعب ومكتسباته بكافة الوسائل المتاحة سياسياً وميدانياً، وقد تعاهدنا على ذلك متضامنين متآزرين.
إننا في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الكويت، ندعو الشعب الكويتي إلى الانتباه والتصدي لما يحاك ضده، وإلى مقاومة مخططات الانقلاب على نظام الحكم الدستوري من قبل السلطة وقوى الفساد والإفساد لتكريس الحكم الفردي المطلق القائم على الانفراد بالقرار والاستبداد بالسلطة، فالأمر أبعد بكثير من مجرد تعديل نظام الانتخابات ويمس حقوق الشعب.
القبس
ونطالع مع صحيفة القبس ” الأغلبية: سندافع عن حقوق الشعب ومكتسباته” وقالت في التفاصيل في اطار المشاورات التي يجريها سمو امير البلاد حول التطورات السياسية، لا سيما المتعلقة بحالة الترقب السياسي والشعبي لاحتمالات تغيير قانون الانتخابات وتقليص عدد الاصوات، استقبل سمو الامير امس وفداً يمثل نواب مجلس 1999، وهم مشاري العنجري، ومشاري العصيمي، ومحمد الصقر، وعبدالوهاب الهارون، وعبدالله الرومي، وعبدالله النيباري، وقد اعتذر عن الحضور عبدالمحسن المدعج لتواجده خارج البلاد.
وكانت كتلة الأغلبية والجبهة الوطنية لحماية الدستور وتحقيق الإصلاحات السياسية، الحركة الدستورية الإسلامية، التيار التقدمي الكويتي، مظلة العمل الكويتي (معك)، حركة «نهج»، الحركة الديموقراطية المدنية (حدم)، والحركة الإصلاحية الكويتية (حراك).
أصدرت مساء أمس بيانا تضمن فقرات من حملة الدفاع عن الدستور، وما قد تؤول إليه الأوضاع السياسية في الأيام القليلة المقبلة، وإن الوضع {يفرض علينا الدفاع عن حقوق الشعب ومكتسباته}.
وفي ما يلي ما جاء في البيان: لم يعد خافيا على احد ان الكويت دخلت أمس مرحلة جديدة من التفرُّد بالقرار الذي لا يؤمن بالديموقراطية ولا بالمشاركة الشعبية ولا بدولة المؤسسات، وذلك حين وافق مجلس الوزراء على اصدار مجموعة من المراسيم بقوانين بالمخالفة لنص المادة 71 من الدستور من دون اكتراث او تقدير لرأي الشعب!
الأنباء
ومع صحيفة الأنباء نقرأ ” مرسوم الدعوة للانتخابات 5 نوفمبر “وقالت في التفاصيل علمت «الأنباء» ان مشروع مرسوم الدعوة للانتخابات سيصدر في جلسة مجلس الوزراء الاعتيادية المقررة في 5 نوفمبر المقبل على ان تتم الانتخابات السبت الاول من ديسمبر.
واوضحت مصادر موثوقة في تصريحات خاصة لـ «الأنباء» ان المجلس سيستفيد من فترة الاسبوعين المتبقيين في اصدار مراسيم الضرورة المتبقية التي تمثل ضرورة قصوى لتحريك البلد اقتصاديا والقضاء على الجمود الحالي.
وقالت المصادر: امامنا فقط جلستان لمجلس الوزراء يومي 15 و22 الجاري، تخصصان لإصدار المراسيم المطلوبة، وسيكون يوم 29 إجازة رسمية بدلا من يوم الجمعة الذي يتخلل عطلة عيد الاضحى.
وعن مدى امكانية اصدار مرسوم الدعوة في 15 او 22 الجاريين، قالت المصادر: ليس هناك ما يمنع خصوصا اذا جاءت الامور بشكل اعتيادي، لكن وجد انه من الافضل ان تستكمل الحكومة الاجراءات المطلوبة لانجاز المراسيم على ان تتفرغ لإدارة العملية الانتخابية بعد ذلك ولحين اعلان النتائج، مستدركة بإنه من الوارد تغيير موعد اعلان مرسوم الدعوة من خلال عقد جلسة استثنائية.
قم بكتابة اول تعليق